أكد وفد مجلس الشورى المشارك في "المنتدى البرلماني الاقتصادي الأفريقي العربي"، الذي ينظمه مجلس المستشارين بالشراكة مع رابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في أفريقيا والعالم العربي، أن العلاقة بين الدول العربية والإفريقية تشهد تطوراً ملحوظاً ومزيداً من التقدم، كونها مبنية على روابط مشتركة تساهم في تعزيز الشراكة بين دول المنطقة من أجل تحقيق الرخاء لشعوبها.
وأكد الوفد برئاسة د.جهاد الفاضل، رئيس لجنة الخدمات، وعضوية نوار المحمود عضو مجلس الشورى، أن المنتدى يعد خطوة نحو الأمام للخروج بتوصيات لتعزيز هذه الشراكة في كافة المجالات، ذلك لكونها تتضمن مستقبل زاهر وفرص كبيرة تمثل أهمية قصوى للدول العربية والأفريقية.
وأشار وفد مجلس الشورى أهمية التعاون ودعم آلياته ليصبح بحق إحدى قصص النجاح للشراكات العالمية الفاعلة والناجحة وفق خطط عمل مدروسة ومحددة وآليات قابلة للتنفيذ تحقق للجميع المنافع المتبادلة، وتعزز التعاون بين دول المنطقة.
وقدم الوفد، عدداً من الاقتراحات والتوصيات تضمنت سن التشريعات التي تشجع الشراكة بين الدول العربية والإفريقية في مختلف المجالات عموماً، وفي مجال التعاون وتشجيع الاستثمار وزيادة التجارة البينية والاستغلال الأمثل للموارد بشكل خاص، علاوة على تعزيز الشراكة في مجال تمكين المرأة العربية والأفريقية اقتصادياً، إضافة إلى إعداد البحوث والدراسات المشتركة لمعالجة مواطن الضعف والقصور في الاقتصاد العربي الأفريقي، والمراجعة الدورية لآليات هذا التعاون.
ونوّه وفد مجلس الشورى بأهمية تقديم المقترحات والحلول لمواجهة هذا التحدي، معتبراً أن مواجهة هذه القضية تتطلب تعاون جميع الجهات الدولية والمنظمات والهيئات ذات العلاقة، وكذلك تعاون القطاعات العامة والخاصة والأهلية بما يسهم في تقليل خطورة انعدام الأمن الغذائي و معالجته.
وكان المنتدى شهد في أعمال يومه الثاني عرض العديد من أوراق العمل والتجارب العربية والإفريقية في مجال تعزيز التعاون الاقتصادي العربي الإفريقي.
وأشاد عدد من المشاركين في أعمال المنتدى بالكلمات والمداخلات التي قدمها وفد مجلس الشورى، وما تضمنته من معلومات حول تجربة مملكة البحرين في مجال الأمن الغذائي، وتمكين المرأة اقتصادياً.
وأكد الوفد برئاسة د.جهاد الفاضل، رئيس لجنة الخدمات، وعضوية نوار المحمود عضو مجلس الشورى، أن المنتدى يعد خطوة نحو الأمام للخروج بتوصيات لتعزيز هذه الشراكة في كافة المجالات، ذلك لكونها تتضمن مستقبل زاهر وفرص كبيرة تمثل أهمية قصوى للدول العربية والأفريقية.
وأشار وفد مجلس الشورى أهمية التعاون ودعم آلياته ليصبح بحق إحدى قصص النجاح للشراكات العالمية الفاعلة والناجحة وفق خطط عمل مدروسة ومحددة وآليات قابلة للتنفيذ تحقق للجميع المنافع المتبادلة، وتعزز التعاون بين دول المنطقة.
وقدم الوفد، عدداً من الاقتراحات والتوصيات تضمنت سن التشريعات التي تشجع الشراكة بين الدول العربية والإفريقية في مختلف المجالات عموماً، وفي مجال التعاون وتشجيع الاستثمار وزيادة التجارة البينية والاستغلال الأمثل للموارد بشكل خاص، علاوة على تعزيز الشراكة في مجال تمكين المرأة العربية والأفريقية اقتصادياً، إضافة إلى إعداد البحوث والدراسات المشتركة لمعالجة مواطن الضعف والقصور في الاقتصاد العربي الأفريقي، والمراجعة الدورية لآليات هذا التعاون.
ونوّه وفد مجلس الشورى بأهمية تقديم المقترحات والحلول لمواجهة هذا التحدي، معتبراً أن مواجهة هذه القضية تتطلب تعاون جميع الجهات الدولية والمنظمات والهيئات ذات العلاقة، وكذلك تعاون القطاعات العامة والخاصة والأهلية بما يسهم في تقليل خطورة انعدام الأمن الغذائي و معالجته.
وكان المنتدى شهد في أعمال يومه الثاني عرض العديد من أوراق العمل والتجارب العربية والإفريقية في مجال تعزيز التعاون الاقتصادي العربي الإفريقي.
وأشاد عدد من المشاركين في أعمال المنتدى بالكلمات والمداخلات التي قدمها وفد مجلس الشورى، وما تضمنته من معلومات حول تجربة مملكة البحرين في مجال الأمن الغذائي، وتمكين المرأة اقتصادياً.