تفتتح كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي معرض أيام التكنولوجيا الأول الذي ينعقد في مقر الجامعة بالسلمانية يومي 9 و 10 أبريل الجاري،
وتهدف الفعالية لعرض نتاج سنوات من الأبحاث العلمية والتطورات التكنولوجية التي قامت بها الكلية، والتفاعل مع صناع القرار والطلبة والمهتمين بمجال التكنولوجيا سواء من داخل البحرين أو من دول الخليج العربي لتشارك الخبرات ومعارف الكلية، وسد الفجوة بين المجتمع الأكاديمي، والمجتمع التجاري والصناعي، وعموم أفراد المجتمع.
وقال عميد كلية الدراسات العليا د.محمد فتح الله، إن المخرجات المتوقعة لهذا المعرض تتمثل في إظهار عدد من التقنيات التي تم تطويرها أو تدجينها في جامعة الخليج العربي، حتى يصبح مجتمع دول مجلس التعاون الخليجي على دراية تامة بتوفرها، ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى مزيد من التفاعل والمساعدة في نقل هذه التقنيات نحو مرحلة الابتكار.
وأضاف "تم تطوير التقنيات التي سيتم عرضها وفقاً لرؤية ورسالة الجامعة وأهدافها الاستراتيجية الرامية للتحول إلى جامعة مبتكرة، للمساهمة في سد الفجوة التكنولوجية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتشمل هذه التقنيات عددًا من المجالات التي تدور حول التكنولوجيا الحيوية، والجيومعلوماتية، والموارد الطبيعية والبيئية، والمعلوماتية الحيوية.
وستعرض أقسام مختلفة من الجامعة التقنيات الخاصة بها بدءاً بقسم علوم الحياة "المعلوماتية الحيوية-التكنولوجيا الحيوية في مجال الصحة-التكنولوجية الحيوية البيئية-التكنولوجية الحيوية الزراعية"، وقسم الموارد الطبيعية والبيئية، ثم قسم تقنية المعلومات، فقسم الجيومعلوماتية، وأخيراً قسم إدارة التقنية والابتكار. إذ ستعرض نتاج التقنيات التي طرقتها الكلية في مجال تحليل البيانات الهائلة في القطاع الطبي، التصميم الثلاثي الأبعاد للبروتينات الوراثية وأدوات عرضها، تطوير عقارات بيولوجية للسرطانات والالتهابات، زراعة انسجة النباتات، تطوير النفط الخام، باركود الحمض النووي للنبات، رصد وتحليل النشاط البيولوجي للنبات تقنيات مكافحة داء السوسة الحمراء لحماية النخيل، برمجيات إدارة المياه، تقنيات قياس جودة البيئة البحرية، تقنيات الزراعة المتطورة في البيوت المحمية.
وتهدف الفعالية لعرض نتاج سنوات من الأبحاث العلمية والتطورات التكنولوجية التي قامت بها الكلية، والتفاعل مع صناع القرار والطلبة والمهتمين بمجال التكنولوجيا سواء من داخل البحرين أو من دول الخليج العربي لتشارك الخبرات ومعارف الكلية، وسد الفجوة بين المجتمع الأكاديمي، والمجتمع التجاري والصناعي، وعموم أفراد المجتمع.
وقال عميد كلية الدراسات العليا د.محمد فتح الله، إن المخرجات المتوقعة لهذا المعرض تتمثل في إظهار عدد من التقنيات التي تم تطويرها أو تدجينها في جامعة الخليج العربي، حتى يصبح مجتمع دول مجلس التعاون الخليجي على دراية تامة بتوفرها، ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى مزيد من التفاعل والمساعدة في نقل هذه التقنيات نحو مرحلة الابتكار.
وأضاف "تم تطوير التقنيات التي سيتم عرضها وفقاً لرؤية ورسالة الجامعة وأهدافها الاستراتيجية الرامية للتحول إلى جامعة مبتكرة، للمساهمة في سد الفجوة التكنولوجية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتشمل هذه التقنيات عددًا من المجالات التي تدور حول التكنولوجيا الحيوية، والجيومعلوماتية، والموارد الطبيعية والبيئية، والمعلوماتية الحيوية.
وستعرض أقسام مختلفة من الجامعة التقنيات الخاصة بها بدءاً بقسم علوم الحياة "المعلوماتية الحيوية-التكنولوجيا الحيوية في مجال الصحة-التكنولوجية الحيوية البيئية-التكنولوجية الحيوية الزراعية"، وقسم الموارد الطبيعية والبيئية، ثم قسم تقنية المعلومات، فقسم الجيومعلوماتية، وأخيراً قسم إدارة التقنية والابتكار. إذ ستعرض نتاج التقنيات التي طرقتها الكلية في مجال تحليل البيانات الهائلة في القطاع الطبي، التصميم الثلاثي الأبعاد للبروتينات الوراثية وأدوات عرضها، تطوير عقارات بيولوجية للسرطانات والالتهابات، زراعة انسجة النباتات، تطوير النفط الخام، باركود الحمض النووي للنبات، رصد وتحليل النشاط البيولوجي للنبات تقنيات مكافحة داء السوسة الحمراء لحماية النخيل، برمجيات إدارة المياه، تقنيات قياس جودة البيئة البحرية، تقنيات الزراعة المتطورة في البيوت المحمية.