براء ملحم
أكد فعاليات مجتمعية، أن العبث من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لتقويض العلاقة المتينة بين القيادة، ما هي إلا محاولات وتصرفات جبانة تعكس مدى جهل وخفة عقول هؤلاء الأشخاص.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن دعوات العميد الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية التي دعا فيها إلى عدم الالتفات للدعوات المشبوهة التي تتعرض للقيادة، أثلجت صدورنا، حيث من الواجب محاسبة كل من يسيء أو يحاول التعرّض لأركان الدولة.
وأشادت المحامية جميلة سلمان بتصريح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بضرورة الوقوف بحزم في وجه هذه الأصوات المشبوهة وغير المسؤولة، والتي لا يمكن السكوت عنها لاستهدافها تقويض العلاقات المتينة والراسخة بين أركان القيادة وكذلك السلم الأهلي والمجتمعي.
وأكدت أن هذه الأفعال تعد جريمة يعاقب عليها بموجب القانون ولا يقصد منها إلا المساس بالعلاقات المتينة بين قيادات الوطن وبين المواطنين، موضحة أن هذه الأفعال المجرمة لا يوجد ما يبررها ولا يوجد حسن نية من قبل مرتكبي هذه الجريمة.
وأشارت، إلى أن هذه الأفعال المسيئة لا يستفيد منها إلا من يضمر الشر إلى مملكة البحرين سواء كانوا أطرافاً داخلية أو خارجية.
وأكدت سلمان أنه يجب على كل مواطن شريف، أن يقف بحزم في وجه هذه الأصوات النشاز والمشبوهة، وأنه لا بد لنا كسلطة تشريعية من مراجعة وتحصين القوانين لكي لا يستغلها هؤلاء للإخلال بالثوابت الوطنية وقيمنا البحرينية الأصيلة.
فيما قال المواطن يوسف عبدالله، إن تصريحات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالوقوف بحزم بوجه تلك الدعوات أثلجت صدورنا، لأنه من الواجب محاسبة كل من يسيء أو يحاول التعرض إلى أركان الدولة.
وأكد أن العبث مع خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لتقويض العلاقة المتينة بين القيادة، ما هي إلا محاولات وتصرفات جبانة تعكس مدى جهل وخفة عقول هؤلاء الأشخاص.
وأضاف عبدالله، أن أبناء الشعب البحريني يقفون وقفة الرجل الواحد مع القيادة، وأنهم لا يسمحون لأي كان أن يتعرض أو يسيء إلى أحد رموز المملكة، موضحاً أنه ليس من سمات المواطن البحريني استخدام مواقع التواصل الاجتماعي للإساءة إلى المملكة أو قادتها.
من جهة أخرى، قال رجل الأعمال كاظم السعيد إن الشعب البحريني محظوظ بشخصية مثل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الذي وقف وقفة رجل وقال كلمة الحق وأكد أن القيادة خط أحمر، لأن هذه التصرفات ليست من عاداتنا وتقاليدنا ولا حتى من أخلاقنا، وأن واجبنا هو إبعاد أي كلمة سوء تمس بقادتنا، لا التعرض والإساءة لهم في منصات التواصل الاجتماعي.
وطالب السعيد، بأقصى العقوبات على هؤلاء الأشخاص ليكونوا عبرة لغيرهم، مبيناً أن ما قاموا به غريب على المواطن البحريني الأصيل بالإضافة إلى أثره في تدمير الوطن على المدى البعيد.
وثمن الإعلامي محمد درويش، تصريحات سمو الشيخ الناصر بن حمد آل خليفة، مؤكداً أن هذه التصريحات توضح فهم ووعي سموه إلى مكانة القيادة وخطورة الفعل الجبان.
وأكد أن أغلبية مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي اليوم هم من فئة الشباب ومن الطبيعي أن تكون تصريحات سموه حاضرة لأنه شيخ الشباب وممثلهم الأول.
وذكر درويش أن هذه التغريدات المشبوهة والمسيئة لا تنمي إلى المواطن البحريني لبعدها الشديد عن عاداتنا وأخلاقنا وأسلوبنا في التعامل مع بعضنا البعض، موضحاً أن هذا الأمر مستجد علينا ولا بد أن نكون حازمين تجاه كل المغرضين والحاقدين.
