وقعت عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة البحرين والمجلس الثقافي البريطاني بالمملكة المتحدة، اتفاقاً بحثياً تقوم بموجبه الجامعة بتنفيذ دراسة علمية عن سياسات التعليم العالي في العالم، بعد أن اختارت المؤسسة التعليمية البريطانية جامعة البحرين ضمن مناقصة عامة .
وقال رئيس الجامعة د.رياض حمزة: "إن إبرام الجامعة لهذا الاتفاق يعد خطوة متميزة في تاريخ البحوث التعاقدية للجامعة الوطنية، لأن المناقصة شهدت تنافساً على مستوى عالمي، كما إن الدراسة المطلوبة ذات صبغة عالمية أيضاً".
وهنّأ حمزة عمادة البحث العلمي لهذا الإنجاز، معرباً عن ثقته في أن تساعد هذه الخطوة الجامعة على اقتناص دراسات تعاقدية أخرى ذات أبعاد عالمية. ومن المقرر، بحسب الاتفاق، أن يضطلع فريق علمي من عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في الجامعة بإجراء الدراسة التي ستغطي دول في إفريقيا وأمريكا الجنوبية.
فيما قال عميد الدراسات العليا والبحث العلمي د.محمد قادر، إن الفوز بهذه المناقصة - التي تقيس مستويات التطوُّر في سياسات التعليم العالي في العالم باستخدام 37 مؤشراً - يعدّ تجربة فريدة من نوعها، وستفتح الباب للفوز بأبحاث تعاقدية أخرى مع جهات عدة مثل المنظمات الأوروبية.
وأشار إلى أن العمادة مهتمة بهذا النشاط لأنه يمنح أساتذتها خبرات بحثية جديدة، ويساعد العمادة على ممارسة أنشطة بحثية عالمية، مبيناً أن الدراسة التي ستجريها العمادة هي المرحلة الثالثة من مشروع بحثي عالمي يغطي سياسات التعليم العالي في جميع قارات العالم.
وذكر أن جامعة البحرين ستصبح، من خلال هذا الاتفاق، ضمن قائمة الجامعات النشطة في مجال البحوث التعاقدية، وستدخل قواعد البيانات العالمية الخاصة بهذا القطاع.
في حين، أوضحت الأستاذة المساعدة في عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي مديرة الفريق البحثي د.ندى خليل أن هذه التجربة ستمنح عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في الجامعة خبرة وقيمة مضافتين، مشيرة إلى أن العمادة تمتلك القدرات البحثية لإجراء هذه الدراسة المعمقة.
وعن الأسباب التي ساعدت الجامعة على الفوز بهذه المناقصة العالمية قالت: "أبدت لجنة المراجعة العلمية في المجلس الثقافي البريطاني في المملكة المتحدة إعجابها بمنهجية البحث التي ضمنتها العمادة عرضها، وجاء الرد بإرساء المناقصة على الجامعة في وقت قياسي جداً " .
ويشارك ضمن الفريق البحثي في هذه الدراسة كلٌّ من د . حليمة كاظم العالي الأستاذة المساعدة بقسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب، وهاجرعلي محفوظ المحاضر بمركز تعليم اللغة الإنجليزية.
وقال رئيس الجامعة د.رياض حمزة: "إن إبرام الجامعة لهذا الاتفاق يعد خطوة متميزة في تاريخ البحوث التعاقدية للجامعة الوطنية، لأن المناقصة شهدت تنافساً على مستوى عالمي، كما إن الدراسة المطلوبة ذات صبغة عالمية أيضاً".
وهنّأ حمزة عمادة البحث العلمي لهذا الإنجاز، معرباً عن ثقته في أن تساعد هذه الخطوة الجامعة على اقتناص دراسات تعاقدية أخرى ذات أبعاد عالمية. ومن المقرر، بحسب الاتفاق، أن يضطلع فريق علمي من عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في الجامعة بإجراء الدراسة التي ستغطي دول في إفريقيا وأمريكا الجنوبية.
فيما قال عميد الدراسات العليا والبحث العلمي د.محمد قادر، إن الفوز بهذه المناقصة - التي تقيس مستويات التطوُّر في سياسات التعليم العالي في العالم باستخدام 37 مؤشراً - يعدّ تجربة فريدة من نوعها، وستفتح الباب للفوز بأبحاث تعاقدية أخرى مع جهات عدة مثل المنظمات الأوروبية.
وأشار إلى أن العمادة مهتمة بهذا النشاط لأنه يمنح أساتذتها خبرات بحثية جديدة، ويساعد العمادة على ممارسة أنشطة بحثية عالمية، مبيناً أن الدراسة التي ستجريها العمادة هي المرحلة الثالثة من مشروع بحثي عالمي يغطي سياسات التعليم العالي في جميع قارات العالم.
وذكر أن جامعة البحرين ستصبح، من خلال هذا الاتفاق، ضمن قائمة الجامعات النشطة في مجال البحوث التعاقدية، وستدخل قواعد البيانات العالمية الخاصة بهذا القطاع.
في حين، أوضحت الأستاذة المساعدة في عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي مديرة الفريق البحثي د.ندى خليل أن هذه التجربة ستمنح عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في الجامعة خبرة وقيمة مضافتين، مشيرة إلى أن العمادة تمتلك القدرات البحثية لإجراء هذه الدراسة المعمقة.
وعن الأسباب التي ساعدت الجامعة على الفوز بهذه المناقصة العالمية قالت: "أبدت لجنة المراجعة العلمية في المجلس الثقافي البريطاني في المملكة المتحدة إعجابها بمنهجية البحث التي ضمنتها العمادة عرضها، وجاء الرد بإرساء المناقصة على الجامعة في وقت قياسي جداً " .
ويشارك ضمن الفريق البحثي في هذه الدراسة كلٌّ من د . حليمة كاظم العالي الأستاذة المساعدة بقسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب، وهاجرعلي محفوظ المحاضر بمركز تعليم اللغة الإنجليزية.