- الأمير سلمان يحضر حفل تخريج طابور عرض القائد البحري بالبحرية الملكية
- نهنئ كافة الخريجين وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز
- تاريخ عريق تتمتع به البحرية الملكية ولها حضور دولي واسع
- ولي العهد للضباط: أثبتم قدراتكم على المستويين البدني والذهني
- لبيتم متطلبات أي تحديات واجهتكم مما يبعث فيكم الشعور بالإنجاز
- اختياركم الحصول على التدريب في الكلية البحرية مؤشر على تميزها
- تنتقلون الآن للمرحلة القادمة من تدريبكم وتنضمون لقوات بلدانكم البحرية
- القوات المسلحة تتطلب روحاً قيادية تتسم بالقوة والوعي.
- للسلاح البحري اتصال مباشر مع السياسة الخارجية للمملكة المتحدة
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على علاقات مملكة البحرين مع البحرية الملكية البريطانية التي تتجاوز المائتي عام والتي تعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم، والذي اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، كأول منشأة تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً".
وتفضل سموه، بحضور حفل تخريج طابور عرض القائد البحري لمرشحي ضباط الكلية البحرية الملكية البريطانية والذي أقيم الخميس بمقر الكلية في منطقة دارتموث في المملكة المتحدة.
فلدى وصول سموه كان في الاستقبال الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية الذي رحب بسموه وبحضوره هذا الاحتفال.
وفي مستهل الحفل تفضل صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بالتفتيش على طابور مرشحي ضباط الكلية البحرية الملكية البريطانية يرافقه الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية.
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض سموه، ببدء الاستعراض العسكري، وبعد انتهاء العرض تفضل صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتكريم الخريجين المتميزين.
بعدها ألقى صاحب السمو الملكي ولي العهد، كلمة بهذه المناسبة أعرب فيها عن تهانيه لكافة الخريجين وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز مشيداً بما بذلوه من جهد ومثابرة خلال مسيرتهم التعليمية في الكلية وباستحقاقهم هذا النجاح، متمنياً لهم كل التوفيق والتقدم والنجاح في المرحلة المقبلة من حياتهم المهنية.
وأشار سموه إلى التاريخ العريق الذي تتمتع به البحرية الملكية والتي كان لها حضور دولي واسع يتسق مع دور المملكة المتحدة لما يزيد على الأربعة قرون، منوهاً سموه بعلاقات مملكة البحرين مع البحرية الملكية التي تتجاوز المائتي عام والتي تعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم، والذي اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، كأول منشأة تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً.
وفيما يلي نص الكلمة:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه لشرف لي أن أقف أمامكم، ممثلاً لصاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية، في حفل التخرج هذا الذي يعتبر يوماً مميزاً لهذه الكلية ولكل من تدربوا فيها.
وأقول لجميع الضباط الجدد، إنكم أثبتم قدراتكم على المستويين البدني والذهني، خلال الثلاثين أسبوعاً الماضية. فمن ساحة العرض إلى قاعات الدراسة ومن أحراش دارتمور وإلى امتداد البحر المفتوح، لبيتم متطلبات التحديات التي واجهتكم مما يجب أن يبعث فيكم الشعور بالإنجاز والرضا.
أقدم التهاني لكم جميعاً.
تنتقلون الآن إلى المرحلة القادمة من تدريبكم، ومن ثم تنضمون للسلك المهني في قوات بلدانكم البحرية. سوف تكون التحديات التي ستواجهونها متنوعة وغالباً ما ستكون معقدة ولكنكم ستكتسبون الكثير حين تجاوزها. وكضباط، فإن مسؤوليتكم على من سيكونون تحت إمرتكم لها الأهمية الكبرى.
إن القوات المسلحة تتطلب روحاً قيادية تتسم بالقوة والوعي.
سوف تجدون أنفسكم في مواقف تحتم عليكم اتخاذ قرارات صعبة في حينها وأن تحفزوا من يكونون تحت قيادتكم في جميع الأوقات. وسيتطلع إليكم من هم تحت عنايتكم على الدوام للتوجيه والإرشاد.