{{ article.visit_count }}
أكد فعاليات مجتمعية، أن العبث من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لتقويض العلاقة المتينة بين القيادة، ما هي إلا محاولات وتصرفات جبانة تعكس مدى جهل وخفة عقول هؤلاء الأشخاص.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن دعوات العميد الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية البحرينية التي دعا فيها إلى عدم الالتفات للدعوات المشبوهة التي تتعرض للقيادة، أثلجت صدورنا، حيث من الواجب محاسبة كل من يسيء أو يحاول التعرّض لأركان الدولة.
وأشادت المحامية جميلة سلمان بتصريح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بضرورة الوقوف بحزم في وجه هذه الأصوات المشبوهة وغير المسؤولة، والتي لا يمكن السكوت عنها لاستهدافها تقويض العلاقات المتينة والراسخة بين أركان القيادة وكذلك السلم الأهلي والمجتمعي.
وأكدت أن هذه الأفعال تعد جريمة يعاقب عليها بموجب القانون ولا يقصد منها إلا المساس بالعلاقات المتينة بين قيادات الوطن وبين المواطنين، موضحة أن هذه الأفعال المجرمة لا يوجد ما يبررها ولا يوجد حسن نية من قبل مرتكبي هذه الجريمة.
وأشارت، إلى أن هذه الأفعال المسيئة لا يستفيد منها إلا من يضمر الشر إلى مملكة البحرين سواء كانوا أطرافاً داخلية أو خارجية.
وأكدت سلمان أنه يجب على كل مواطن شريف، أن يقف بحزم في وجه هذه الأصوات النشاز والمشبوهة، وأنه لا بد لنا كسلطة تشريعية من مراجعة وتحصين القوانين لكي لا يستغلها هؤلاء للإخلال بالثوابت الوطنية وقيمنا البحرينية الأصيلة.
فيما قال المواطن يوسف عبدالله، إن تصريحات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بالوقوف بحزم بوجه تلك الدعوات أثلجت صدورنا، لأنه من الواجب محاسبة كل من يسيء أو يحاول التعرض إلى أركان الدولة.
وأكد أن العبث مع خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لتقويض العلاقة المتينة بين القيادة، ما هي إلا محاولات وتصرفات جبانة تعكس مدى جهل وخفة عقول هؤلاء الأشخاص.
وأضاف عبدالله، أن أبناء الشعب البحريني يقفون وقفة الرجل الواحد مع القيادة، وأنهم لا يسمحون لأي كان أن يتعرض أو يسيء إلى أحد رموز المملكة، موضحاً أنه ليس من سمات المواطن البحريني استخدام مواقع التواصل الاجتماعي للإساءة إلى المملكة أو قادتها.
من جهة أخرى، قال رجل الأعمال كاظم السعيد إن الشعب البحريني محظوظ بشخصية مثل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الذي وقف وقفة رجل وقال كلمة الحق وأكد أن القيادة خط أحمر، لأن هذه التصرفات ليست من عاداتنا وتقاليدنا ولا حتى من أخلاقنا، وأن واجبنا هو إبعاد أي كلمة سوء تمس بقادتنا، لا التعرض والإساءة لهم في منصات التواصل الاجتماعي.
وطالب السعيد، بأقصى العقوبات على هؤلاء الأشخاص ليكونوا عبرة لغيرهم، مبيناً أن ما قاموا به غريب على المواطن البحريني الأصيل بالإضافة إلى أثره في تدمير الوطن على المدى البعيد.
وثمن الإعلامي محمد درويش، تصريحات سمو الشيخ الناصر بن حمد آل خليفة، مؤكداً أن هذه التصريحات توضح فهم ووعي سموه إلى مكانة القيادة وخطورة الفعل الجبان.
وأكد أن أغلبية مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي اليوم هم من فئة الشباب ومن الطبيعي أن تكون تصريحات سموه حاضرة لأنه شيخ الشباب وممثلهم الأول.
وذكر درويش أن هذه التغريدات المشبوهة والمسيئة لا تنمي إلى المواطن البحريني لبعدها الشديد عن عاداتنا وأخلاقنا وأسلوبنا في التعامل مع بعضنا البعض، موضحاً أن هذا الأمر مستجد علينا ولا بد أن نكون حازمين تجاه كل المغرضين والحاقدين.