أعلن وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، عن افتتاح جسر النويدرات وجسر أحادي الاتجاه إلى شارع الملك حمد خلال الربع الأخير من 2018.
وقام الوزير، بجولة إلى موقع مشروع تطوير تقاطعي ألبا والنويدرات، للاطلاع على سير العمل في المشروع يرافقه وكيل الوزارة لشؤون الأشغال أحمد الخياط، الوكيل المساعد للطرق هدى فخرو، مدير ادارة مشاريع وصيانة الطرق سيد بدر علوي، رئيس قسم المشاريع الخاصة للطرق محمد محسن ومدير المشروع مجدي محفوظ واستشاري المشروع شركة بارسونز.
ولفت الوزير إلى أن نسبة الإنجاز في المشروع ككل بلغت نحو 57%، بينما بلغت نسبة الإنجاز في جسر النويدرات 96%، حيث بدأ العمل على إنشاء الجدران الاستنادية للجهة الغربية لجسر النويدرات.
ومن المتوقع البدء في إنشاء الجدران الاستنادية في الجهة الشرقية مع نهاية الشهر الحالي تزامناً مع فتح التقاطع الأرضي أسفل الجسر مع نهاية الشهر الحالي وتحويل الحركة المرورية إلى الشوارع الجانبية بشكلها النهائي لإتاحة المساحة لإنشاء هذه الجدران الإستنادية.
وأضاف خلف: ب"لغت نسبة الإنجاز في الجسر الأحادي الاتجاه 85%، وهو ينقل الحركة المرورية بشكل حر من شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح إلى شارع الملك حمد وجسر الأحادي الاتجاه المتجه من شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح إلى شارع الملك حمد، وبدأ المقاول العمل على الجدران الإستنادية للجسر في جزئها الواقع على شارع الملك وشارع الشيخ جابر الأحمد الصباح تمهيداً لافتتاح الجسر خلال الربع الأخير.
وكشف وزير الأشغال عن أن نسبة الإنجاز في جسر ألبا السفلي بلغت نحو 50%، حيث تم الانتهاء من إنشاء الجسر في حدود موقع الدوار السابق، والعمل قائم حالياً على إنشاء الأعمدة والجسر في جزئه الواقع على شارع الملك حمد.
كما يجري العمل حالياً على إنشاء الأساسات الأرضية العميقة في جزئه الواقع على شارع الاستقلال، علماً بأن هذا الجسر سينقل الحركة المرورية بشكل حر في اتجاه الجنوب والشمال بين شارع الملك حمد وشارع الاستقلال.
ووجه خلف فريق العمل والمقاول على ضرورة الالتزام بالموعد الزمني المتفق بشأنه لضمان التعجيل بوتيرة العمل وسرعة الإنجاز من خلال العمل على زيادة ساعات العمل وجعلها على مدار الساعة قدر الإمكان في بعض المواقع، كما حث على الالتزام بوضوح العلامات المرورية والتأكد من نظافتها ومواقعها المناسبة بما يضمن سلاسة الحركة المرورية.
يذكر أن أعمال المشروع تتضمن تحويل دوار ألبا الحالي إلى تقاطع من 3 مستويات يتكون من تقاطع أرضي يدار بإشارات ضوئية، وجسر علوي من 3 مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الاستقلال وشارع الملك حمد، وجسر أحادي الاتجاه من مسارين يعلو الجسر السابق ذكره، وينقل حركة المرور القادمة من جهة شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والمتجهة إلى شارع الملك حمد.
كما يتضمن المشروع تحويل دوار النويدرات الحالي إلى تقاطع من مستويين، أحدهما أرضي يدار بإشارات ضوئية، والآخر عبارة عن جسر علوي من ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح، بالإضافة إلى تطوير وتوسعة جزء كبير من شوارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والاستقلال والمعسكر والملك حمد حتى شارع 96 وحصر الدخول والخروج عليه ليصبح من منافذ محددة، وإعادة إنشاء شارع 15 المتجه جنوباً من دوار النويدرات، وإنشاء شارع جديد مزدوج يربط منطقة المعامير الصناعية بشارع الملك حمد جنوب دوار (ألبا)، وتطوير الشارع المؤدي إلى محطة تكرير البترول والمداخل والمخارج للدفاع المدني وشركة (بابكو).
يعتبر هذا المشروع إضافة مهمة لشبكة الطرق سترفع من أدائها في هذه المنطقة المكتظة بالأنشطة الصناعية والتجارية والمشاريع الإسكانية، ما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطني.
يذكر أن المشروع أرسي من قبل مجلس المناقصات والمزايدات على ائتلاف مقاولين شركة "كيه سي سي" الكويتية مع شركة "ناس" البحرينية بقيمة 46.8 مليون دينار.
