فاز الشاب البحريني سلمان محمد السندي بالمركز الأول على مستوى الوطن العربي في جائزة الشباب العربي المتميز لمجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة، والتي أقيمت تحت رعاية جامعة الدول العربية، وذلك خلال حفل تكريم ضخم أقيم الإثنين بجامعة الدول العربية لتكريم الشباب العربي المتميز والإشادة بجهودهم وإنجازاتهم.
وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية قد رشحت المتطوع سلمان السندي من مركز تنمية العمل التطوعي التابع للوزارة للمنافسة في هذه الجائزة، حيث اجتاز السندي التصفيات وتأهل من بين كل شباب دول الوطن العربي، كما شارك في ملتقى القيادات العربية الشابة في جمهورية مصر العربية الذي أقيم بالتعاون مع جامعة الدول العربية.
وتقدم جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل والتنمية الاجتماعية بالتهنئة إلى المتطوع سلمان السندي على هذا الفوز المستحق، متمنياً له ولجميع شباب مركز تنمية العمل التطوعي التوفيق.
وكانت لجنة تحكيم جائزة مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة للشباب العربي المتميز قد عقدت اجتماعها بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للتصويت علي المرشحين بعد اجتيازهم مراحل التقييم للجائزة.
وتعد الجائزة أول مبادرة لتكريم الشباب العربي المتميز علي مستوى الوطن العربي حيث قام مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة بإطلاقها عام 2006 تحت رعاية جامعة الدول العربية بهدف تكريم الشباب العربي الذي قام بإنجازات وأعمال متميزة في خدمة وطنه وترسيخ قيمة العمل التطوعي والعام لدى الشباب العربي وتعظيم حب الوطن والانتماء والعمل المشترك وإبراز جهود الشباب العربي المتميز ليكونوا نماذج يحتذى بها لدى باقي الشباب و إعطاء الشباب العربي المتميز حقه المعنوي في التقدير والتكريم بما يقوم به من إنجازات تدعم وطنه بما يحقق الاستقرار والتنمية في عدة مجالات هي "الإبداع الفني والأدبي، الصحافة والإعلام، الابتكار والاختراع، البحث العلمي، الرياضة بفروعها، ريادة الأعمال، العمل التطوعي والعام، العمل الشبابي، الإغاثة وإدارة الأزمات، التوثيق التاريخي والتراثي".
ووضعت الجائزة عدة ضوابط اشترطت توافرها في المرشح هي "أن يكون عربي الجنسية والأصل، وألا يزيد عمره عن 45 عاماً، وأن يكون منخرطاً بالعمل التطوعي والشبابي، وأن يكون لديه سجل من الإنجازات مدعم بالوثائق، وان يكون عمله المتقدم به للجائزة على المستوى الخدمي الوطني، وأن تكون أعماله داعمة للقضايا الوطنية والعربية.
وبلغ عدد المرشحين 77 شاباً وشابة من 13 دولة عربية هي "مصر، السعودية، الإمارات، البحرين، الكويت، الأردن، الجزائر، فلسطين، جيبوتي، العراق، السودان، موريتانيا، اليمن".
وتجدر الإشارة إلى أن المتطوع سلمان السندي هو من تقدم بمقترح تأسيس مركز تنمية العمل التطوعي من خلال مشروع البرلماني الشاب الذي تقيمه جمعية الريادة الشبابية وقد تبنت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المبادرة وقد دشن وزير العمل والتنمية الاجتماعية المركز في مارس ٢٠١٧.
وتقدم مركز تنمية العمل التطوعي وعلى رأسهم المتطوع الفائز سلمان السندي بالشكر والعرفان إلى سعادة وزير العمل والتنمية الاجتماعية على الدعم المستمر لمجال العمل التطوعي.
وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية قد رشحت المتطوع سلمان السندي من مركز تنمية العمل التطوعي التابع للوزارة للمنافسة في هذه الجائزة، حيث اجتاز السندي التصفيات وتأهل من بين كل شباب دول الوطن العربي، كما شارك في ملتقى القيادات العربية الشابة في جمهورية مصر العربية الذي أقيم بالتعاون مع جامعة الدول العربية.
وتقدم جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل والتنمية الاجتماعية بالتهنئة إلى المتطوع سلمان السندي على هذا الفوز المستحق، متمنياً له ولجميع شباب مركز تنمية العمل التطوعي التوفيق.
وكانت لجنة تحكيم جائزة مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة للشباب العربي المتميز قد عقدت اجتماعها بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للتصويت علي المرشحين بعد اجتيازهم مراحل التقييم للجائزة.
وتعد الجائزة أول مبادرة لتكريم الشباب العربي المتميز علي مستوى الوطن العربي حيث قام مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة بإطلاقها عام 2006 تحت رعاية جامعة الدول العربية بهدف تكريم الشباب العربي الذي قام بإنجازات وأعمال متميزة في خدمة وطنه وترسيخ قيمة العمل التطوعي والعام لدى الشباب العربي وتعظيم حب الوطن والانتماء والعمل المشترك وإبراز جهود الشباب العربي المتميز ليكونوا نماذج يحتذى بها لدى باقي الشباب و إعطاء الشباب العربي المتميز حقه المعنوي في التقدير والتكريم بما يقوم به من إنجازات تدعم وطنه بما يحقق الاستقرار والتنمية في عدة مجالات هي "الإبداع الفني والأدبي، الصحافة والإعلام، الابتكار والاختراع، البحث العلمي، الرياضة بفروعها، ريادة الأعمال، العمل التطوعي والعام، العمل الشبابي، الإغاثة وإدارة الأزمات، التوثيق التاريخي والتراثي".
ووضعت الجائزة عدة ضوابط اشترطت توافرها في المرشح هي "أن يكون عربي الجنسية والأصل، وألا يزيد عمره عن 45 عاماً، وأن يكون منخرطاً بالعمل التطوعي والشبابي، وأن يكون لديه سجل من الإنجازات مدعم بالوثائق، وان يكون عمله المتقدم به للجائزة على المستوى الخدمي الوطني، وأن تكون أعماله داعمة للقضايا الوطنية والعربية.
وبلغ عدد المرشحين 77 شاباً وشابة من 13 دولة عربية هي "مصر، السعودية، الإمارات، البحرين، الكويت، الأردن، الجزائر، فلسطين، جيبوتي، العراق، السودان، موريتانيا، اليمن".
وتجدر الإشارة إلى أن المتطوع سلمان السندي هو من تقدم بمقترح تأسيس مركز تنمية العمل التطوعي من خلال مشروع البرلماني الشاب الذي تقيمه جمعية الريادة الشبابية وقد تبنت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المبادرة وقد دشن وزير العمل والتنمية الاجتماعية المركز في مارس ٢٠١٧.
وتقدم مركز تنمية العمل التطوعي وعلى رأسهم المتطوع الفائز سلمان السندي بالشكر والعرفان إلى سعادة وزير العمل والتنمية الاجتماعية على الدعم المستمر لمجال العمل التطوعي.