وسوف تعتمد عليكم القوات البحرية التي تخدمون فيها للتطوير الجماعي والتأكيد على أن الموهبة والقدرة موقع تقدير وإثراء. وسوف تتطلب منكم القيادة أن تضعوا ثقتكم في الضباط أصحاب الاختصاص وأن تمكنوهم مع ضمان أن الجميع يؤدون واجباتهم بالشكل الأمثل.
الكابتن وودورد وجميع الطاقم العسكري والأكاديمي في الكلية، الذين قاموا بتوجيهكم وتدريبكم وتعليمكم؛ شكراً لكم على جهودكم الهائلة ودعمكم للطلاب العسكريين خلال فترة التحاقهم بدارتموث.
لجميع أولياء الأمور والأسر والأصدقاء المتواجدين هنا اليوم أقول لكم إنني أعي جيداً ما يغمركم من مشاعر الفخر. لقد تخرج ابني من دارتموث في 2015، وكنت في مكانكم أشاهد الاحتفال والسعادة تغمرني. إن ما حققوه من إنجاز هنا له شأن كبير للغاية وسوف لن ينسى أبداً.
إن للبحرية الملكية تاريخاً عريقاً، فهي من أقدم القوات البحرية وقد كان لها حضور دولي واسع يتسق مع دور المملكة المتحدة لما يزيد على الأربعة قرون.
إن للسلاح البحري اتصال مباشر مع السياسة الخارجية للمملكة المتحدة وتعاونها الدولي، يتزايد مع تزايد التطورات على صعيد الشؤون الدولية.
وسوف تشكل حاملاتها الجديدة الأساس لمستقبل إمكانيات القوات المسلحة للمملكة المتحدة، وأعتقد أن هذا سيكون في صالح جميع الدول التي تسعى للاستقرار والسلام والازدهار.
إن اختياركم الحصول على التدريب في الكلية البحرية الملكية البريطانية مؤشر على التميز الذي تتسم به البحرية الملكية، وأنا مدرك لمدى فخركم بالتدرب في هذه الكلية.
لا بد من التنويه بأن هناك أكثر من 20 دولة ممثلة فهناك مرشحين ضباط في طابور العرض من مملكة البحرين وألبانيا ومصر والعراق ولبنان وسنغافورة وسريلانكا ومن بين الـ 152 ضابطاً جديداً فهناك ضباط من المملكة العربية السعودية وفيجي وغانا والكويت ومالطا وبنغلاديش وماليزيا وغويانا والباهاماس.
لا شك في أنكم كونتم العلاقات مع بعضكم البعض وفي البحرية الملكية مما سيستمر خلال حياتكم المهنية.
نحن في مملكة البحرين لدينا علاقات مع البحرية الملكية تتجاوز المائتي عام ونحن نعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، وهي الأولى التي تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً.
إن السلاح البحري يشكل مكوناً أساسياً ضمن البنية الأمنية لأي دولة، فمن خلال ما يقوم به من مراقبة ودوريات يتمكن من التعرف على التهديدات وتحييدها وضمان أن تبقى المسارات التجارية مفتوحة وآمنة. كما هو على أهبة الاستعداد للتجاوب السريع مع المهام العملياتية والإنسانية.
إن هذه التحديات حقيقية، وبالطبع فإن تصميمكم أهلٌ لها، وحان الوقت لأن تثبتوا ذلك.
شكراً لكم جميعاً، ونهنئ الضباط الحديثين مرة أخرى. وبالتوفيق لكم في مهنكم المقبلة بالقوات البحرية.
وحضر صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفل الاستقبال الذي أقامه الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية على شرف سمو ولي العهد، حيث التقى سموه خلاله بمجموعة من الخريجين المميزين وعدد من مرشحي الضباط الشباب.
وأشاد بالمستوى العالي لخريجي الكلية وبالبرامج والامكانيات العلمية والتدريبية التي تقدمها الكلية البحرية الملكية، كما هنأ سموه الخريجين شاكراً لهم جهودهم التي توجوها بهذا النجاح متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح.
