أكد مجلس الشورى أن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الـ29، والذي يقام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، بمشاركة أصحاب الجلالة والسمو ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية، يعتبر حدثاً عربياً هاماً، وينظر إليه الجميع بكل تفاؤل لتحقيق تطلعات وآمال الأمة العربية، خاصة في ظل المتغيرات التي تشهدها الساحة الدولية، والتي تؤثر بصورة أو بأخرى على الوطن العربي، بما يقتضي وقفة جادة تعبر عن وحدة الصف لمواجهة أي تحديات على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها.
وفي بيان له خلال جلسة الأحد، والتي عقدت برئاسة رئيس مجلس الشورى علي الصالح، ثمَّن المجلس الحرص الذي يبديه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمشاركة في هذه القمة المهمة، والذي يدل على اهتمام جلالته بقضايا الأمة العربية، وسعيه المتواصل لإنجاح كل الجهود الرامية لتوحيد الموقف العربي، والتصدي للمشاريع الخارجية التي تهدد وحدة وأمن واستقرار الدول العربية.
وأكد المجلس دعمه اللا محدود لرؤية جلالة الملك المفدى في التعاطي مع مختلف القضايا التي تتناولها القمة العربية.
وأشاد مجلس الشورى بالدور الكبير الذي يضطلع به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، في احتضان القمة العربية الـ29، في بادرة ليست بغريبة على المملكة وقيامها بدورها التاريخي المعهود في صدارة المدافعين عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
ونوّه مجلس الشورى بأهمية مساندة مخرجات هذه القمة، ودعم تحقيقها من خلال سن المزيد من التشريعات والقوانين التي تحقق كل ما من شأنه تطوير العمل العربي المشترك.
وفي بيان له خلال جلسة الأحد، والتي عقدت برئاسة رئيس مجلس الشورى علي الصالح، ثمَّن المجلس الحرص الذي يبديه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمشاركة في هذه القمة المهمة، والذي يدل على اهتمام جلالته بقضايا الأمة العربية، وسعيه المتواصل لإنجاح كل الجهود الرامية لتوحيد الموقف العربي، والتصدي للمشاريع الخارجية التي تهدد وحدة وأمن واستقرار الدول العربية.
وأكد المجلس دعمه اللا محدود لرؤية جلالة الملك المفدى في التعاطي مع مختلف القضايا التي تتناولها القمة العربية.
وأشاد مجلس الشورى بالدور الكبير الذي يضطلع به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، في احتضان القمة العربية الـ29، في بادرة ليست بغريبة على المملكة وقيامها بدورها التاريخي المعهود في صدارة المدافعين عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
ونوّه مجلس الشورى بأهمية مساندة مخرجات هذه القمة، ودعم تحقيقها من خلال سن المزيد من التشريعات والقوانين التي تحقق كل ما من شأنه تطوير العمل العربي المشترك.