أكد مجلس الشورى دعمه اللا محدود لرؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في التعاطي مع مختلف القضايا التي تناولتها القمة العربية المنعقدة الأحد في المملكة العربية السعودية.
وثمن المجلس حرص العاهل المفدى على المشاركة في "قمة الظهران" التي سميت قمة القدس، معتبراً أن المشاركة "تدل على اهتمام جلالته بقضايا الأمة العربية، وسعيه المتواصل لإنجاح كل الجهود الرامية لتوحيد الموقف العربي، والتصدي للمشاريع الخارجية التي تهدد وحدة وأمن واستقرار الدول العربية".
وأكد المجلس في بيان له خلال جلسته الـ26، التي عقدت الأحد برئاسة رئيس المجلس علي بن صالح الصالح، أن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية التاسعة والعشرين بمشاركة ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية، "يعتبر حدثاً عربياً مهماً، وينظر إليه الجميع بكل تفاؤل لتحقيق تطلعات وآمال الأمة العربية، خاصة في ظل المتغيرات التي تشهدها الساحة الدولية، والتي تؤثر بصورة أو بأخرى على الوطن العربي، بما يقتضي وقفة جادة تعبر عن وحدة الصف لمواجهة أي تحديات على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها".
وأشاد المجلس بـ"الدور الكبير الذي يضطلع به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، في احتضان القمة العربية، في بادرة ليست غريبة على المملكة وقيامها بدورها التاريخي المعهود في صدارة المدافعين عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية".
ونوه مجلس الشورى بأهمية مساندة مخرجات هذه القمة، ودعم تحقيقها من خلال سن مزيد من التشريعات والقوانين التي تحقق كل ما من شأنه تطوير العمل العربي المشترك.
وثمن المجلس حرص العاهل المفدى على المشاركة في "قمة الظهران" التي سميت قمة القدس، معتبراً أن المشاركة "تدل على اهتمام جلالته بقضايا الأمة العربية، وسعيه المتواصل لإنجاح كل الجهود الرامية لتوحيد الموقف العربي، والتصدي للمشاريع الخارجية التي تهدد وحدة وأمن واستقرار الدول العربية".
وأكد المجلس في بيان له خلال جلسته الـ26، التي عقدت الأحد برئاسة رئيس المجلس علي بن صالح الصالح، أن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية التاسعة والعشرين بمشاركة ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية، "يعتبر حدثاً عربياً مهماً، وينظر إليه الجميع بكل تفاؤل لتحقيق تطلعات وآمال الأمة العربية، خاصة في ظل المتغيرات التي تشهدها الساحة الدولية، والتي تؤثر بصورة أو بأخرى على الوطن العربي، بما يقتضي وقفة جادة تعبر عن وحدة الصف لمواجهة أي تحديات على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها".
وأشاد المجلس بـ"الدور الكبير الذي يضطلع به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، في احتضان القمة العربية، في بادرة ليست غريبة على المملكة وقيامها بدورها التاريخي المعهود في صدارة المدافعين عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية".
ونوه مجلس الشورى بأهمية مساندة مخرجات هذه القمة، ودعم تحقيقها من خلال سن مزيد من التشريعات والقوانين التي تحقق كل ما من شأنه تطوير العمل العربي المشترك.