- نهنئ كافة الخريجين وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز
- تاريخ عريق تتمتع به البحرية الملكية ولها حضور دولي واسع
- ولي العهد للضباط: أثبتم قدراتكم على المستويين البدني والذهني
- لبيتم متطلبات أي تحديات واجهتكم مما يبعث فيكم الشعور بالإنجاز
- اختياركم الحصول على التدريب في الكلية البحرية مؤشر على تميزها
- تنتقلون الآن للمرحلة القادمة من تدريبكم وتنضمون لقوات بلدانكم البحرية
- القوات المسلحة تتطلب روحاً قيادية تتسم بالقوة والوعي.
- للسلاح البحري اتصال مباشر مع السياسة الخارجية للمملكة المتحدة
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على علاقات مملكة البحرين مع البحرية الملكية البريطانية التي تتجاوز المائتي عام والتي تعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم، والذي اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، كأول منشأة تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً".
وتفضل سموه، بحضور حفل تخريج طابور عرض القائد البحري لمرشحي ضباط الكلية البحرية الملكية البريطانية والذي أقيم الخميس بمقر الكلية في منطقة دارتموث في المملكة المتحدة.
فلدى وصول سموه كان في الاستقبال الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية الذي رحب بسموه وبحضوره هذا الاحتفال.
وفي مستهل الحفل تفضل صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بالتفتيش على طابور مرشحي ضباط الكلية البحرية الملكية البريطانية يرافقه الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية.
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض سموه، ببدء الاستعراض العسكري، وبعد انتهاء العرض تفضل صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتكريم الخريجين المتميزين.
بعدها ألقى صاحب السمو الملكي ولي العهد، كلمة بهذه المناسبة أعرب فيها عن تهانيه لكافة الخريجين وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز مشيداً بما بذلوه من جهد ومثابرة خلال مسيرتهم التعليمية في الكلية وباستحقاقهم هذا النجاح، متمنياً لهم كل التوفيق والتقدم والنجاح في المرحلة المقبلة من حياتهم المهنية.
وأشار سموه إلى التاريخ العريق الذي تتمتع به البحرية الملكية والتي كان لها حضور دولي واسع يتسق مع دور المملكة المتحدة لما يزيد على الأربعة قرون، منوهاً سموه بعلاقات مملكة البحرين مع البحرية الملكية التي تتجاوز المائتي عام والتي تعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم، والذي اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، كأول منشأة تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً.
وفيما يلي نص الكلمة:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه لشرف لي أن أقف أمامكم، ممثلاً لصاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية، في حفل التخرج هذا الذي يعتبر يوماً مميزاً لهذه الكلية ولكل من تدربوا فيها.
وأقول لجميع الضباط الجدد، إنكم أثبتم قدراتكم على المستويين البدني والذهني، خلال الثلاثين أسبوعاً الماضية. فمن ساحة العرض إلى قاعات الدراسة ومن أحراش دارتمور وإلى امتداد البحر المفتوح، لبيتم متطلبات التحديات التي واجهتكم مما يجب أن يبعث فيكم الشعور بالإنجاز والرضا.
أقدم التهاني لكم جميعاً.
تنتقلون الآن إلى المرحلة القادمة من تدريبكم، ومن ثم تنضمون للسلك المهني في قوات بلدانكم البحرية. سوف تكون التحديات التي ستواجهونها متنوعة وغالباً ما ستكون معقدة ولكنكم ستكتسبون الكثير حين تجاوزها. وكضباط، فإن مسؤوليتكم على من سيكونون تحت إمرتكم لها الأهمية الكبرى.
إن القوات المسلحة تتطلب روحاً قيادية تتسم بالقوة والوعي.
سوف تجدون أنفسكم في مواقف تحتم عليكم اتخاذ قرارات صعبة في حينها وأن تحفزوا من يكونون تحت قيادتكم في جميع الأوقات. وسيتطلع إليكم من هم تحت عنايتكم على الدوام للتوجيه والإرشاد.
وسوف تعتمد عليكم القوات البحرية التي تخدمون فيها للتطوير الجماعي والتأكيد على أن الموهبة والقدرة موقع تقدير وإثراء. وسوف تتطلب منكم القيادة أن تضعوا ثقتكم في الضباط أصحاب الاختصاص وأن تمكنوهم مع ضمان أن الجميع يؤدون واجباتهم بالشكل الأمثل.
