أعلنت إدارة مهرجان الصواري، أن آخر يوم لاستقبال طالبات المشاركة في النسخة الثانية عشرة من مهرجان الصواري المسرحي الدولي للشباب ستكون الثلاثاء 27 مارس.
وكشف رئيس المهرجان خالد الرويعي، أن المهرجان استقبل ما يربو عن 50 عرضاً ترشحت للمشاركة في المهرجان تمثل العديد من الدولة العربية والعالمية ومنها: فرنسا، أذربيجان، جورجيا، الارجنتين، روسيا، إيطاليا، مصر، تونس المغرب، الجزائر، الأردن، سوريا، أرمينيا، العراق، الكويت، إلى جانب البحرين. وأضاف أن إدارة المهرجان شكلت لجنة لاختيار العروض التي ستتأهل للمشاركة في المهرجان، وتعمل لجنة اختيار العروض على مشاهدة العروض الأجنبية المترشحة للمهرجان، واختيار العروض المتميزة منها للمشاركة في المهرجان. من جانب متصل، قال رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان حسين العريبي إن المهرجان الذي من المقرر ان ينطلق في 11 سبتمبر 2018 استقبل كذلك 5 أعمال بحرينية ترشحت للحصول على منحة صندوق إبراهيم خلفان لتمويل انتاج العروض المحلية المشاركة في المهرجان. وبين أن صندوق إبراهيم خلفان هو صندوق مالي يتبنى فكرته وإدارته مسرح الصواري بهدف تشجيع التجارب الجديدة من أعضاء وأصدقاء المسرح، بحيث يسهم الصندوق في تبني انتاج الاعمال المسرحية للكوادر المسرحية البحرينية. وتم إطلاق اسم المخرج إبراهيم خلفان على الصندوق تكريماً وعرفاناً لجهود الأستاذ الفنان الكبير إبراهيم خلفان في دعم الحركة المسرحية الشبابية. من ناحية أخرى، يطلق مهرجان الصواري للشباب للمرة الأولى بالتزامن مع انعقاد المهرجان، مؤتمر الصواري الدولي المسرحي للشباب والذي يناقش أهم القضايا المسرحية ذات الاهتمام المشترك بين الشباب العاملين في الحقل المسرحي في دول العالم. ويسلط المؤتمر الشباب الضوء على أهم المستجدات الفكرية والنفية، من أجل خلق جسور معرفية بين العاملين في المسرح. يشار إلى مهرجان الصواري المسرحي للشباب يعتبر أول مبادرة أهلية مسرحية لدعم الشباب المسرحي في البحرين والخليج العربي، حيث تأسس عام 1993 وأسس معه جيلاً مسرحياً جديداً ومختلفاً على الساحة المحلية والعربية. ويهدف المهرجان إلى تطوير الحركة المسرحية في مملكة البحرين عبر تبادل الخبرة مع جميع الفرق العالمية، وإعطاء الفرصة للشباب المسرحي البحريني للاطلاع على مختلف التجارب المعاصرة، وتشجيع التجارب المسرحية المتميزة الشابة في جميع فنون ومجالات المسرح، من كتابة إخراج وتمثيل وتقنيات ونقد ودفعها على الاستمرار في ذلك، كما توفير البيئة الفنية والثقافية من أجل التفاعل والاحتكاك بين التجارب الفنية المختلفة. ويمنح الشباب العديد من الجوائز للعروض المسرحية المتبارية في مسابقته الرسمية منها: جائزة أفضل ممثل رئيس، جائزة افضل ممثل مساند، جائزة افضل ممثلة رئيسة، جائزة أفضل ممثلة مساندة، جائزة افضل سينوغرافيا، جائزة أفضل موسيقى، جائزة أفضل إخراج، جائزة افضل عرض مسرحي، جائزة "إبراهيم بحر" للنص المسرحي، جائزة "عبدالله السعداوي" وهي جائزة لجنة التحكيم الخاصة.
وكشف رئيس المهرجان خالد الرويعي، أن المهرجان استقبل ما يربو عن 50 عرضاً ترشحت للمشاركة في المهرجان تمثل العديد من الدولة العربية والعالمية ومنها: فرنسا، أذربيجان، جورجيا، الارجنتين، روسيا، إيطاليا، مصر، تونس المغرب، الجزائر، الأردن، سوريا، أرمينيا، العراق، الكويت، إلى جانب البحرين. وأضاف أن إدارة المهرجان شكلت لجنة لاختيار العروض التي ستتأهل للمشاركة في المهرجان، وتعمل لجنة اختيار العروض على مشاهدة العروض الأجنبية المترشحة للمهرجان، واختيار العروض المتميزة منها للمشاركة في المهرجان. من جانب متصل، قال رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان حسين العريبي إن المهرجان الذي من المقرر ان ينطلق في 11 سبتمبر 2018 استقبل كذلك 5 أعمال بحرينية ترشحت للحصول على منحة صندوق إبراهيم خلفان لتمويل انتاج العروض المحلية المشاركة في المهرجان. وبين أن صندوق إبراهيم خلفان هو صندوق مالي يتبنى فكرته وإدارته مسرح الصواري بهدف تشجيع التجارب الجديدة من أعضاء وأصدقاء المسرح، بحيث يسهم الصندوق في تبني انتاج الاعمال المسرحية للكوادر المسرحية البحرينية. وتم إطلاق اسم المخرج إبراهيم خلفان على الصندوق تكريماً وعرفاناً لجهود الأستاذ الفنان الكبير إبراهيم خلفان في دعم الحركة المسرحية الشبابية. من ناحية أخرى، يطلق مهرجان الصواري للشباب للمرة الأولى بالتزامن مع انعقاد المهرجان، مؤتمر الصواري الدولي المسرحي للشباب والذي يناقش أهم القضايا المسرحية ذات الاهتمام المشترك بين الشباب العاملين في الحقل المسرحي في دول العالم. ويسلط المؤتمر الشباب الضوء على أهم المستجدات الفكرية والنفية، من أجل خلق جسور معرفية بين العاملين في المسرح. يشار إلى مهرجان الصواري المسرحي للشباب يعتبر أول مبادرة أهلية مسرحية لدعم الشباب المسرحي في البحرين والخليج العربي، حيث تأسس عام 1993 وأسس معه جيلاً مسرحياً جديداً ومختلفاً على الساحة المحلية والعربية. ويهدف المهرجان إلى تطوير الحركة المسرحية في مملكة البحرين عبر تبادل الخبرة مع جميع الفرق العالمية، وإعطاء الفرصة للشباب المسرحي البحريني للاطلاع على مختلف التجارب المعاصرة، وتشجيع التجارب المسرحية المتميزة الشابة في جميع فنون ومجالات المسرح، من كتابة إخراج وتمثيل وتقنيات ونقد ودفعها على الاستمرار في ذلك، كما توفير البيئة الفنية والثقافية من أجل التفاعل والاحتكاك بين التجارب الفنية المختلفة. ويمنح الشباب العديد من الجوائز للعروض المسرحية المتبارية في مسابقته الرسمية منها: جائزة أفضل ممثل رئيس، جائزة افضل ممثل مساند، جائزة افضل ممثلة رئيسة، جائزة أفضل ممثلة مساندة، جائزة افضل سينوغرافيا، جائزة أفضل موسيقى، جائزة أفضل إخراج، جائزة افضل عرض مسرحي، جائزة "إبراهيم بحر" للنص المسرحي، جائزة "عبدالله السعداوي" وهي جائزة لجنة التحكيم الخاصة.