- 16 حفل توقيع لكتاب ورواية تستقطب الجماهير في مجمع السيف
- رئيس "جيبك" يشيد بنجاح منافسات الجائزة ومواهب الشباب
أعلن أمين عام جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب "24 ساعة" رئيس تحرير صحيفة "الوطن" يوسف البنخليل، عن بدء عملية فرز الأعمال المقدمة من المشاركين في منافسات النسخة الثانية من الجائزة التي أقيمت برعاية من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى نهاية الأسبوع الماضي. والتي تأتي ضمن مبادرات خالد بن حمد لدعم الشباب في المجال الثقافي. بتنظيم صحيفة "الوطن" وبالشراكة مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وأوضح البنخليل أن بدء عملية فرز الأعمال تعد الخطوة الأولى في عملية تحديد الروايات الفائزة، مشيراً إلى أن التقييم يقوم على مرحلتين، الأولى تشمل تقييم جميع الأعمال البالغ عددها 42 عملاً روائياً، وفي هذه المرحلة يتم التأكد من توافر الاشتراطات العامة في جميع الأعمال المقدمة من المشاركين، وتعطى جميع الأعمال تقييماً خاصاً، كما يتم التأكد من توافر الحد الأدنى من عدد الصفحات المطلوبة للأعمال نفسها، حيث يشترط نظام المسابقة ألا تقل عدد الكلمات عن 60 صفحة.
أما بالنسبة للمرحلة الثانية، قال أمين عام الجائزة: "المرحلة اللاحقة هي مرحلة تحكيم الأعمال، حيث تعرض الأعمال العشرة الأعلى تقييماً على لجنة التحكيم التي ستتولى مراجعة هذه الأعمال بدقة وموضوعية بهدف اختيار أفضل الأعمال، وتحديد الروايات الثلاث الفائزة".
وأكد البنخليل أن عمليتي الفرز والتحكيم تشرف عليهما لجان سرية لضمان موضوعية الاختيار. متمنياً التوفيق والنجاح للجميع في اختيار الأعمال الثلاثة الفائزة بجائزة الخليج العربي للروائيين الشباب. لافتاً إلى أن النتائج سيتم إعلانها بعد انتهاء اللجنتين من أعمالهما ليقام حفل إعلان النتائج وتوزيع الجوائز.
وأضاف: "ليس الهدف من الجائزة اختيار ثلاثة روائيين شباب والاحتفاء بهم فقط، بل مشروع الجائزة أكبر من هذا الهدف، وهو أن تكون منصة لاكتشاف المواهب الخليجية الشابة في مجال الرواية والأدب. وهذا ما تحقق في النسخة الأولى التي تحول ثلث المشاركين فيها من مواهب شابة إلى روائيين لهم رواياتهم المطبوعة، وبعضهم طبعت إصداراتهم عدة طبعات".
وشهدت منافسات النسخة الثانية من الجائزة مشاركة كبيرة من شباب دول مجلس التعاون الذي بلغ عددهم 42 شاباً وشابة، استطاعوا على مدى يومين من كتابة أكثر من 600 ألف كلمة، ما يعادل 2400 صفحة، بمعدل 100 صفحة في الساعة وهو رقم قياسي على مستوى الجائزة نفسها.
16 حفل توقيع كتاب ناجحة
وعلى صعيد متصل، شهد مجمع السيف التجاري بضاحية السيف نشاطاً كبيراً من قبل الروائيين والكتاب البحرينيين والخليجيين، حيث أقامت اللجنة المنظمة للجائزة 16 حفل توقيع رواية وكتاب على هامش منافسات الجائزة، وذلك دعماً منها للكتاب الخليجي. وحظيت حفلات التوقيع بإقبال كبير من الجمهور الذين حرصوا على الحضور، والتفاعل مع الكتاب والحصول على توقيعهم على كتبهم المميزة.
وأقامت اللجنة المنظمة للجائزة حفلات توقيع لكل من: الروائي السعودي حزام بن راشد، والكاتبة الكويتية آلاء بهباني، والروائية البحرينية مروة القانع، إضافة إلى الكاتبة البحرينية سعاد الفهد، والروائية البحرينية شيماء الوطني، والروائي الكويتي مشاري العبيد، والروائي العماني محمد سيف الرحبي.
