شارك الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد في الحلقة النقاشية الثانية حول "دور الوزارات الحكومية والمؤسسات الرسمية في تفعيل المبادئ الحقوقية لميثاق العمل الوطني"، والتي نظمها مجلس النواب بمقر المجلس.
واستعرض السيد، دور حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في دعم العمل الخيري والإنساني داخل وخارج البحرين وما يحظى به العمل الخيري من دعم كريم من قبل الحكومة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين.
وأشاد بدور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية في قيادة العمل الخيري وغرس مبادئه في قلوب الجميع.
وأكد السيد، أن المؤسسة الخيرية الملكية تتعامل مع المستفيدين بطريقة تحفظ بها وتصون كرامة المحتاج، إلى جانب مقابلة الشعوب بكل احترام وابتسامة، مشيراً إلى أن المؤسسة تتبع أسلوب عمل إداري في الكرامة يتمثل في نظريتي كريموك وموسيف والتي تعتمد على التخطيط والإبداع والتحفيز والمتبعة والعمل بروح العمل الواحد والتي يتم العمل بها في المؤسسة الخيرية الملكية، لضمان حقوق الأسر المكفولة بعد 20 سنة وليس الآن فقط.
وأشار إلى أن نهج البحرين في العمل الإغاثي الخارجي يكمن في أن تكون البحرين من أوائل الدول التي تقدم مساعدتها لجميع الشعوب المتضررة دون تفرقة أو تمييز، موضحاً استراتيجية مملكة البحرين في المساعدة التي تستند إلى رؤية جلالة الملك المفدى، والتي تقوم على أن الأولوية القصوى خلال فترات الأزمات هي توفير أعلى درجات الحماية لأجيال الغد من خلال التركيز على خدمات التعليم والصحة لضمان استمرارية الأمل.
واستعرض السيد، دور حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في دعم العمل الخيري والإنساني داخل وخارج البحرين وما يحظى به العمل الخيري من دعم كريم من قبل الحكومة، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين.
وأشاد بدور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية في قيادة العمل الخيري وغرس مبادئه في قلوب الجميع.
وأكد السيد، أن المؤسسة الخيرية الملكية تتعامل مع المستفيدين بطريقة تحفظ بها وتصون كرامة المحتاج، إلى جانب مقابلة الشعوب بكل احترام وابتسامة، مشيراً إلى أن المؤسسة تتبع أسلوب عمل إداري في الكرامة يتمثل في نظريتي كريموك وموسيف والتي تعتمد على التخطيط والإبداع والتحفيز والمتبعة والعمل بروح العمل الواحد والتي يتم العمل بها في المؤسسة الخيرية الملكية، لضمان حقوق الأسر المكفولة بعد 20 سنة وليس الآن فقط.
وأشار إلى أن نهج البحرين في العمل الإغاثي الخارجي يكمن في أن تكون البحرين من أوائل الدول التي تقدم مساعدتها لجميع الشعوب المتضررة دون تفرقة أو تمييز، موضحاً استراتيجية مملكة البحرين في المساعدة التي تستند إلى رؤية جلالة الملك المفدى، والتي تقوم على أن الأولوية القصوى خلال فترات الأزمات هي توفير أعلى درجات الحماية لأجيال الغد من خلال التركيز على خدمات التعليم والصحة لضمان استمرارية الأمل.
