أكد رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان، أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، لمشروعي سعادة وسوق المحرق المركزي مبعث ارتياح لأهالي المحرق.
وقدم آل سنان بالأصالة عن نفسه ونيابةً عن أهالي المحرق، أصدق آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، لاهتمامه بالمشاريع التنموية في المحرق وفي المملكة عموماً على خلفية زيارة سموه الميمونة إلى المحرق للاطلاع على تفاصيل مشروع سعادة حيث أشار سموه إلى أدق التفاصيل في المشروع ووجه بسرعة الإنجاز كمشروع يخدم أهالي المحرق ويضيف طابع جمالي على سوق المحرق القديم حيث يمتزج الحديث بالقديم ويضفي على المدينة روعة الجمال.
كما زار سموه سوق المحرق المركزي وأشاد بسرعة الإنجاز ودقة التصميم وقال سموه إن المشاريع لابد أن ترى النور ليستفيد منها الناس وأشار سموه حفظه الله أن النماذج والتصميمات التي أمامه لا فائدة منها إذا لم تنفذ على ارض الواقع وتستفيد منها المحرق والناس كافة .
وقال آل سنان إن هذه الزيارة هي ترجمة للرؤية الثاقبة لسمو رئيس الوزراء الذي يتمتع بصفات إدارية متقدمة فهو متابع للمشاريع من لحظة ظهورها كفكرة عامة، مروراً بالمخططات والإجراءات الإدارية، ثم مرحلة طرح المشروع في المناقصات أو تنفيذه من قبل الجهات الحكومية، ولا يكتفي سموه بذلك بل يقوم بمتابعة كل صغيرة وكبيرة فيما يتعلق بمراحل التنفيذ والتشغيل.
وعلى هذا الأساس فإن سموه استحق العديد من الاعترافات الدولية بدوره الريادي في جعل مملكة البحرين واحة أمان واستقرار من خلال جهود سموه في إطارة رؤية القيادة الرشيدة التي أوصلتنا إلى مستويات عالمية متقدمة في الشؤون التنموية.
ففي الجانب الاجتماعي والخدماتي يتمتع مواطنوها والمقيمين فيها بأفضل درجات الاهتمام في صحتهم وتعليمهم مع توفر كافة خدمات البنية التحتية والمرافق العامة، أما في الزاوية الاقتصادية فثمة الحلول الوقائية والفورية للباحثين عن وظائف وفرص استثمارية، والبنية التحتية الاقتصادية تسير على خطى ثابتة رغم كل التحديات العالمية.
وأشار آل سنان، إلى أنه رغم الظروف الحالية، فإن الحكومة لم تتخل قط عن تطوير البلاد والسعي لراحة العباد، فجميع المشاريع وإن تأخرت لأسباب خارجة عن الإرادة فإنها ظلت في أجندة العمل وتحولت جميع العقبات والتحديات إلى محفزات للعمل بجودة وصبر وتأنٍ من أجل الخروج بأفضل وأكمل نتيجة.
{{ article.visit_count }}
وقدم آل سنان بالأصالة عن نفسه ونيابةً عن أهالي المحرق، أصدق آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، لاهتمامه بالمشاريع التنموية في المحرق وفي المملكة عموماً على خلفية زيارة سموه الميمونة إلى المحرق للاطلاع على تفاصيل مشروع سعادة حيث أشار سموه إلى أدق التفاصيل في المشروع ووجه بسرعة الإنجاز كمشروع يخدم أهالي المحرق ويضيف طابع جمالي على سوق المحرق القديم حيث يمتزج الحديث بالقديم ويضفي على المدينة روعة الجمال.
كما زار سموه سوق المحرق المركزي وأشاد بسرعة الإنجاز ودقة التصميم وقال سموه إن المشاريع لابد أن ترى النور ليستفيد منها الناس وأشار سموه حفظه الله أن النماذج والتصميمات التي أمامه لا فائدة منها إذا لم تنفذ على ارض الواقع وتستفيد منها المحرق والناس كافة .
وقال آل سنان إن هذه الزيارة هي ترجمة للرؤية الثاقبة لسمو رئيس الوزراء الذي يتمتع بصفات إدارية متقدمة فهو متابع للمشاريع من لحظة ظهورها كفكرة عامة، مروراً بالمخططات والإجراءات الإدارية، ثم مرحلة طرح المشروع في المناقصات أو تنفيذه من قبل الجهات الحكومية، ولا يكتفي سموه بذلك بل يقوم بمتابعة كل صغيرة وكبيرة فيما يتعلق بمراحل التنفيذ والتشغيل.
وعلى هذا الأساس فإن سموه استحق العديد من الاعترافات الدولية بدوره الريادي في جعل مملكة البحرين واحة أمان واستقرار من خلال جهود سموه في إطارة رؤية القيادة الرشيدة التي أوصلتنا إلى مستويات عالمية متقدمة في الشؤون التنموية.
ففي الجانب الاجتماعي والخدماتي يتمتع مواطنوها والمقيمين فيها بأفضل درجات الاهتمام في صحتهم وتعليمهم مع توفر كافة خدمات البنية التحتية والمرافق العامة، أما في الزاوية الاقتصادية فثمة الحلول الوقائية والفورية للباحثين عن وظائف وفرص استثمارية، والبنية التحتية الاقتصادية تسير على خطى ثابتة رغم كل التحديات العالمية.
وأشار آل سنان، إلى أنه رغم الظروف الحالية، فإن الحكومة لم تتخل قط عن تطوير البلاد والسعي لراحة العباد، فجميع المشاريع وإن تأخرت لأسباب خارجة عن الإرادة فإنها ظلت في أجندة العمل وتحولت جميع العقبات والتحديات إلى محفزات للعمل بجودة وصبر وتأنٍ من أجل الخروج بأفضل وأكمل نتيجة.