أشاد الناشط الاجتماعي، أسامة الشاعر، بموقف بلاده الراسخ ضد العصابات الإرهابية المتطرفة، التي دلست بعض المفاهيم والمصطلحات الشرعية؛ لتحقيق أهدافها الخبيثة، باعتبارها أذرع استعمارية تسعي في الأرض فساداً، لتدمير كيانات الدول، وإشاعة الفوضي، وترويع الآمنين واستباحة دمائهم، مؤكداً أن الجماعات الإرهابية إلى زوال، ولن ينال داعموها وممولوها سوي العار والخيبة والخذلان.
وجدد تأكيده علي ضرورة اتخاذ موقف دولي حاسم من تلك العصابات الإرهابية، وداعميها ومموليها، ومن يوفر ملاذات آمنة لأعضائها؛ بما يسهم في المواجهة الشاملة للإرهاب، من أجل اجتثاثه من جذوره، خاصة أنه يطل بوجهه القبيح في كل أصقاع الدنيا، وحتماً من يغضون الطرف عن هذه الجرائم الوحشية التي تُرتكب ضد الإنسانية، فسوف يكتوي بنيرانه كل منهم في الغد القريب؛ فالإرهاب لا دين له ولا وطن، مشيراً إلى أن القضاء على الإرهابيين واجب ديني ووطني، ويحافظ علي حق الإنسان في حياة كريمة آمنة مستقرة.
واستنكر بشدة، إطلاق المليشيات الانقلابية في الجمهورية اليمنية عدة صواريخ باليستية، استهدفت تجمعات سكانية ببعض المناطق بالمملكة العربية السعودية الشقيقة التي قامت، بفضل الله تعالى، قوات الدفاع الجوي السعودي الباسلة باعتراضها بكل كفاءة واقتدار، مُثَّمنًا موقف بلاده المتضامن مع السعودية ضد هذه الممارسات الإرهابية العدائية الآثمة، التي تستهدف أمنها وسلامة شعبها الشقيق، بما يتنافى مع كل الشرائع السماوية، والقيم والمبادئ الإنسانية والدولية.
وجدد تأكيده علي ضرورة اتخاذ موقف دولي حاسم من تلك العصابات الإرهابية، وداعميها ومموليها، ومن يوفر ملاذات آمنة لأعضائها؛ بما يسهم في المواجهة الشاملة للإرهاب، من أجل اجتثاثه من جذوره، خاصة أنه يطل بوجهه القبيح في كل أصقاع الدنيا، وحتماً من يغضون الطرف عن هذه الجرائم الوحشية التي تُرتكب ضد الإنسانية، فسوف يكتوي بنيرانه كل منهم في الغد القريب؛ فالإرهاب لا دين له ولا وطن، مشيراً إلى أن القضاء على الإرهابيين واجب ديني ووطني، ويحافظ علي حق الإنسان في حياة كريمة آمنة مستقرة.