أكد رئيس مجلس الأوقاف السنية د.راشد الهاجري، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء سرعة اتخاذ الإجراءات لإعادة بناء جامع المهزع بالمنامة، سيمكن دور العبادة من أداء دورها النبيل ورسالتها السامية كمؤسسة تربوية وتوعوية.
ورفع الهاجري بالاصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس الأوقاف السنية وجميع منتسبي الإدارة، اسمى آيات الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على توجيهات سموه الكريمة بسرعة اتخاذ الإجراءات لإعادة بناء الجامع، بشكل يحفظ له مكانته التاريخية ودوره الديني.
وأضاف الهاجري أن هذه الاستجابة السريعة ليست غريبة على سمو رئيس الوزراء صاحب النهج الحكيم في التواصل مع المواطنين والقريب من مشكلاتهم والحريص على التعرف على جميع احتياجاتهم بشتى الوسائل التي تضمن ضمان القرب منهم وفتح جسور التواصل معهم بلا وسيط ودون حائل في مدرسة راقية في الإدارة تكفل سرعة التعرف على جميع اوجه القصور والإسراع في معالجتها.
وأكد الهاجري، أن الاهتمام بالمساجد هو نهج ثابت وتقليد راسخ لأسرة آل خليفة الكرام تتوارثها الأجيال جيلا بعد جيل، وأن المساجد تشهد ازدهارا دائما في ظل العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في نعمة هي من أكبر النعم على شعب مملكة البحرين الوفي الذي يلقى من قيادته الحكيمة كل عون ودعم وتحظى احتياجاته بكل اهتمام .
وأشاد الهاجري بالاهتمام الكبير والرعاية الفائقة التي يوليها سمو رئيس الوزراء بدور العبادة وحرص سموه على تشييدها وتهيئتها وتوفير كل سبل الراحة لمرتاديها وجعلها دائما في ابهى صورة بما يمكنها من أداء دورها النبيل ورسالتها السامية كمؤسسة تربوية وتوعوية، فضلا عن دورها الديني الراسخ في المجتمع البحريني .
وتوجه الهاجري بالدعاء إلى المولى الكريم، أن يجزي سمو رئيس الوزراء خير الجزاء وأن يجعل هذا العمل المبارك في موازين حسناته يوم القيامة.
ورفع الهاجري بالاصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مجلس الأوقاف السنية وجميع منتسبي الإدارة، اسمى آيات الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على توجيهات سموه الكريمة بسرعة اتخاذ الإجراءات لإعادة بناء الجامع، بشكل يحفظ له مكانته التاريخية ودوره الديني.
وأضاف الهاجري أن هذه الاستجابة السريعة ليست غريبة على سمو رئيس الوزراء صاحب النهج الحكيم في التواصل مع المواطنين والقريب من مشكلاتهم والحريص على التعرف على جميع احتياجاتهم بشتى الوسائل التي تضمن ضمان القرب منهم وفتح جسور التواصل معهم بلا وسيط ودون حائل في مدرسة راقية في الإدارة تكفل سرعة التعرف على جميع اوجه القصور والإسراع في معالجتها.
وأكد الهاجري، أن الاهتمام بالمساجد هو نهج ثابت وتقليد راسخ لأسرة آل خليفة الكرام تتوارثها الأجيال جيلا بعد جيل، وأن المساجد تشهد ازدهارا دائما في ظل العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في نعمة هي من أكبر النعم على شعب مملكة البحرين الوفي الذي يلقى من قيادته الحكيمة كل عون ودعم وتحظى احتياجاته بكل اهتمام .
وأشاد الهاجري بالاهتمام الكبير والرعاية الفائقة التي يوليها سمو رئيس الوزراء بدور العبادة وحرص سموه على تشييدها وتهيئتها وتوفير كل سبل الراحة لمرتاديها وجعلها دائما في ابهى صورة بما يمكنها من أداء دورها النبيل ورسالتها السامية كمؤسسة تربوية وتوعوية، فضلا عن دورها الديني الراسخ في المجتمع البحريني .
وتوجه الهاجري بالدعاء إلى المولى الكريم، أن يجزي سمو رئيس الوزراء خير الجزاء وأن يجعل هذا العمل المبارك في موازين حسناته يوم القيامة.