أطلقت بلدية المحرق بالتعاون مع مدرسة المحرق الثانوية للبنات حملة نظافة شملت ساحل قلعة عراد، إذ شهدت الحملة تفاعلاً إيجابياً كبيراً من الطالبات اللاتي شاركن في إزالة أكوام القمامة والمخلفات المتراكمة على الساحل.
وذكرت البلدية، أن هذه الحملة تأتي ضمن سلسلة من الحملات التي نفذتها بلدية المحرق مؤخراً للحفاظ على نظافة السواحل العامة في محافظة المحرق وحمايتها من مخاطر إلقاء النفايات والقاذورات المتراكمة بالشراكة المجتمعية، وغرس مفهوم النظافة لدى طلبة وطالبات المدارس وترسيخ مبادئ السلوك الحضاري تجاه البيئة.
وبينت البلدية أهمية تضافر جهود الجميع وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة حتى يسود مفهوم المسؤولية الاجتماعية تجاهها لينعم مرتادوها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد.
وأكدت البلدية على ضرورة غرس قيم التطوع من خلال المشاركة المجتمعية بمثل هذه النوعية من الحملات التي تنعكس إيجاباً على البيئة والحياة الفطرية وتساهم تحقيق أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة، مشيدةً بذات الوقت بالدور التفاعلي والإيجابي الكبير لطالبات المدرسة خلال حملة تنظيف الساحل.
{{ article.visit_count }}
وذكرت البلدية، أن هذه الحملة تأتي ضمن سلسلة من الحملات التي نفذتها بلدية المحرق مؤخراً للحفاظ على نظافة السواحل العامة في محافظة المحرق وحمايتها من مخاطر إلقاء النفايات والقاذورات المتراكمة بالشراكة المجتمعية، وغرس مفهوم النظافة لدى طلبة وطالبات المدارس وترسيخ مبادئ السلوك الحضاري تجاه البيئة.
وبينت البلدية أهمية تضافر جهود الجميع وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة حتى يسود مفهوم المسؤولية الاجتماعية تجاهها لينعم مرتادوها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد.
وأكدت البلدية على ضرورة غرس قيم التطوع من خلال المشاركة المجتمعية بمثل هذه النوعية من الحملات التي تنعكس إيجاباً على البيئة والحياة الفطرية وتساهم تحقيق أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة، مشيدةً بذات الوقت بالدور التفاعلي والإيجابي الكبير لطالبات المدرسة خلال حملة تنظيف الساحل.