قال الفنان محمد الفردان، إن الفن البحريني من الفنون العريقة التي أسست الفن في الخليج وله تاريخ كبير جدا من العطاء على مختلف الأجيال والمراحل التي مرت بها مملكة البحرين، مبيناً أن الجمهور البحريني لم يصل المستوى المطلوب لدعم الفنان.
وأكد لـ"الوطن"، أهمية تغيير الفكر الفني والنظرة العامة للفن وخصوصاً من قبل الجماهير التي تعتبر الداعم الأول للفنان والسد المنيع الذي يستند الفنان عليه.
وأضاف الفردان، أن الفن البحريني تطور بشكل كبير ومشرف وأصبح لدي الفنانين وعي أكبر واحترافية أكثر في مجالهم، ما يبشرنا بمستقبل كبير للفن البحريني، وهذا التطور لم بأت بسهولة أو من فراغ إنما جاء من خلال عمل الفنانين بشكل مستمر وبحثهم الدائم عن التقنيات الجديدة التي من الممكن ان ترفع بمستوى العمل الفني إلى المقاييس العالمية.
وأشار الفردان، إلى أن الجمهور البحريني، بحسب تعبيره، لم يصل إلى المستوى المطلوب لدعم الفنان فالفنان يحتاج إلى دعم من الجماهير عن طريق ضغطة زر واحدة فقط.
وأوضح أن البوادر التي تنطلق من البحرين كثيرة جداً، فالبحرين حاضنة للفعاليات طوال السنة، فهذه الفعاليات تساعد على إبراز مواهب الفنانين البحرينيين في مختلف الفنون، مشدداً على أن هذا المساحة المفتوحة المملوءة بالجماهير من مختلف العالم أبرزت ثقافة فنية لدي المجتمع، فالمجتمع البحريني بدأ يتجه لفنون أخرى وحديثة وهو متمسك بالفنون التراثية التي تعتبر أساساً لا يمكن الاستغناء عنها.
وأكد الفردان، أن الساحة الفنية جيدة ولكن النقص يكمن في عدم كثرة شركات الإنتاج، مثنياً على جهود الجهات المختصة التي تشرك الفنان البحريني في مختلف المحافل والفعاليات على مدار السنة.
وأكد لـ"الوطن"، أهمية تغيير الفكر الفني والنظرة العامة للفن وخصوصاً من قبل الجماهير التي تعتبر الداعم الأول للفنان والسد المنيع الذي يستند الفنان عليه.
وأضاف الفردان، أن الفن البحريني تطور بشكل كبير ومشرف وأصبح لدي الفنانين وعي أكبر واحترافية أكثر في مجالهم، ما يبشرنا بمستقبل كبير للفن البحريني، وهذا التطور لم بأت بسهولة أو من فراغ إنما جاء من خلال عمل الفنانين بشكل مستمر وبحثهم الدائم عن التقنيات الجديدة التي من الممكن ان ترفع بمستوى العمل الفني إلى المقاييس العالمية.
وأشار الفردان، إلى أن الجمهور البحريني، بحسب تعبيره، لم يصل إلى المستوى المطلوب لدعم الفنان فالفنان يحتاج إلى دعم من الجماهير عن طريق ضغطة زر واحدة فقط.
وأوضح أن البوادر التي تنطلق من البحرين كثيرة جداً، فالبحرين حاضنة للفعاليات طوال السنة، فهذه الفعاليات تساعد على إبراز مواهب الفنانين البحرينيين في مختلف الفنون، مشدداً على أن هذا المساحة المفتوحة المملوءة بالجماهير من مختلف العالم أبرزت ثقافة فنية لدي المجتمع، فالمجتمع البحريني بدأ يتجه لفنون أخرى وحديثة وهو متمسك بالفنون التراثية التي تعتبر أساساً لا يمكن الاستغناء عنها.
وأكد الفردان، أن الساحة الفنية جيدة ولكن النقص يكمن في عدم كثرة شركات الإنتاج، مثنياً على جهود الجهات المختصة التي تشرك الفنان البحريني في مختلف المحافل والفعاليات على مدار السنة.