- توفير خدمات صحية متميزة أحد أبرز اهتمامات الحكومة
- البحرين في ظل توجيهات الملك حققت نجاحات طبية متقدمة
- جهود "الأطباء البحرينية" وفرت الإمكانيات التي تساعد على التميز
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن ما تشهده مملكة البحرين من طفرة في أعداد المستشفيات والمراكز الصحية، يجب أن تواكبه الجمعية بتبني المزيد من البرامج التدريبية التي تسهم في تنمية قدرات الكوادر الطبية والتمريضية والتوسع في الانفتاح على أحدث ما وصلت إليه العلوم في هذا المجال.
ولدى استقبال سموه لمجلس إدارة جمعية الأطباء البحرينية الجديد، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، أن ضمان توفير خدمات صحية وطبية متميزة وذات جودة عالية يشكل أحد أبرز اهتمامات الحكومة، إيماناً بأهمية ذلك في بناء عنصر بشري قادر على مواكبة متطلبات التنمية التي تشهدها المملكة.
وأكد سموه، أن البحرين في ظل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حققت العديد من النجاحات في القطاع الصحي والطبي، في ظل ما يتوافر لديها من بنية صحية وطبية متقدمة، وما تتمتع به من كوادر طبية وتمريضية مؤهلة وفق أحدث الأساليب العلمية، معرباً عن اعتزازه بما تحققه المنشآت الطبية في البحرين من اعتمادية إقليمية وعالمية تضاهي في مستويات الجودة نظيراتها في الدول المتقدمة في هذا المجال.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية الأحد، د.غادة القاسم رئيسة جمعية الأطباء البحرينية وأعضاء مجلس إدارة الجمعية في تشكيله الجديد، حيث هنأهم بمناسبة نيلهم ثقة الأطباء، متمنياً سموه لهم النجاح في تحقيق أهداف الجمعية وتطلعات منتسبيها.
وأشاد سموه بالجهود التي تقوم بها جمعية الأطباء البحرينية، في التعبير عن تطلعات المنتمين لها من الأطباء وتوفير الإمكانيات التي تساعدهم على التطوير والتميز بما يضمن تقديم خدمة صحية وطبية وفق أفضل المعايير العالمية.
وأكد سموه أن الرسالة النبيلة لمهنة الطب تحظى بكل الدعم والمساندة من قبل الحكومة، التي تحرص على توفير كافة المقومات التي ترتقي بأوضاع الكوادر الطبية والتمريضية من خلال تعزيز الشراكة المجتمعية والتعاون مع جمعية الأطباء البحرينية.
وأكد سمو،ه ضرورة الاستفادة من الإمكانيات الطبية المتميزة التي تمتلكها البحرين في تعزيز موقع المملكة على خريطة السياحة العلاجية، لما لذلك من أثر هام في دعم الاقتصاد الوطني وجذب المزيد من الاستثمارات.
وأعربت رئيسة جمعية الاطباء البحرينية د.غادة القاسم، عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على دعم سموه المتواصل للجمعية وهو ما أسهم في تعزيز دورها في خدمة القطاع الطبي والصحي في المملكة، مؤكدة أن توجيهات سموه السديدة تعطيهم حافزا على بذل مزيد من الجهد من أجل الارتقاء بقدرات الأطباء البحرينيين في التشخيص والعلاج.
- البحرين في ظل توجيهات الملك حققت نجاحات طبية متقدمة
- جهود "الأطباء البحرينية" وفرت الإمكانيات التي تساعد على التميز
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أن ما تشهده مملكة البحرين من طفرة في أعداد المستشفيات والمراكز الصحية، يجب أن تواكبه الجمعية بتبني المزيد من البرامج التدريبية التي تسهم في تنمية قدرات الكوادر الطبية والتمريضية والتوسع في الانفتاح على أحدث ما وصلت إليه العلوم في هذا المجال.
ولدى استقبال سموه لمجلس إدارة جمعية الأطباء البحرينية الجديد، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، أن ضمان توفير خدمات صحية وطبية متميزة وذات جودة عالية يشكل أحد أبرز اهتمامات الحكومة، إيماناً بأهمية ذلك في بناء عنصر بشري قادر على مواكبة متطلبات التنمية التي تشهدها المملكة.
وأكد سموه، أن البحرين في ظل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حققت العديد من النجاحات في القطاع الصحي والطبي، في ظل ما يتوافر لديها من بنية صحية وطبية متقدمة، وما تتمتع به من كوادر طبية وتمريضية مؤهلة وفق أحدث الأساليب العلمية، معرباً عن اعتزازه بما تحققه المنشآت الطبية في البحرين من اعتمادية إقليمية وعالمية تضاهي في مستويات الجودة نظيراتها في الدول المتقدمة في هذا المجال.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية الأحد، د.غادة القاسم رئيسة جمعية الأطباء البحرينية وأعضاء مجلس إدارة الجمعية في تشكيله الجديد، حيث هنأهم بمناسبة نيلهم ثقة الأطباء، متمنياً سموه لهم النجاح في تحقيق أهداف الجمعية وتطلعات منتسبيها.
وأشاد سموه بالجهود التي تقوم بها جمعية الأطباء البحرينية، في التعبير عن تطلعات المنتمين لها من الأطباء وتوفير الإمكانيات التي تساعدهم على التطوير والتميز بما يضمن تقديم خدمة صحية وطبية وفق أفضل المعايير العالمية.
وأكد سموه أن الرسالة النبيلة لمهنة الطب تحظى بكل الدعم والمساندة من قبل الحكومة، التي تحرص على توفير كافة المقومات التي ترتقي بأوضاع الكوادر الطبية والتمريضية من خلال تعزيز الشراكة المجتمعية والتعاون مع جمعية الأطباء البحرينية.
وأكد سمو،ه ضرورة الاستفادة من الإمكانيات الطبية المتميزة التي تمتلكها البحرين في تعزيز موقع المملكة على خريطة السياحة العلاجية، لما لذلك من أثر هام في دعم الاقتصاد الوطني وجذب المزيد من الاستثمارات.
وأعربت رئيسة جمعية الاطباء البحرينية د.غادة القاسم، عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على دعم سموه المتواصل للجمعية وهو ما أسهم في تعزيز دورها في خدمة القطاع الطبي والصحي في المملكة، مؤكدة أن توجيهات سموه السديدة تعطيهم حافزا على بذل مزيد من الجهد من أجل الارتقاء بقدرات الأطباء البحرينيين في التشخيص والعلاج.