الكابتن وودورد وجميع الطاقم العسكري والأكاديمي في الكلية، الذين قاموا بتوجيهكم وتدريبكم وتعليمكم؛ شكراً لكم على جهودكم الهائلة ودعمكم للطلاب العسكريين خلال فترة التحاقهم بدارتموث.
لجميع أولياء الأمور والأسر والأصدقاء المتواجدين هنا اليوم أقول لكم إنني أعي جيداً ما يغمركم من مشاعر الفخر. لقد تخرج ابني من دارتموث في 2015، وكنت في مكانكم أشاهد الاحتفال والسعادة تغمرني. إن ما حققوه من إنجاز هنا له شأن كبير للغاية وسوف لن ينسى أبداً.
إن للبحرية الملكية تاريخاً عريقاً، فهي من أقدم القوات البحرية وقد كان لها حضور دولي واسع يتسق مع دور المملكة المتحدة لما يزيد على الأربعة قرون.
إن للسلاح البحري اتصال مباشر مع السياسة الخارجية للمملكة المتحدة وتعاونها الدولي، يتزايد مع تزايد التطورات على صعيد الشؤون الدولية.
وسوف تشكل حاملاتها الجديدة الأساس لمستقبل إمكانيات القوات المسلحة للمملكة المتحدة، وأعتقد أن هذا سيكون في صالح جميع الدول التي تسعى للاستقرار والسلام والازدهار.
إن اختياركم الحصول على التدريب في الكلية البحرية الملكية البريطانية مؤشر على التميز الذي تتسم به البحرية الملكية، وأنا مدرك لمدى فخركم بالتدرب في هذه الكلية.
لا بد من التنويه بأن هناك أكثر من 20 دولة ممثلة فهناك مرشحين ضباط في طابور العرض من مملكة البحرين وألبانيا ومصر والعراق ولبنان وسنغافورة وسريلانكا ومن بين الـ 152 ضابطاً جديداً فهناك ضباط من المملكة العربية السعودية وفيجي وغانا والكويت ومالطا وبنغلاديش وماليزيا وغويانا والباهاماس.
لا شك في أنكم كونتم العلاقات مع بعضكم البعض وفي البحرية الملكية مما سيستمر خلال حياتكم المهنية.
نحن في مملكة البحرين لدينا علاقات مع البحرية الملكية تتجاوز المائتي عام ونحن نعتز بما وصلت إليه من مستوى متقدم اكتسب فصلاً جديداً مؤخراً مع افتتاح منشأة الإسناد البحري البريطاني، وهي الأولى التي تفتتحها البحرية الملكية خارج المياه الإقليمية منذ خمسين عاماً.
إن السلاح البحري يشكل مكوناً أساسياً ضمن البنية الأمنية لأي دولة، فمن خلال ما يقوم به من مراقبة ودوريات يتمكن من التعرف على التهديدات وتحييدها وضمان أن تبقى المسارات التجارية مفتوحة وآمنة. كما هو على أهبة الاستعداد للتجاوب السريع مع المهام العملياتية والإنسانية.
إن هذه التحديات حقيقية، وبالطبع فإن تصميمكم أهلٌ لها، وحان الوقت لأن تثبتوا ذلك.
شكراً لكم جميعاً، ونهنئ الضباط الحديثين مرة أخرى. وبالتوفيق لكم في مهنكم المقبلة بالقوات البحرية.
وحضر صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفل الاستقبال الذي أقامه الكابتن جوليان وودورد آمر الكلية البحرية الملكية البريطانية على شرف سمو ولي العهد، حيث التقى سموه خلاله بمجموعة من الخريجين المميزين وعدد من مرشحي الضباط الشباب.
وأشاد بالمستوى العالي لخريجي الكلية وبالبرامج والامكانيات العلمية والتدريبية التي تقدمها الكلية البحرية الملكية، كما هنأ سموه الخريجين شاكراً لهم جهودهم التي توجوها بهذا النجاح متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح.