أكد الرئيس التنفيذي لهيئة التخطيط والتطوير العمراني الشيخ نايف بن خالد بن أحمد آل خليفة، أنه تم عقد ورشة العمل الأولى حول اعتماد الواجهة البحرية "كورنيش الملك فيصل"، بناءً على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للتخطيط العمراني باعتماد المخطط العام للمرحلة الأولى من الواجهة البحرية بين المنامة والمحرق.
ولفت الشيخ نايف بن خالد، إلى أن الورشة، شارك بها عدد من الجهات ذات العلاقة كهيئة الكهرباء والماء وهيئة تنظيم الاتصالات وأمانة العاصمة ومجلس أمناء العاصمة وشؤون الأشغال التابع لوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني.
وقال "تم طرح عدد من المواضيع للمناقشة خلال الورشة والتي ستسهم في تنفيذ المشروع حسب مواصفات الدليل الاسترشادي لتطوير الواجهات البحرية الذي قامت بوضعه الشركة الفرنسية ضمن مبادرة تخطيط المدن البحرينية الفرنسية"، مبيناً أن الهدف من عقد الورشة تنسيق الجهود بما يتعلق بخدمات البنية التحتية للمشروع.
وأضاف الرئيس التنفيذي للهيئة، أن المشروع في إطار ما تواصله اللجنة العليا من متابعة لتطوير أوجه التنمية الحضرية المستدامة والتخطيط العمراني كعنصر تنموي محوري يستوعب متطلبات المواطنين على المستوى الخدمي، في إطار مسيرة التنمية الشاملة التي أرسى أركانها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما عززته من مبادئ الاستدامة.
ويأتي مشروع الواجهة البحرية ضمن أولويات اللجنة العليا للتخطيط العمراني برئاسة سمو ولي العهد، كإحدى وسائل تعزيز التوزان العمراني عبر إيجاد المزيد من المساحات العامة لتكون متنفساً للمواطنين والمقيمين، والذي سيضم مضامير للمشي والجري والدراجات الهوائية والمساحات الخضراء والمرافق السياحية والترفيهية والمطاعم والخدمات.
ولفت الشيخ نايف بن خالد، إلى أن الورشة، شارك بها عدد من الجهات ذات العلاقة كهيئة الكهرباء والماء وهيئة تنظيم الاتصالات وأمانة العاصمة ومجلس أمناء العاصمة وشؤون الأشغال التابع لوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني.
وقال "تم طرح عدد من المواضيع للمناقشة خلال الورشة والتي ستسهم في تنفيذ المشروع حسب مواصفات الدليل الاسترشادي لتطوير الواجهات البحرية الذي قامت بوضعه الشركة الفرنسية ضمن مبادرة تخطيط المدن البحرينية الفرنسية"، مبيناً أن الهدف من عقد الورشة تنسيق الجهود بما يتعلق بخدمات البنية التحتية للمشروع.
وأضاف الرئيس التنفيذي للهيئة، أن المشروع في إطار ما تواصله اللجنة العليا من متابعة لتطوير أوجه التنمية الحضرية المستدامة والتخطيط العمراني كعنصر تنموي محوري يستوعب متطلبات المواطنين على المستوى الخدمي، في إطار مسيرة التنمية الشاملة التي أرسى أركانها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وما عززته من مبادئ الاستدامة.
ويأتي مشروع الواجهة البحرية ضمن أولويات اللجنة العليا للتخطيط العمراني برئاسة سمو ولي العهد، كإحدى وسائل تعزيز التوزان العمراني عبر إيجاد المزيد من المساحات العامة لتكون متنفساً للمواطنين والمقيمين، والذي سيضم مضامير للمشي والجري والدراجات الهوائية والمساحات الخضراء والمرافق السياحية والترفيهية والمطاعم والخدمات.