أيضاً شملت حفلات التوقيع كلاً من الكاتب محمد الواعظ، والكاتبة فاطمة حبيل، والكاتبة فاطمة الصحاف، والكاتبة شيماء الوطني، والكاتب عبدالحميد الخلف، والروائية فاطمة طلال، والكاتب محمد لوري، والروائي عثمان الشطي، والكاتبة صفية الشحي، والروائية مريم البلوشي.
الشميري تشيد بنجاح الجائزة
خلال زيارتها إلى موقع منافسات الجائزة، نقلت مشرف العلاقات العامة والإعلام بشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات رائدة الشميري، تحيات وتقدير د.عبدالرحمن جواهري رئيس الشركة للأمين العام، واللجنة المنظمة، وجميع المشاركين.
وأكدّت حرص جواهري على تقديم الدعم اللامحدود لمثل هذه الفعاليات الشبابية التي تسعى لتشجيع الإبداع الأدبي بين فئة الشباب، وأشادت بمنافسات النسخة الثانية من الجائزة التي تشهد ارتفاعاً كبيراً في عدد المشاركين الذين ينتمون لعدة دول خليجية.
كما أعربت عن إعجابها الكبير بما شاهدته من تنظيم رائع وعلى مستوى راقٍ يليق بهذا الحدث الثقافي الشبابي الذي تستضيف مملكة البحرين نسخته الثانية، وأشارت إلى أن فكرة تواجد المتسابقين في أجواء مليئة بالإثارة والتشويق هي أمر محفّز لإطلاق الطاقات الأدبية الخلاقّة في غضون 24 ساعة، الأمر الذي من شأنه خلق جيل من الكتّاب الشباب الذين يمتلكون الكثير من المهارات الأدبيّة الواعدة، إضافة إلى موهبّة القدرة على الكتابة في مختلف الظروف.
وأعربت عن أمنيتها بالتوفيق والنجاح للمسابقة واللجنة القائمة على تنظيمها والمتسابقين، مؤكدة بأن الجميع بانتظار النتائج التي ستسفر عنها هذه النسخة.
- رئيس "جيبك" يشيد بنجاح منافسات الجائزة ومواهب الشباب
أعلن أمين عام جائزة الخليج العربي للروائيين الشباب "24 ساعة" رئيس تحرير صحيفة "الوطن" يوسف البنخليل، عن بدء عملية فرز الأعمال المقدمة من المشاركين في منافسات النسخة الثانية من الجائزة التي أقيمت برعاية من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى نهاية الأسبوع الماضي. والتي تأتي ضمن مبادرات خالد بن حمد لدعم الشباب في المجال الثقافي. بتنظيم صحيفة "الوطن" وبالشراكة مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وأوضح البنخليل أن بدء عملية فرز الأعمال تعد الخطوة الأولى في عملية تحديد الروايات الفائزة، مشيراً إلى أن التقييم يقوم على مرحلتين، الأولى تشمل تقييم جميع الأعمال البالغ عددها 42 عملاً روائياً، وفي هذه المرحلة يتم التأكد من توافر الاشتراطات العامة في جميع الأعمال المقدمة من المشاركين، وتعطى جميع الأعمال تقييماً خاصاً، كما يتم التأكد من توافر الحد الأدنى من عدد الصفحات المطلوبة للأعمال نفسها، حيث يشترط نظام المسابقة ألا تقل عدد الكلمات عن 60 صفحة.
أما بالنسبة للمرحلة الثانية، قال أمين عام الجائزة: "المرحلة اللاحقة هي مرحلة تحكيم الأعمال، حيث تعرض الأعمال العشرة الأعلى تقييماً على لجنة التحكيم التي ستتولى مراجعة هذه الأعمال بدقة وموضوعية بهدف اختيار أفضل الأعمال، وتحديد الروايات الثلاث الفائزة".
وأكد البنخليل أن عمليتي الفرز والتحكيم تشرف عليهما لجان سرية لضمان موضوعية الاختيار. متمنياً التوفيق والنجاح للجميع في اختيار الأعمال الثلاثة الفائزة بجائزة الخليج العربي للروائيين الشباب. لافتاً إلى أن النتائج سيتم إعلانها بعد انتهاء اللجنتين من أعمالهما ليقام حفل إعلان النتائج وتوزيع الجوائز.
