تقام الجمعة احتفالية "البحرين للكل والكل للبحرين" في نسختها السادسة، وذلك في منتزه الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بالحد، والتي ينتظر أن يشارك فيها ويحضرها أكثر من 55 ألف شخص من البحرينيين والمقيمين، يمثلون 41 جهة من السفارات والجاليات والنوادي الاجتماعية وجمعيات المجتمع المدني والجمعيات النسائية، بالإضافة إلى 16 إدارة من وزارة الداخلية.
وتتمثل رسالة الاحتفالية في التأكيد على قيم المحبة والتعايش التي يتميز بها المجتمع البحريني التي تحرص عليها القيادة الرشيدة، والتعبير عن أجواء الانفتاح الثقافي بالمملكة ومشاعر المودة التي يحملها كل من يقيم على أرض البحرين لهذا الوطن الذي يعيش في كنفه الجميع في تلاحم وسلام.
وتعبر الاحتفالية عن حقيقة مملكة البحرين كمهد للحضارات وبلد منفتح على مختلف الثقافات والشعوب في ظل قيادتها الحكيمة التي تحرص على دعم كل ما يعزز من التضامن والتجانس داخل المجتمع البحريني، كما أنها تشكل مناسبة للتبادل الثقافي والمعارف والتعرف على التراث والموروث الشعبي الذي تقدمه الجاليات الأجنبية المشاركة.
وتشتمل الاحتفالية على العديد من العروض الفنية والثقافية التي توفر أجواء المتعة للكبار والصغار، إلى جانب أنها توفر منصات لمجموعة من الأسر المنتجة البحرينية لعرض منتوجاتها التي تحظى بإقبال من الحاضرين، فلا عن مشاركة العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والنوادي الاجتماعية ودور رعاية الوالدين والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والجمعيات النسائية، وغيرها.
وسوف سيتم تخصيص أكثر من 250 كشكًا لبيع منتجات الشركات البحرينية والأسر المنتجة، كما ستضم الفعالية مجموعة من العروض الغنائية يقدمها عدد من الفنانين والفرق الشعبية البحرينية، إلى جانب عروض تمثل ثقافات الأردن ومصر والهند وباكستان وسيريلانكا والفلبين والأردن وتايلاند وبنغلاديش وأثيوبيا وغيرها.
{{ article.visit_count }}
وتتمثل رسالة الاحتفالية في التأكيد على قيم المحبة والتعايش التي يتميز بها المجتمع البحريني التي تحرص عليها القيادة الرشيدة، والتعبير عن أجواء الانفتاح الثقافي بالمملكة ومشاعر المودة التي يحملها كل من يقيم على أرض البحرين لهذا الوطن الذي يعيش في كنفه الجميع في تلاحم وسلام.
وتعبر الاحتفالية عن حقيقة مملكة البحرين كمهد للحضارات وبلد منفتح على مختلف الثقافات والشعوب في ظل قيادتها الحكيمة التي تحرص على دعم كل ما يعزز من التضامن والتجانس داخل المجتمع البحريني، كما أنها تشكل مناسبة للتبادل الثقافي والمعارف والتعرف على التراث والموروث الشعبي الذي تقدمه الجاليات الأجنبية المشاركة.
وتشتمل الاحتفالية على العديد من العروض الفنية والثقافية التي توفر أجواء المتعة للكبار والصغار، إلى جانب أنها توفر منصات لمجموعة من الأسر المنتجة البحرينية لعرض منتوجاتها التي تحظى بإقبال من الحاضرين، فلا عن مشاركة العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والنوادي الاجتماعية ودور رعاية الوالدين والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والجمعيات النسائية، وغيرها.
وسوف سيتم تخصيص أكثر من 250 كشكًا لبيع منتجات الشركات البحرينية والأسر المنتجة، كما ستضم الفعالية مجموعة من العروض الغنائية يقدمها عدد من الفنانين والفرق الشعبية البحرينية، إلى جانب عروض تمثل ثقافات الأردن ومصر والهند وباكستان وسيريلانكا والفلبين والأردن وتايلاند وبنغلاديش وأثيوبيا وغيرها.