أكد نائب رئيس البرلمان العربي النائب عادل العسومي، أن المشاركة الكبيرة التي شهدها سباق "الفورمولا1" على مدة 3 أيام، من قبل جميع فئات المجتمع بمختلف أعمارهم وجنسياتهم، يؤكد نجاحه وتميزه على جميع الأصعدة إدارياً وفنياً وتنظيمياً وترفيهياً ورياضياً وجماهيرياً.
ورفع، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة ما حققته جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج 2018 للفورمولا واحد من نجاحات لافتة.
وقال العسومي: "إن تكرار هذا الحدث العالمي الجبار على مدار 14 عاما، يثبت للجميع الإمكانيات والقدرات التي تمتلكها البحرين في استضافة الفعاليات والمعارض العالمية، وإمكانية تنظيمها بالشكل المطلوب والمشرف"، مضيفا أن هذا المحفل العالمي يعكس صورة حقيقية للتعايش والسلام والتعددية التي امتازت بها مملكة البحرين منذ أقدم العصور"، لافتا إلى أن البحرين كانت ولا تزال نقطة انطلاقة للعديد من الفعاليات العالمية في الخليج العربي بشكل خاص والشرق الأوسط بشكل عام، إذ أنها ومنذ انطلاقة حلبة البحرين الدولية عام 2004 كانت ولا تزال "موطن لرياضة السيارات في الشرق الأوسط".
وأضاف العسومي أن البحرين، ومن خلال استضافتها للعديد من الرياضات الجديدة على مستوى الشرق الأوسط حتى هذا العام، تمكنت من نقل الرياضة البحرينية إلى العالمية وتمكنت من أثبات وجودها في الساحة الرياضية العالمية من خلال نجاحاتها المتتالية، مشيدا بالدور الكبير الذي بذله صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومتابعته الحثيثة لكافة التفاصيل والترتيبات سواء الإدارية أو التنظيمية، والذي ساهم بشكل كبير في إنجاح هذا الحدث العالمي الهام وخروج السباق بهذا المستوى المتميز.
ورفع، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة ما حققته جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج 2018 للفورمولا واحد من نجاحات لافتة.
وقال العسومي: "إن تكرار هذا الحدث العالمي الجبار على مدار 14 عاما، يثبت للجميع الإمكانيات والقدرات التي تمتلكها البحرين في استضافة الفعاليات والمعارض العالمية، وإمكانية تنظيمها بالشكل المطلوب والمشرف"، مضيفا أن هذا المحفل العالمي يعكس صورة حقيقية للتعايش والسلام والتعددية التي امتازت بها مملكة البحرين منذ أقدم العصور"، لافتا إلى أن البحرين كانت ولا تزال نقطة انطلاقة للعديد من الفعاليات العالمية في الخليج العربي بشكل خاص والشرق الأوسط بشكل عام، إذ أنها ومنذ انطلاقة حلبة البحرين الدولية عام 2004 كانت ولا تزال "موطن لرياضة السيارات في الشرق الأوسط".
وأضاف العسومي أن البحرين، ومن خلال استضافتها للعديد من الرياضات الجديدة على مستوى الشرق الأوسط حتى هذا العام، تمكنت من نقل الرياضة البحرينية إلى العالمية وتمكنت من أثبات وجودها في الساحة الرياضية العالمية من خلال نجاحاتها المتتالية، مشيدا بالدور الكبير الذي بذله صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومتابعته الحثيثة لكافة التفاصيل والترتيبات سواء الإدارية أو التنظيمية، والذي ساهم بشكل كبير في إنجاح هذا الحدث العالمي الهام وخروج السباق بهذا المستوى المتميز.