وأضاف: "ليس الهدف من الجائزة اختيار ثلاثة روائيين شباب والاحتفاء بهم فقط، بل مشروع الجائزة أكبر من هذا الهدف، وهو أن تكون منصة لاكتشاف المواهب الخليجية الشابة في مجال الرواية والأدب. وهذا ما تحقق في النسخة الأولى التي تحول ثلث المشاركين فيها من مواهب شابة إلى روائيين لهم رواياتهم المطبوعة، وبعضهم طبعت إصداراتهم عدة طبعات".
وشهدت منافسات النسخة الثانية من الجائزة مشاركة كبيرة من شباب دول مجلس التعاون الذي بلغ عددهم 42 شاباً وشابة، استطاعوا على مدى يومين من كتابة أكثر من 600 ألف كلمة، ما يعادل 2400 صفحة، بمعدل 100 صفحة في الساعة وهو رقم قياسي على مستوى الجائزة نفسها.
16 حفل توقيع كتاب ناجحة
وعلى صعيد متصل، شهد مجمع السيف التجاري بضاحية السيف نشاطاً كبيراً من قبل الروائيين والكتاب البحرينيين والخليجيين، حيث أقامت اللجنة المنظمة للجائزة 16 حفل توقيع رواية وكتاب على هامش منافسات الجائزة، وذلك دعماً منها للكتاب الخليجي. وحظيت حفلات التوقيع بإقبال كبير من الجمهور الذين حرصوا على الحضور، والتفاعل مع الكتاب والحصول على توقيعهم على كتبهم المميزة.
وأقامت اللجنة المنظمة للجائزة حفلات توقيع لكل من: الروائي السعودي حزام بن راشد، والكاتبة الكويتية آلاء بهباني، والروائية البحرينية مروة القانع، إضافة إلى الكاتبة البحرينية سعاد الفهد، والروائية البحرينية شيماء الوطني، والروائي الكويتي مشاري العبيد، والروائي العماني محمد سيف الرحبي.
أيضاً شملت حفلات التوقيع كلاً من الكاتب محمد الواعظ، والكاتبة فاطمة حبيل، والكاتبة فاطمة الصحاف، والكاتبة شيماء الوطني، والكاتب عبدالحميد الخلف، والروائية فاطمة طلال، والكاتب محمد لوري، والروائي عثمان الشطي، والكاتبة صفية الشحي، والروائية مريم البلوشي.
الشميري تشيد بنجاح الجائزة
خلال زيارتها إلى موقع منافسات الجائزة، نقلت مشرف العلاقات العامة والإعلام بشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات رائدة الشميري، تحيات وتقدير د.عبدالرحمن جواهري رئيس الشركة للأمين العام، واللجنة المنظمة، وجميع المشاركين.
وأكدّت حرص جواهري على تقديم الدعم اللامحدود لمثل هذه الفعاليات الشبابية التي تسعى لتشجيع الإبداع الأدبي بين فئة الشباب، وأشادت بمنافسات النسخة الثانية من الجائزة التي تشهد ارتفاعاً كبيراً في عدد المشاركين الذين ينتمون لعدة دول خليجية.
كما أعربت عن إعجابها الكبير بما شاهدته من تنظيم رائع وعلى مستوى راقٍ يليق بهذا الحدث الثقافي الشبابي الذي تستضيف مملكة البحرين نسخته الثانية، وأشارت إلى أن فكرة تواجد المتسابقين في أجواء مليئة بالإثارة والتشويق هي أمر محفّز لإطلاق الطاقات الأدبية الخلاقّة في غضون 24 ساعة، الأمر الذي من شأنه خلق جيل من الكتّاب الشباب الذين يمتلكون الكثير من المهارات الأدبيّة الواعدة، إضافة إلى موهبّة القدرة على الكتابة في مختلف الظروف.
وأعربت عن أمنيتها بالتوفيق والنجاح للمسابقة واللجنة القائمة على تنظيمها والمتسابقين، مؤكدة بأن الجميع بانتظار النتائج التي ستسفر عنها هذه النسخة.