- سموه يلتقي منتسبي الدفعة الثالثة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية
- تنمية مواهب الطاقات الشابة الواعدة كونهم المحرك الرئيس للارتقاء بالمجتمع ..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أهمية مواصلة العمل على دعم الخطط والبرامج الرامية إلى الاستثمار في العنصر البشري وتطوير الكفاءات الشابة وصقل مهاراتهم وترسيخ مفهوم القيادة والابتكار لديهم بما يخدم أهداف التنمية المستدامة المنشودة. وأشار سموه إلى أن مملكة البحرين وفي ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تحرص على الاستثمار في الطاقات الشابة الواعدة وتنمية مواهبهم وقدراتهم كونهم المحرك الرئيس للارتقاء بالمجتمع وبناء مستقبل الوطن المشرق. جاء ذلك لدى لقاء سموه، منتسبي الدفعة الثالثة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية والقائمين عليه في قصر القضيبية الثلاثاء، حيث اطلع سموه على تجاربهم في البرنامج والمشاريع التي يعملون عليها، وأثنى سموه على ما أبدوه من التزام ومسؤولية في الإيفاء بمتطلبات البرنامج وتطوير قدراتهم. ولفت سموه إلى أن مثل هذه البرامج، من شأنها أن تثري تجارب الشباب لفهم مختلف جوانب العمل الحكومي، وصقل مهاراتهم الإدارية والقيادية بما يسهم في تطوير مستوى الأداء الحكومي وتعزيز التنافسية والإنتاجية، منوهاً سموه بجهود القائمين على هذا البرنامج، وتحقيق أهدافه وفق منهجية متكاملة تخدم العمل الحكومي وتسهم في تحسين جودته وأدائه بمعايير عالية المستوى. من جانبهم، أعرب منتسبو البرنامج عن شكرهم وتقديرهم للقاء سموه والاستماع لتوجيهاته وما يحظون به من متابعة ودعم سموه في إطار البرنامج، مؤكدين على ما يشكله البرنامج من تجربة نوعية لتطوير أدائهم المهني وإسهامه في تحفيزهم ونقل خبراتهم إلى مواقع عملهم خدمة للوطن. ويعتبر برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، فرصة مهمة لجميع منتسبي الجهات الحكومية من فئة الشباب، حيث يمكنهم من مواكبة التغيرات المحلية والإقليمية والعالمية عبر سلسلة مكثفة من الدورات التأهيلية والإرشادية والتدريبية، وصقل الكفاءات الشبابية من خلال العمل مع كبار المسؤولين وأصحاب القرار بما ينمي قدراتهم ومهاراتهم.
- تنمية مواهب الطاقات الشابة الواعدة كونهم المحرك الرئيس للارتقاء بالمجتمع ..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أهمية مواصلة العمل على دعم الخطط والبرامج الرامية إلى الاستثمار في العنصر البشري وتطوير الكفاءات الشابة وصقل مهاراتهم وترسيخ مفهوم القيادة والابتكار لديهم بما يخدم أهداف التنمية المستدامة المنشودة. وأشار سموه إلى أن مملكة البحرين وفي ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تحرص على الاستثمار في الطاقات الشابة الواعدة وتنمية مواهبهم وقدراتهم كونهم المحرك الرئيس للارتقاء بالمجتمع وبناء مستقبل الوطن المشرق. جاء ذلك لدى لقاء سموه، منتسبي الدفعة الثالثة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية والقائمين عليه في قصر القضيبية الثلاثاء، حيث اطلع سموه على تجاربهم في البرنامج والمشاريع التي يعملون عليها، وأثنى سموه على ما أبدوه من التزام ومسؤولية في الإيفاء بمتطلبات البرنامج وتطوير قدراتهم. ولفت سموه إلى أن مثل هذه البرامج، من شأنها أن تثري تجارب الشباب لفهم مختلف جوانب العمل الحكومي، وصقل مهاراتهم الإدارية والقيادية بما يسهم في تطوير مستوى الأداء الحكومي وتعزيز التنافسية والإنتاجية، منوهاً سموه بجهود القائمين على هذا البرنامج، وتحقيق أهدافه وفق منهجية متكاملة تخدم العمل الحكومي وتسهم في تحسين جودته وأدائه بمعايير عالية المستوى. من جانبهم، أعرب منتسبو البرنامج عن شكرهم وتقديرهم للقاء سموه والاستماع لتوجيهاته وما يحظون به من متابعة ودعم سموه في إطار البرنامج، مؤكدين على ما يشكله البرنامج من تجربة نوعية لتطوير أدائهم المهني وإسهامه في تحفيزهم ونقل خبراتهم إلى مواقع عملهم خدمة للوطن. ويعتبر برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، فرصة مهمة لجميع منتسبي الجهات الحكومية من فئة الشباب، حيث يمكنهم من مواكبة التغيرات المحلية والإقليمية والعالمية عبر سلسلة مكثفة من الدورات التأهيلية والإرشادية والتدريبية، وصقل الكفاءات الشبابية من خلال العمل مع كبار المسؤولين وأصحاب القرار بما ينمي قدراتهم ومهاراتهم.