شاركت عضو جمعية البحرين النسائية - للتنمية الإنسانية د.مينا كاظمي، في المؤتمر الإقليمي بشأن "التعلم من أجل العيش المستدام في المدن في المنطقة العربية" بدعوة من اليونيسكو ومركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ومنظمة الايسيسكو، الذي عقد بمحافظة أسوان جنوب مصر.
وعرضت مجموعة من المهارات المبتكرة التي تستخدمها بعض المدن لتوفير فرص العمل وتعزيز أنماط الحياة المستدامة، وذلك في جلسة في المؤتمر تحت عنوان "حلول محلية مستدامة لتدافع المجتمعات إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل ومستدام وأنماط حياة مستدامة".
وأكدّت كاظمي، أن شعب البحرين قادر على تأسيس المدن الحديثة استناداً إلى المهن الرئيسة التي امتهنها منذ تاريخ البحرين القديم في حضارة دلمون، إذ أظهر الشعب نظماً اجتماعيةً واقتصاديةً راقية واكبت التقدم الحضاري المعاصر لها آنذاك في حضارة وادي الرافدين ووادي النيل والسند.
واستعرضت كاظمي تجربة نجاح البحرين في التعليم ابتداءً من المبادرات الأهلية وانتهاءً بالنظام التعليمي الخاضع لمعايير الجودة العالمية ومروراً على مشروع "تمكين" المنبثق لضمان تحقق الازدهار عبر التعلم والتدريب.
يذكر أن الملتقى يأتي في ختام ملتقيات سابقة استعرضت فيها تجارب مدن التعلم بالشبكة العالمية لمدن التعلم، وتم تقديم توصيات بانضمام الدول العربية المشاركة في الملتقى للشبكة العالمية لمدن التعلم لتحقق الأهداف المرتبطة بمدن التعلم وتبادل التجارب والخبرات بين الدول الأعضاء.
{{ article.visit_count }}
وعرضت مجموعة من المهارات المبتكرة التي تستخدمها بعض المدن لتوفير فرص العمل وتعزيز أنماط الحياة المستدامة، وذلك في جلسة في المؤتمر تحت عنوان "حلول محلية مستدامة لتدافع المجتمعات إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل ومستدام وأنماط حياة مستدامة".
وأكدّت كاظمي، أن شعب البحرين قادر على تأسيس المدن الحديثة استناداً إلى المهن الرئيسة التي امتهنها منذ تاريخ البحرين القديم في حضارة دلمون، إذ أظهر الشعب نظماً اجتماعيةً واقتصاديةً راقية واكبت التقدم الحضاري المعاصر لها آنذاك في حضارة وادي الرافدين ووادي النيل والسند.
واستعرضت كاظمي تجربة نجاح البحرين في التعليم ابتداءً من المبادرات الأهلية وانتهاءً بالنظام التعليمي الخاضع لمعايير الجودة العالمية ومروراً على مشروع "تمكين" المنبثق لضمان تحقق الازدهار عبر التعلم والتدريب.
يذكر أن الملتقى يأتي في ختام ملتقيات سابقة استعرضت فيها تجارب مدن التعلم بالشبكة العالمية لمدن التعلم، وتم تقديم توصيات بانضمام الدول العربية المشاركة في الملتقى للشبكة العالمية لمدن التعلم لتحقق الأهداف المرتبطة بمدن التعلم وتبادل التجارب والخبرات بين الدول الأعضاء.