- حرص سعودي على لم الشمل ووحدة الصف في محاربة الإرهاب
أكد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي، تطابق الرؤى السديدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في الحرص على حماية الأمن القومي العربي كمنظومة متماسكة ومتكاملة.
وأشاد، بالقيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة للأمة العربية والنهوض بقدراتها على طريق التنمية والتقدم في إطار الحرص على وحدة الصف العربي، مثمناً مبادراته الرائدة لتعزيز الأمن القومي العربي في مواجهة التحديات المشتركة، وفي مقدمتها الإرهاب والتدخلات الخارجية.
وأكد وزير شؤون الإعلام في تصريحات لـ "الشرق الأوسط" تطابق الرؤى السديدة لخادم الحرمين الشريفين وأخيه عاهل البلاد المفدى، في الحرص على تضافر الجهود العربية بالشراكة مع المجتمع الدولي في حفظ أمن واستقرار دول المنطقة، واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وردع التدخلات الخارجية في شؤونها، ومحاربة الإرهاب واجتثاثه من جذوره الفكرية والمالية والتنظيمية، باعتباره آفة دولية خطيرة لا دين لها ولا وطن ولا هوية.
وأعرب الوزير عن ثقة البحرين والشعوب العربية في المملكة العربية السعودية، وقيادتها الحكيمة للوطن العربي نحو مراحل أكثر تقدماً من التعاون والإخاء والعمل المشترك بما يعزز من قدراتها على مواصلة مسيرتها التنموية والتصدي للأخطار الخارجية وإحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، وخاصة تأكيد حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وتوالي المبادرات الكريمة لخادم الحرمين لدعم القضية المركزية الأولى للعرب والمسلمين، وآخرها إطلاق تسمية "قمة القدس" على القمة العربية، ودعم الأوقاف الإسلامية في القدس و"الأونروا".
وأكد وزير شؤون الإعلام، أن قدر المملكة العربية السعودية، حصن العروبة والإسلام، هو تحمل مسؤولياتها التاريخية في رفع لواء الأمة العربية والإسلامية، ومناصرة قضاياها العادلة، وحرصها على لم الشمل ووحدة الصف في محاربة التطرف والإرهاب، ونشر قيم التسامح والاعتدال.
ودعا المجتمع الدولي إلى تلبية دعوة عاهل البلاد المفدى، للمشاركة بفعالية في إنجاح مسارات التسويات السياسية للقضايا والأزمات العربية والإقليمية، وإيقاف التدخلات الخارجية، وضمان الحقوق المشروعة لشعوب المنطقة والعالم في الأمن والسلام والتنمية.
{{ article.visit_count }}
أكد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي، تطابق الرؤى السديدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في الحرص على حماية الأمن القومي العربي كمنظومة متماسكة ومتكاملة.
وأشاد، بالقيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة للأمة العربية والنهوض بقدراتها على طريق التنمية والتقدم في إطار الحرص على وحدة الصف العربي، مثمناً مبادراته الرائدة لتعزيز الأمن القومي العربي في مواجهة التحديات المشتركة، وفي مقدمتها الإرهاب والتدخلات الخارجية.
وأكد وزير شؤون الإعلام في تصريحات لـ "الشرق الأوسط" تطابق الرؤى السديدة لخادم الحرمين الشريفين وأخيه عاهل البلاد المفدى، في الحرص على تضافر الجهود العربية بالشراكة مع المجتمع الدولي في حفظ أمن واستقرار دول المنطقة، واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وردع التدخلات الخارجية في شؤونها، ومحاربة الإرهاب واجتثاثه من جذوره الفكرية والمالية والتنظيمية، باعتباره آفة دولية خطيرة لا دين لها ولا وطن ولا هوية.
وأعرب الوزير عن ثقة البحرين والشعوب العربية في المملكة العربية السعودية، وقيادتها الحكيمة للوطن العربي نحو مراحل أكثر تقدماً من التعاون والإخاء والعمل المشترك بما يعزز من قدراتها على مواصلة مسيرتها التنموية والتصدي للأخطار الخارجية وإحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، وخاصة تأكيد حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وتوالي المبادرات الكريمة لخادم الحرمين لدعم القضية المركزية الأولى للعرب والمسلمين، وآخرها إطلاق تسمية "قمة القدس" على القمة العربية، ودعم الأوقاف الإسلامية في القدس و"الأونروا".
وأكد وزير شؤون الإعلام، أن قدر المملكة العربية السعودية، حصن العروبة والإسلام، هو تحمل مسؤولياتها التاريخية في رفع لواء الأمة العربية والإسلامية، ومناصرة قضاياها العادلة، وحرصها على لم الشمل ووحدة الصف في محاربة التطرف والإرهاب، ونشر قيم التسامح والاعتدال.
ودعا المجتمع الدولي إلى تلبية دعوة عاهل البلاد المفدى، للمشاركة بفعالية في إنجاح مسارات التسويات السياسية للقضايا والأزمات العربية والإقليمية، وإيقاف التدخلات الخارجية، وضمان الحقوق المشروعة لشعوب المنطقة والعالم في الأمن والسلام والتنمية.