مريم بوجيريقالت الروائية البحرينية سعاد الفهيد، أن جائزة الروائيين الشباب كبيرة في حد ذاتها، بدأت بالمملكة ووصلت إلى الخليج العربي مما ينم عن نجاحها، على الرغم من صعوبة الدخول في جو كتابة الرواية وتقمص الشخصيات في زاوية صغيرة، لكن روح المنافسة التي اتسمت بها الجائزة ساهمت في حماس المشاركين بحسب ما شهدته شخصياً خلال حضورها لفعاليات المنافسة في يومها الأخير.وأثنت الفهيد، على الجهود المبذولة في تنظيم الجائزة مشيدةً بدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة، الذي خلق جواً من الحماسة لدى المشاركين متمنية للجائزة الاستمرارية والنجاح على مدى السنوات القادمة.