أشاد نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة بجهود الجمعيات الخيرية في إطلاق المشروعات الخيرية.
وذكر الشيخ عبدالرحمن بن محمد لدى استقباله وفدًا من جمعية المحرق الخيرية يتقدمهم صلاح بوحسن رئيس الجمعية، أن العمل الخيري والتطوعي الفاعل هو مما عُرف به أهل البحرين، لافتًا إلى أن هذه العادات الحميدة تنشر الخير والفضيلة في الأوطان، وتؤسس لمجتمع مترابط معطاء يضطلع بدور أخلاقي نبيل، مشيدا بالجهود التي تبذلها الجمعيات الخيرية في البحرين، ومنها جمعية المحرق الخيرية، في الحث على الفضيلة والتشجيع على الخير وإطلاق المشروعات الخيرية.
واستمع الشيخ عبدالرحمن بن محمد إلى شرح موجز عن نشاط وأعمال جمعية المحرق الخيرية ومشروعاتها المتنوعة، متمنيًا لهم دوام التوفيق والسداد.
ومن جانبه، أعرب رئيس جمعية المحرق الخيرية عن شكره العميق للشيخ عبدالرحمن بن محمد على اللقاء، مؤكدًا أن الجمعيات الخيرية في البحرين تعتز وتفخر بما تحظى به من دعم سخي ورعاية كريمة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى والجهات الحكومية، ومنها المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، معتبرا أن مملكة البحرين وبقيادة حضرة صاحب الجلالة، حريصة على صون إرثها الثقافي والاجتماعي الذي يزخر بقيم الخير والبر والإحسان.
وذكر الشيخ عبدالرحمن بن محمد لدى استقباله وفدًا من جمعية المحرق الخيرية يتقدمهم صلاح بوحسن رئيس الجمعية، أن العمل الخيري والتطوعي الفاعل هو مما عُرف به أهل البحرين، لافتًا إلى أن هذه العادات الحميدة تنشر الخير والفضيلة في الأوطان، وتؤسس لمجتمع مترابط معطاء يضطلع بدور أخلاقي نبيل، مشيدا بالجهود التي تبذلها الجمعيات الخيرية في البحرين، ومنها جمعية المحرق الخيرية، في الحث على الفضيلة والتشجيع على الخير وإطلاق المشروعات الخيرية.
واستمع الشيخ عبدالرحمن بن محمد إلى شرح موجز عن نشاط وأعمال جمعية المحرق الخيرية ومشروعاتها المتنوعة، متمنيًا لهم دوام التوفيق والسداد.
ومن جانبه، أعرب رئيس جمعية المحرق الخيرية عن شكره العميق للشيخ عبدالرحمن بن محمد على اللقاء، مؤكدًا أن الجمعيات الخيرية في البحرين تعتز وتفخر بما تحظى به من دعم سخي ورعاية كريمة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى والجهات الحكومية، ومنها المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، معتبرا أن مملكة البحرين وبقيادة حضرة صاحب الجلالة، حريصة على صون إرثها الثقافي والاجتماعي الذي يزخر بقيم الخير والبر والإحسان.