بحث الدكتور محمد بهزاد الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني سبل تعزيز أواصر العلاقات الثنائية التي تربط بين البحرين ومصر.
وناقش، خلال لقائه سهى إبراهيم محمد رفعت الفار سفيرة جمهورية مصر العربية الشقيقة لدى المملكة الأحد، مجالات التعاون وسبل تطويرها.
وقال "اننا نحرص دائما على ان نبحث مجالات التعاون مع مختلف الخبرات والاطلاع على أحدث مشاريع الاتصال الرسمي عربياً ودولياً بما يساعدنا في تحقيق الأهداف التي نتطلع للوصول إليها".
وأضاف "ان لجمهورية مصر العربية مكانة خاصة لدى مملكة البحرين قيادة وشعبا، ونتطلع للاستفادة دائما من التجارب الناجحة فيها"، مشيرا إلى أن مركز الاتصال الوطني يتولّى مسؤولية التواصل مع وسائل الإعلام محلياً وإقليمياً ودولياً، ضمن شبكة فعّالة تضمن استمرارية التنسيق الدائم، والتواصل الاستراتيجي البنّاء بين المؤسسات المختلفة والجهات الحكومية، إضافة لتعريف الرأي العام المحلي والعالمي بالإنجازات التنموية والحضارية الشاملة والمتواصلة التي تشهدها مملكة البحرين.
وأشاد الرئيس التنفيذي لما وصلت إليه العلاقات البحرينية المصرية في مجال الاتصال مؤكدا أن المطلوب في ظل التحديات التي تواجه المنطقة هو تكثيف الجهود لما فيه خير وصالح شعوب المنطقة والعمل بيد واحدة كصوت عربي موحد يصد أي محاولات لاستهداف أمن واستقرار شعوبنا.
من جهتها عبّرت سفيرة جمهورية مصر العربية لدى مملكة البحرين عن سعادتها بزيارة مركز الاتصال الوطني، مؤكّدة أن زيارتها لهذا المركز تأتي تأكيداً على رسوخ العلاقة الثنائية التي تربط بلادها بمملكة البحرين، ووحدة رؤية قيادة البلدين الشقيقين اتجاه ما تشهده المنطقة والعالم من تطورات وتحديات، إضافة للاطلاع على آلية عمل مركز الاتصال الوطني ودوره الاستراتيجي في توحيد الخطاب الإعلامي الحكومي.
{{ article.visit_count }}
وناقش، خلال لقائه سهى إبراهيم محمد رفعت الفار سفيرة جمهورية مصر العربية الشقيقة لدى المملكة الأحد، مجالات التعاون وسبل تطويرها.
وقال "اننا نحرص دائما على ان نبحث مجالات التعاون مع مختلف الخبرات والاطلاع على أحدث مشاريع الاتصال الرسمي عربياً ودولياً بما يساعدنا في تحقيق الأهداف التي نتطلع للوصول إليها".
وأضاف "ان لجمهورية مصر العربية مكانة خاصة لدى مملكة البحرين قيادة وشعبا، ونتطلع للاستفادة دائما من التجارب الناجحة فيها"، مشيرا إلى أن مركز الاتصال الوطني يتولّى مسؤولية التواصل مع وسائل الإعلام محلياً وإقليمياً ودولياً، ضمن شبكة فعّالة تضمن استمرارية التنسيق الدائم، والتواصل الاستراتيجي البنّاء بين المؤسسات المختلفة والجهات الحكومية، إضافة لتعريف الرأي العام المحلي والعالمي بالإنجازات التنموية والحضارية الشاملة والمتواصلة التي تشهدها مملكة البحرين.
وأشاد الرئيس التنفيذي لما وصلت إليه العلاقات البحرينية المصرية في مجال الاتصال مؤكدا أن المطلوب في ظل التحديات التي تواجه المنطقة هو تكثيف الجهود لما فيه خير وصالح شعوب المنطقة والعمل بيد واحدة كصوت عربي موحد يصد أي محاولات لاستهداف أمن واستقرار شعوبنا.
من جهتها عبّرت سفيرة جمهورية مصر العربية لدى مملكة البحرين عن سعادتها بزيارة مركز الاتصال الوطني، مؤكّدة أن زيارتها لهذا المركز تأتي تأكيداً على رسوخ العلاقة الثنائية التي تربط بلادها بمملكة البحرين، ووحدة رؤية قيادة البلدين الشقيقين اتجاه ما تشهده المنطقة والعالم من تطورات وتحديات، إضافة للاطلاع على آلية عمل مركز الاتصال الوطني ودوره الاستراتيجي في توحيد الخطاب الإعلامي الحكومي.