تسلم محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة نسخة من أطروحة دكتوراه أعدها الباحث م.جمال كمال في فلسفة علوم النار وهندسة السلامة، والتي تتضمن دراسة لوضع بيوت الإسكان بالمملكة في ظل غياب العازل الحراري.
واستمع من الباحث إلى أهداف الدراسة التي تناولت حالات اندلاع الحرائق في بيوت الإسكان وانبعاث الغازات السامة، حيث ارتأت الدراسة أن وضع مرشات الماء في تلك البيوت يقلل من نسبة الغازات السامة المنبعثة أثناء الحرائق مثل أول أكسيد الكربون، والذي يعتبر سبباً رئيساً للاختناق والوفاة، كما تقلل من نسبة الحرارة المنبعثة أثناء الحرائق بما يؤدي إلى الحد من المخاطر التي قد تؤثر على البيوت المجاورة.
وأثنى المحافظ على الجهود التي بذلها الباحث خلال إعداد الأطروحة التي خلصت إلى نتائج تستحق البحث ودراسة مدى إمكانية تطبيقها على أرض الواقع، مشيداً بالإسهامات البارزة لكافة الباحثين البحرينيين في مجال البحث العلمي بمختلف التخصصات وما وصلوا إليه من مستويات علمية متقدمة، معرباً عن تمنياته للباحث بالتوفيق والنجاح.
من جهته، أعرب د.م.جمال كمال عن شكره وتقديره لمحافظ العاصمة على حسن الاستقبال والحفاوة والترحيب، مثنياً على دوره الإيجابي في دعم الدراسات والبحوث العلمية وتشجيع الكفاءات البحرينية.
واستمع من الباحث إلى أهداف الدراسة التي تناولت حالات اندلاع الحرائق في بيوت الإسكان وانبعاث الغازات السامة، حيث ارتأت الدراسة أن وضع مرشات الماء في تلك البيوت يقلل من نسبة الغازات السامة المنبعثة أثناء الحرائق مثل أول أكسيد الكربون، والذي يعتبر سبباً رئيساً للاختناق والوفاة، كما تقلل من نسبة الحرارة المنبعثة أثناء الحرائق بما يؤدي إلى الحد من المخاطر التي قد تؤثر على البيوت المجاورة.
وأثنى المحافظ على الجهود التي بذلها الباحث خلال إعداد الأطروحة التي خلصت إلى نتائج تستحق البحث ودراسة مدى إمكانية تطبيقها على أرض الواقع، مشيداً بالإسهامات البارزة لكافة الباحثين البحرينيين في مجال البحث العلمي بمختلف التخصصات وما وصلوا إليه من مستويات علمية متقدمة، معرباً عن تمنياته للباحث بالتوفيق والنجاح.
من جهته، أعرب د.م.جمال كمال عن شكره وتقديره لمحافظ العاصمة على حسن الاستقبال والحفاوة والترحيب، مثنياً على دوره الإيجابي في دعم الدراسات والبحوث العلمية وتشجيع الكفاءات البحرينية.