تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تدشن كلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) منتدى التعليم والتعلم تحت عنوان: "التعليم غير التقليدي: دعم الجودة في التعليم والتعلم" بشراكة استراتيجية مع "تمكين"، خلال الفترة من 15 إلى 26 أبريل، في قاعة البحرين بحرم الكلية في مدينة عيسى.
من جانبها، بينت مديرة إدارة المناهج والتطوير الأكاديمي إيما جناحي، أن "المنتدى سيشكل قاعدة لجمع الأكاديميين وخبراء التعلم من داخل البحرين ودول الجوار الشقيقة، ليكونوا شاهدين على هذا الصرح التعليمي وإنجازاته وجوانب التطور والإبداع فيه"، مضيفةً أنه من خلال المنتدى وورش العمل التفاعلية التي ستتخلله، ستتاح الفرصة للمشاركين لتبادل المعرفة والأفكار والرؤى حول التعليم الحديث غير التقليدي، المدمج بالأساليب المبتكرة، والنظر في الأساليب التعليمية الممكنة لدمجها في عملية التعليم والتعلم.
وعن موضوعات المنتدى، قالت جناحي إن المنتدى سيشتمل على مواضيع عدة مثل: المنهجيات الجديدة والمبتكرة في التعليم والتعلم، والاحتياجات الخاصة للتعليم، والتقنيات الناشئة التي يمكن استخدامها في التعليم مثل الواقع الافتراضي والواقع المعزز، والاتجاهات الحديثة في تعزيز تجربة التعلم، وغيرها الكثير من المواضيع المهمة والتي تصب في جانب تطور أساليب التعليم والتعلم والابتعاد عن النمط التقليدي الذي لم يعد مجدياً في ظل الثورة المعلوماتية الحديثة.
{{ article.visit_count }}
من جانبها، بينت مديرة إدارة المناهج والتطوير الأكاديمي إيما جناحي، أن "المنتدى سيشكل قاعدة لجمع الأكاديميين وخبراء التعلم من داخل البحرين ودول الجوار الشقيقة، ليكونوا شاهدين على هذا الصرح التعليمي وإنجازاته وجوانب التطور والإبداع فيه"، مضيفةً أنه من خلال المنتدى وورش العمل التفاعلية التي ستتخلله، ستتاح الفرصة للمشاركين لتبادل المعرفة والأفكار والرؤى حول التعليم الحديث غير التقليدي، المدمج بالأساليب المبتكرة، والنظر في الأساليب التعليمية الممكنة لدمجها في عملية التعليم والتعلم.
وعن موضوعات المنتدى، قالت جناحي إن المنتدى سيشتمل على مواضيع عدة مثل: المنهجيات الجديدة والمبتكرة في التعليم والتعلم، والاحتياجات الخاصة للتعليم، والتقنيات الناشئة التي يمكن استخدامها في التعليم مثل الواقع الافتراضي والواقع المعزز، والاتجاهات الحديثة في تعزيز تجربة التعلم، وغيرها الكثير من المواضيع المهمة والتي تصب في جانب تطور أساليب التعليم والتعلم والابتعاد عن النمط التقليدي الذي لم يعد مجدياً في ظل الثورة المعلوماتية الحديثة.