قال النائب غازي آل رحمة، إن شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" نموذج يحتذى به في احتضان الكوادر البحرينية الشابة ورعايتها وصقلها والاعتماد عليها في إدارة وتسيير الشركة التي تعد من أبرز وأنجح الشركات التحويلية في الشرق الأوسط.
وأكد أن أحد أبرز عناصر نجاح شركة "ألبا" وريادتها على مستوى المنطقة يكمن في اعتمادها على أبناء الوطن والاهتمام باستقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة ودمجها في الشركة وتأمين الوظائف اللائقة لها.
وأشاد آل رحمة، بالجهود الكبيرة التي يبذلها رئيس مجلس إدارة الشركة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة في تطوير الشركة والارتقاء بعملها وتوجيهاته المستمرة باحتضان البحرينيين وتوظيفهم وإتاحة الفرص الوظيفية المناسبة لهم، وذلك وفق رؤية البحرين 2030.
ونوه إلى قيام الشركة بتوظيف 500 بحريني في مشروع خط الصهر السادس في وظائف دائمة عن طريق التوظيف المباشر في الشركة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز الإنتاجية وزيادتها.
وأكّد أن مجلس النواب يبارك مثل هذه التوجهات ويدعمها ويعتبرها نموذجاً مثالياً لجميع الشركات الحكومية وغير الحكومية، مؤكداً أن صناعة القيادات الوطنية القادرة على إدارة مختلف القطاعات الكبرى في المملكة يبدأ من خلال عمليات التوظيف والتدريب المستمر والتأهيل للكفاءات البحرينية.
واعتبر آل رحمة، أن احتضان الكفاءات البحرينية هو جزء من المسؤولية الاجتماعية للشركات البحرينية تجاه المجتمع والدولة التي توفر لها كافة المتطلبات والبنى التحتية والتسهيلات اللازمة لنجاحها واستمرارها.
وأشاد بمشروع خط الصهر السادس والذي يعتبر من أكبر مشاريع التوسعة الصناعية في المنطقة، حيث سيجعل الطاقة الإنتاجية للشركة تصل إلى 1.5 مليون طن متري سنوياً، لتصبح "ألبا" بذلك أكبر مصهر للألمنيوم ذي موقع واحد في العالم، مؤكداً أن الشركة تخطو بخطى واثقة نحو مستقبل زاهرٍ اتكاءً على عناصرها البشرية المميزة الأمر الذي مكنها من تحويل التحديات إلى فرص جديدة لمزيد من النجاح والتقدم.
وأكد أن أحد أبرز عناصر نجاح شركة "ألبا" وريادتها على مستوى المنطقة يكمن في اعتمادها على أبناء الوطن والاهتمام باستقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة ودمجها في الشركة وتأمين الوظائف اللائقة لها.
وأشاد آل رحمة، بالجهود الكبيرة التي يبذلها رئيس مجلس إدارة الشركة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة في تطوير الشركة والارتقاء بعملها وتوجيهاته المستمرة باحتضان البحرينيين وتوظيفهم وإتاحة الفرص الوظيفية المناسبة لهم، وذلك وفق رؤية البحرين 2030.
ونوه إلى قيام الشركة بتوظيف 500 بحريني في مشروع خط الصهر السادس في وظائف دائمة عن طريق التوظيف المباشر في الشركة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز الإنتاجية وزيادتها.
وأكّد أن مجلس النواب يبارك مثل هذه التوجهات ويدعمها ويعتبرها نموذجاً مثالياً لجميع الشركات الحكومية وغير الحكومية، مؤكداً أن صناعة القيادات الوطنية القادرة على إدارة مختلف القطاعات الكبرى في المملكة يبدأ من خلال عمليات التوظيف والتدريب المستمر والتأهيل للكفاءات البحرينية.
واعتبر آل رحمة، أن احتضان الكفاءات البحرينية هو جزء من المسؤولية الاجتماعية للشركات البحرينية تجاه المجتمع والدولة التي توفر لها كافة المتطلبات والبنى التحتية والتسهيلات اللازمة لنجاحها واستمرارها.
وأشاد بمشروع خط الصهر السادس والذي يعتبر من أكبر مشاريع التوسعة الصناعية في المنطقة، حيث سيجعل الطاقة الإنتاجية للشركة تصل إلى 1.5 مليون طن متري سنوياً، لتصبح "ألبا" بذلك أكبر مصهر للألمنيوم ذي موقع واحد في العالم، مؤكداً أن الشركة تخطو بخطى واثقة نحو مستقبل زاهرٍ اتكاءً على عناصرها البشرية المميزة الأمر الذي مكنها من تحويل التحديات إلى فرص جديدة لمزيد من النجاح والتقدم.