{{ article.visit_count }}
وقام الوزير، بجولة إلى موقع مشروع تطوير تقاطعي ألبا والنويدرات، للاطلاع على سير العمل في المشروع يرافقه وكيل الوزارة لشؤون الأشغال أحمد الخياط، الوكيل المساعد للطرق هدى فخرو، مدير ادارة مشاريع وصيانة الطرق سيد بدر علوي، رئيس قسم المشاريع الخاصة للطرق محمد محسن ومدير المشروع مجدي محفوظ واستشاري المشروع شركة بارسونز.
ولفت الوزير إلى أن نسبة الإنجاز في المشروع ككل بلغت نحو 57%، بينما بلغت نسبة الإنجاز في جسر النويدرات 96%، حيث بدأ العمل على إنشاء الجدران الاستنادية للجهة الغربية لجسر النويدرات.
ومن المتوقع البدء في إنشاء الجدران الاستنادية في الجهة الشرقية مع نهاية الشهر الحالي تزامناً مع فتح التقاطع الأرضي أسفل الجسر مع نهاية الشهر الحالي وتحويل الحركة المرورية إلى الشوارع الجانبية بشكلها النهائي لإتاحة المساحة لإنشاء هذه الجدران الإستنادية.
وأضاف خلف: ب"لغت نسبة الإنجاز في الجسر الأحادي الاتجاه 85%، وهو ينقل الحركة المرورية بشكل حر من شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح إلى شارع الملك حمد وجسر الأحادي الاتجاه المتجه من شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح إلى شارع الملك حمد، وبدأ المقاول العمل على الجدران الإستنادية للجسر في جزئها الواقع على شارع الملك وشارع الشيخ جابر الأحمد الصباح تمهيداً لافتتاح الجسر خلال الربع الأخير.
وكشف وزير الأشغال عن أن نسبة الإنجاز في جسر ألبا السفلي بلغت نحو 50%، حيث تم الانتهاء من إنشاء الجسر في حدود موقع الدوار السابق، والعمل قائم حالياً على إنشاء الأعمدة والجسر في جزئه الواقع على شارع الملك حمد.
كما يجري العمل حالياً على إنشاء الأساسات الأرضية العميقة في جزئه الواقع على شارع الاستقلال، علماً بأن هذا الجسر سينقل الحركة المرورية بشكل حر في اتجاه الجنوب والشمال بين شارع الملك حمد وشارع الاستقلال.
ووجه خلف فريق العمل والمقاول على ضرورة الالتزام بالموعد الزمني المتفق بشأنه لضمان التعجيل بوتيرة العمل وسرعة الإنجاز من خلال العمل على زيادة ساعات العمل وجعلها على مدار الساعة قدر الإمكان في بعض المواقع، كما حث على الالتزام بوضوح العلامات المرورية والتأكد من نظافتها ومواقعها المناسبة بما يضمن سلاسة الحركة المرورية.
يذكر أن أعمال المشروع تتضمن تحويل دوار ألبا الحالي إلى تقاطع من 3 مستويات يتكون من تقاطع أرضي يدار بإشارات ضوئية، وجسر علوي من 3 مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الاستقلال وشارع الملك حمد، وجسر أحادي الاتجاه من مسارين يعلو الجسر السابق ذكره، وينقل حركة المرور القادمة من جهة شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والمتجهة إلى شارع الملك حمد.
كما يتضمن المشروع تحويل دوار النويدرات الحالي إلى تقاطع من مستويين، أحدهما أرضي يدار بإشارات ضوئية، والآخر عبارة عن جسر علوي من ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وينقل حركة المرور على امتداد شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح، بالإضافة إلى تطوير وتوسعة جزء كبير من شوارع الشيخ جابر الأحمد الصباح والاستقلال والمعسكر والملك حمد حتى شارع 96 وحصر الدخول والخروج عليه ليصبح من منافذ محددة، وإعادة إنشاء شارع 15 المتجه جنوباً من دوار النويدرات، وإنشاء شارع جديد مزدوج يربط منطقة المعامير الصناعية بشارع الملك حمد جنوب دوار (ألبا)، وتطوير الشارع المؤدي إلى محطة تكرير البترول والمداخل والمخارج للدفاع المدني وشركة (بابكو).
يعتبر هذا المشروع إضافة مهمة لشبكة الطرق سترفع من أدائها في هذه المنطقة المكتظة بالأنشطة الصناعية والتجارية والمشاريع الإسكانية، ما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطني.
يذكر أن المشروع أرسي من قبل مجلس المناقصات والمزايدات على ائتلاف مقاولين شركة "كيه سي سي" الكويتية مع شركة "ناس" البحرينية بقيمة 46.8 مليون دينار.