استضافت مدرسة عبدالرحمن كانو الدولية حفل أسبوع المرور على مسرح المدرسة، تحت رعاية المدير العام للإدارة العامة للمرور العميد الشيخ عبدالرحمن بن عبدالوهاب آل خليفة، ونائب المدير العام المقدم محمد بن دراج، وسمو الشيخ نادر بن محمد آل خليفة، ومدير إدارة الثقافة المرورية بالإدارة العامة للمرور المقدم أسامة محمد بحر، وبحضور عضو مجلس الإدارة التنفيذي مبارك العطوي وعدد من كبار مسؤولي وضباط وزارة الداخلية وطلبة بعض المدارس الحكومية.
وبدأ الحفل بالسلام الوطني لمملكة البحرين، تلتها كلمة حنين حسن مديرة المدرسة والتي رحبت فيها بالضيوف مُبدية إيمانها بضرورة الاهتمام والتعاون مع الإدارة العامة للمرور في التصدي لخطر الحوادث المرورية، التي أصبحت هاجساً يجب التكافل والعمل لأجل إنهائه والتخفيف من حدته لضمان سلامة المجتمع، معربة عن اعتزازها لمشاركة المدرسة في هذه الاحتفالية الخاصة بأسبوع المرور.
فيما تحدث، المقدم أسامة بحر، حول أهمية مفهوم التوعية المرورية واعتبارها سلوكاً حضارياً وممارسة ثقافية يجبُ تفعيلها في أذهان المجتمع بكافة فئاته العمرية لما لهذه الثقافة من دور أساسي مهم في المحافظة على حياة البشر وأرواحهم.
وتنوعت الفعاليات التي احتواها الحفل بين عرض مسرحي تربوي متميزٍ ومعبر من أداء منتسبي المدرسة دار حول أهمية الالتزام بقواعد المرور وقوانين السلامة في إطار كوميدي هادف وجميل، تلتها كلمة الفائزة في مسابقة فن الخطابة والتي أشادت فيها بدور وزارة الداخلية في المحافظة على سلامة المواطنين. كما قدمت مدرسة المحرق الابتدائية للبنات مسرحية رائعة أوصلت من خلالها مجموعة من تدابير الأمن والسلامة التي يجب على الأفراد اتباعها لحياةٍ أفضل .
وتم تكريم الفائزين والحكام والمشاركين في مسابقتي الخطابة والرسم وتبادلت المدرسة مع المسؤولين من وزارة الداخلية الدروع التذكارية، في أجواء اتسمت بالمحبة والتعاون، حيث التقطت الصور التذكارية لجميع المشاركين الذين عبروا عن مدى فرحتهم للمشاركة في هذه الاحتفالية الهادفة ذات الطابع الإنساني المتمحور حول أن سلامة الإنسان أغلى ما نملك.
وبدأ الحفل بالسلام الوطني لمملكة البحرين، تلتها كلمة حنين حسن مديرة المدرسة والتي رحبت فيها بالضيوف مُبدية إيمانها بضرورة الاهتمام والتعاون مع الإدارة العامة للمرور في التصدي لخطر الحوادث المرورية، التي أصبحت هاجساً يجب التكافل والعمل لأجل إنهائه والتخفيف من حدته لضمان سلامة المجتمع، معربة عن اعتزازها لمشاركة المدرسة في هذه الاحتفالية الخاصة بأسبوع المرور.
فيما تحدث، المقدم أسامة بحر، حول أهمية مفهوم التوعية المرورية واعتبارها سلوكاً حضارياً وممارسة ثقافية يجبُ تفعيلها في أذهان المجتمع بكافة فئاته العمرية لما لهذه الثقافة من دور أساسي مهم في المحافظة على حياة البشر وأرواحهم.
وتنوعت الفعاليات التي احتواها الحفل بين عرض مسرحي تربوي متميزٍ ومعبر من أداء منتسبي المدرسة دار حول أهمية الالتزام بقواعد المرور وقوانين السلامة في إطار كوميدي هادف وجميل، تلتها كلمة الفائزة في مسابقة فن الخطابة والتي أشادت فيها بدور وزارة الداخلية في المحافظة على سلامة المواطنين. كما قدمت مدرسة المحرق الابتدائية للبنات مسرحية رائعة أوصلت من خلالها مجموعة من تدابير الأمن والسلامة التي يجب على الأفراد اتباعها لحياةٍ أفضل .
وتم تكريم الفائزين والحكام والمشاركين في مسابقتي الخطابة والرسم وتبادلت المدرسة مع المسؤولين من وزارة الداخلية الدروع التذكارية، في أجواء اتسمت بالمحبة والتعاون، حيث التقطت الصور التذكارية لجميع المشاركين الذين عبروا عن مدى فرحتهم للمشاركة في هذه الاحتفالية الهادفة ذات الطابع الإنساني المتمحور حول أن سلامة الإنسان أغلى ما نملك.
