استنكر سفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة، بشدة، الممارسات الإيرانية ضد المملكة ودول مجلس التعاون والدول العربية، من خلال دعمها المستمر للإرهاب والعنف والفتن الطائفية والعنصرية البغيضة، سواء في اليمن أو لبنان أو سورية أو العراق أو غيرها من الدول، داعياً المجتمع الدولي إلى التنبه لهذه المخاطر والتعاون البناء لمواجهة هذه التحديات، التي كان آخرها إطلاق المزيد من الصواريخ الباليستية الإيرانية الصنع والتشغيل، والحوثية الاسم والتنفيذ على أراضي المملكة.
وأكد تضامن مملكة البحرين مع المملكة العربية السعودية في الوقوف صفا ًواحدا ضد هذه الممارسات الإيرانية المباشرة وغير المباشرة، التي تتم عن طريق المنظمات الإرهابية التابعة لها كالميليشيات الحوثية وحزب الله الإرهابي في لبنان وغيرها.
وأوضح السفير البحريني، أن مملكة البحرين تقف إلى جانب شقيقتها الكبرى المملكة العربية السعودية في السراء والضراء، مشيراً إلى أن للبلدين الشقيقين رؤية مشتركة ومتوافقة حول مستقبل البلدين ومستقبل المنطقة، بما يحفظ لها أمنها واستقرارها ونهضتها التنموية.
وأثنى على دور المملكة العربية السعودية الريادي والقيادي في الإطار الخليجي والعربي والإسلامي والدولي، الذي يعد مصدر فخر واعتزاز وتقدير جميع الأطراف.
ودعا السفير الشيخ حمود آل خليفة في ختام تصريحه، الله أن يحفظ المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار والنماء والتقدم والتطور، بما يخدم المصالح الوطنية العليا ويعزز التعاون الخليجي والتضامن العربي والإسلامي والدولي لخير الأمم ومستقبلها المشرق.
وأكد تضامن مملكة البحرين مع المملكة العربية السعودية في الوقوف صفا ًواحدا ضد هذه الممارسات الإيرانية المباشرة وغير المباشرة، التي تتم عن طريق المنظمات الإرهابية التابعة لها كالميليشيات الحوثية وحزب الله الإرهابي في لبنان وغيرها.
وأوضح السفير البحريني، أن مملكة البحرين تقف إلى جانب شقيقتها الكبرى المملكة العربية السعودية في السراء والضراء، مشيراً إلى أن للبلدين الشقيقين رؤية مشتركة ومتوافقة حول مستقبل البلدين ومستقبل المنطقة، بما يحفظ لها أمنها واستقرارها ونهضتها التنموية.
وأثنى على دور المملكة العربية السعودية الريادي والقيادي في الإطار الخليجي والعربي والإسلامي والدولي، الذي يعد مصدر فخر واعتزاز وتقدير جميع الأطراف.
ودعا السفير الشيخ حمود آل خليفة في ختام تصريحه، الله أن يحفظ المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار والنماء والتقدم والتطور، بما يخدم المصالح الوطنية العليا ويعزز التعاون الخليجي والتضامن العربي والإسلامي والدولي لخير الأمم ومستقبلها المشرق.