أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أن الشعوب العربية تتطلع بآمال كبيرة إلى نجاح القمة العربية التي تستضيفها المملكة السعودية الشقيقة الأسبوع الحالي، في تحقيق الأهداف المرجوة منها بما يخدم قضايا الأمة، مُثمنا الجهود السعودية، الرامية للدفاع عن المصالح العليا للأمتين العربية والإسلامية وقضاياها العادلة، وترسيخ وحدة الصف واجتماع الكلمة بين الأشقاء.
وقال "نأمل أن تضع القمة العربية حدًا للتجاوزات الإيرانية، والممارسات المفضوحة، والتدخلات المشبوهة في شؤون الدول العربية، وأن يكون هناك موقف حاسم يحمل "رسالة ردع" لطهران، وأنقرة، ويحول دون استمرار تصرفاتهما غير المقبولة التي تستفز مشاعر الشعوب العربية، وتتنافي مع كل القوانين والمواثيق والأعراف الدولية.
وعبر الشاعر عن أمله، بأن تنجح القمة المرتقبة في الوصول إلي رؤية موحدة لمواجهة الإرهاب باستراتيجية شاملة، تضمن تجفيف منابعه والتصدي الحاسم لمموليهم وداعميهم ومن يُوفرون لهم الغطاء السياسي والإعلامي والملاذ الآمن بما يمكنهم من تنفيذ مخططاتهم المدمرة التي تستهدف كيانات الدولة والنيل من وحدة شعبها وأمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها.
وأضاف "نأمل أن تنجح القمة في إصدار القرارات وتبني المواقف التي من شأنها تمكين الدول العربية من التصدي بفاعلية للتحديات والتهديدات الراهنة، والمضي قدما نحو حل الأزمات في سوريا وليبيا واليمن، وأن تكون القضية الفلسطينية محورًا رئيسيًا في ضوء التصعيد الإسرائيلي الأخير بغزة، وقرار الرئيس الأمريكي بشأن القدس واعتزامه نقل سفارة بلاده إلى القدس في مايو المقبل".
وتابع الشاعر "نأمل أيضاً أن تكون القمة، دعوة جديدة للتضامن العربي، وأن تشد الدول العربية من أزر بعضها، وأن يحدث تقدير جيد لمواجهة تهديدات الأمن القومي العربي.
وقال "نأمل أن تضع القمة العربية حدًا للتجاوزات الإيرانية، والممارسات المفضوحة، والتدخلات المشبوهة في شؤون الدول العربية، وأن يكون هناك موقف حاسم يحمل "رسالة ردع" لطهران، وأنقرة، ويحول دون استمرار تصرفاتهما غير المقبولة التي تستفز مشاعر الشعوب العربية، وتتنافي مع كل القوانين والمواثيق والأعراف الدولية.
وعبر الشاعر عن أمله، بأن تنجح القمة المرتقبة في الوصول إلي رؤية موحدة لمواجهة الإرهاب باستراتيجية شاملة، تضمن تجفيف منابعه والتصدي الحاسم لمموليهم وداعميهم ومن يُوفرون لهم الغطاء السياسي والإعلامي والملاذ الآمن بما يمكنهم من تنفيذ مخططاتهم المدمرة التي تستهدف كيانات الدولة والنيل من وحدة شعبها وأمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها.
وأضاف "نأمل أن تنجح القمة في إصدار القرارات وتبني المواقف التي من شأنها تمكين الدول العربية من التصدي بفاعلية للتحديات والتهديدات الراهنة، والمضي قدما نحو حل الأزمات في سوريا وليبيا واليمن، وأن تكون القضية الفلسطينية محورًا رئيسيًا في ضوء التصعيد الإسرائيلي الأخير بغزة، وقرار الرئيس الأمريكي بشأن القدس واعتزامه نقل سفارة بلاده إلى القدس في مايو المقبل".
وتابع الشاعر "نأمل أيضاً أن تكون القمة، دعوة جديدة للتضامن العربي، وأن تشد الدول العربية من أزر بعضها، وأن يحدث تقدير جيد لمواجهة تهديدات الأمن القومي العربي.