تم الإعلان، على هامش اجتماعات الدورة الـ 62 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، عن فتح باب الاشتراك رسمياً في جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة، بحضور الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة هالة الأنصاري، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة فوزميلي ملامبو نكوكا، وممثلين رفيعي المستوى عن دول العالم والمؤسسات والمنظمات الدولية ذات الصلة بالمرأة.
ونوهت الأنصاري بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتبني وإطلاق جائزة عالمية لتمكين المرأة تحمل اسم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، وذلك للإسهام في بيان أهمية وتأثير التزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني بسياسة عدم التمييز ضد المرأة، وتحقيق تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل على مختلف الأصعدة، وإبراز وتقدير الجهود والمبادرات والمشاريع المؤسسية والفردية الموجهة لإدماج احتياجات المرأة بما يسهم في احداث التغيير الايجابي في واقعها نحو حياة أكثر استقراراً وإنتاجية. ولفتت إلى أنه جرى وضع عدد من المعايير العامة للتأهل للفوز بالجائزة أبرزها ابتكار منهجيات وسياسات علمية لسد الفجوات لصالح المرأة في مختلف القطاعات، واستدامة تطبيقها، والمساهمة في تقديم الخيارات والخدمات النوعية لمختلف الفئات العمرية من النساء وبما يدعم سياسات ومنهجيات تمكين المرأة وتكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين. وتعزيز مشاركة النساء والأخذ بتوجهاتهن ودراسة احتياجاتهن في كافة مراحل التخطيط والتنفيذ والتقييم، وتمكين النساء من تولي المناصب القيادية، واستدامة تواجدهن في مواقع صنع واتخاذ القرار. فيما دعت المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة رئيسة لجنة الجائزة مؤسسات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والمبادرات الفردية، إلى التقدم بطلبات المشاركة في هذه الجائزة الهادفة التي تبلغ مجموع جوائزها حوالي 400 ألف دولار لتقدير الجهود المؤسسية والفردية المبذولة تجاه تفعيل سياسات تقدم المرأة تعزز من مشاركتها في التنمية الشاملة. وثمنت جهود البحرين في دعم تقدم المرأة على مدى سنوات، الأمر الذي أسس لشراكة في عدد من الموضوعات مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة لعل أبرزها إطلاق هذه الجائزة الهامة والأولى من نوعها على مستوى العالم. ويأتي إطلاق هذه الجائزة على المستوى العالمي لإبراز ما تحقق من نجاحات تعكس تقدم وضع المرأة على المستوى الوطني، وكنتاج لرؤية صاحبة السمو الملكي الاميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة الرائدة وتطلعاتها بتعظيم واستدامة مشاركة المرأة البحرينية كشريك أساسي في تنمية اقتصادنا الوطني، حيث يسعى المجلس الأعلى للمرأة لتعميم أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي، والسعي نحو تنفيذ أهداف التنمية المستدامة ذات العلاقة بتحقيق التوازن بين الجنسين.
ونوهت الأنصاري بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتبني وإطلاق جائزة عالمية لتمكين المرأة تحمل اسم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، وذلك للإسهام في بيان أهمية وتأثير التزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني بسياسة عدم التمييز ضد المرأة، وتحقيق تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل على مختلف الأصعدة، وإبراز وتقدير الجهود والمبادرات والمشاريع المؤسسية والفردية الموجهة لإدماج احتياجات المرأة بما يسهم في احداث التغيير الايجابي في واقعها نحو حياة أكثر استقراراً وإنتاجية. ولفتت إلى أنه جرى وضع عدد من المعايير العامة للتأهل للفوز بالجائزة أبرزها ابتكار منهجيات وسياسات علمية لسد الفجوات لصالح المرأة في مختلف القطاعات، واستدامة تطبيقها، والمساهمة في تقديم الخيارات والخدمات النوعية لمختلف الفئات العمرية من النساء وبما يدعم سياسات ومنهجيات تمكين المرأة وتكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين. وتعزيز مشاركة النساء والأخذ بتوجهاتهن ودراسة احتياجاتهن في كافة مراحل التخطيط والتنفيذ والتقييم، وتمكين النساء من تولي المناصب القيادية، واستدامة تواجدهن في مواقع صنع واتخاذ القرار. فيما دعت المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة رئيسة لجنة الجائزة مؤسسات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والمبادرات الفردية، إلى التقدم بطلبات المشاركة في هذه الجائزة الهادفة التي تبلغ مجموع جوائزها حوالي 400 ألف دولار لتقدير الجهود المؤسسية والفردية المبذولة تجاه تفعيل سياسات تقدم المرأة تعزز من مشاركتها في التنمية الشاملة. وثمنت جهود البحرين في دعم تقدم المرأة على مدى سنوات، الأمر الذي أسس لشراكة في عدد من الموضوعات مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة لعل أبرزها إطلاق هذه الجائزة الهامة والأولى من نوعها على مستوى العالم. ويأتي إطلاق هذه الجائزة على المستوى العالمي لإبراز ما تحقق من نجاحات تعكس تقدم وضع المرأة على المستوى الوطني، وكنتاج لرؤية صاحبة السمو الملكي الاميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة الرائدة وتطلعاتها بتعظيم واستدامة مشاركة المرأة البحرينية كشريك أساسي في تنمية اقتصادنا الوطني، حيث يسعى المجلس الأعلى للمرأة لتعميم أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي، والسعي نحو تنفيذ أهداف التنمية المستدامة ذات العلاقة بتحقيق التوازن بين الجنسين.