نظمت إدارة الصحة العامة الأحد، حفل أسبوع التمنيع العالمي لعام 2018 تحت شعار "محميون معاً"، برعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح، وبحضور الوكيل المساعد للموارد والخدمات وعدد من كبار المسؤولين والعاملين الصحيين المعنيين.
وأنابت وزيرة الصحة، الوكيل المساعد للصحة العامة د.مريم الهاجري لافتتاح فعاليات الاحتفال، حيث ألقت كلمة نيابة عن الوزيرة، نقلت خلالها تحيات الإدارة العليا بالوزارة.
وأكدت أن أنشطة أسبوع التمنيع تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية العمل الجماعي اللازم لضمان حماية المجتمع من الأمراض، التي يمكن تجنبها بالتطعيم، كما تشجع فعاليات هذا الأسبوع الجهات الصحية والمجتمع على بذل المزيد من الجهود الرامية إلى زيادة التغطية بالتطعيم ليعم الخير على الجميع.
وأشارت الهاجري إلى أن اللقاحات تعتبر من أنجح التدخلات الصحية والأكثر مردودية في العالم، حيث تسهم في إنقاذ ملايين الأرواح من البشر لما لها من دور كبير في السيطرة على الأمراض المعدية، ويمثل برنامج التمنيع الروتيني دعامة أساسية للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة للفئات العمرية المختلفة.
وأكدت أن البحرين، حافظت على إنجازاتها في مجال السيطرة على الأمراض المعدية من خلال توفير اللقاحات الأساسية وذك بفضل الدعم الذي توليه المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للخدمات الصحية بشكل عام واللقاحات بشكل خاص.
وأضافت الهاجري أن البحرين حرصت على توفير خدمات اللقاحات ذات الجودة العالية في جميع مراكز الرعاية الأولية وتمت توسعة نطاق تقديم خدمات اللقاحات لتشمل المراحل العمرية المختلفة من أطفال وبالغين وكبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والمسافرين والعاملين الصحيين وغيرهم في إطار تحقيق الأمن الصحي العالمي وأهداف التنمية المستدامة.
وتابعت: "كان للشراكة في الخدمات الصحية المتمثلة في الرصد الوبائي للأمراض المعدية المستهدفة بالتطعيم والفحص المخبري والوقاية بالتمنيع في القطاعات المختلفة بالمملكة دوراً مميزاً للوصول إلى العديد من المكتسبات الصحية من أجل المحافظة على جيل صحي معافى قادر على العطاء لخدمة الوطن".
وأنابت وزيرة الصحة، الوكيل المساعد للصحة العامة د.مريم الهاجري لافتتاح فعاليات الاحتفال، حيث ألقت كلمة نيابة عن الوزيرة، نقلت خلالها تحيات الإدارة العليا بالوزارة.
وأكدت أن أنشطة أسبوع التمنيع تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية العمل الجماعي اللازم لضمان حماية المجتمع من الأمراض، التي يمكن تجنبها بالتطعيم، كما تشجع فعاليات هذا الأسبوع الجهات الصحية والمجتمع على بذل المزيد من الجهود الرامية إلى زيادة التغطية بالتطعيم ليعم الخير على الجميع.
وأشارت الهاجري إلى أن اللقاحات تعتبر من أنجح التدخلات الصحية والأكثر مردودية في العالم، حيث تسهم في إنقاذ ملايين الأرواح من البشر لما لها من دور كبير في السيطرة على الأمراض المعدية، ويمثل برنامج التمنيع الروتيني دعامة أساسية للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة للفئات العمرية المختلفة.
وأكدت أن البحرين، حافظت على إنجازاتها في مجال السيطرة على الأمراض المعدية من خلال توفير اللقاحات الأساسية وذك بفضل الدعم الذي توليه المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للخدمات الصحية بشكل عام واللقاحات بشكل خاص.
وأضافت الهاجري أن البحرين حرصت على توفير خدمات اللقاحات ذات الجودة العالية في جميع مراكز الرعاية الأولية وتمت توسعة نطاق تقديم خدمات اللقاحات لتشمل المراحل العمرية المختلفة من أطفال وبالغين وكبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والمسافرين والعاملين الصحيين وغيرهم في إطار تحقيق الأمن الصحي العالمي وأهداف التنمية المستدامة.
وتابعت: "كان للشراكة في الخدمات الصحية المتمثلة في الرصد الوبائي للأمراض المعدية المستهدفة بالتطعيم والفحص المخبري والوقاية بالتمنيع في القطاعات المختلفة بالمملكة دوراً مميزاً للوصول إلى العديد من المكتسبات الصحية من أجل المحافظة على جيل صحي معافى قادر على العطاء لخدمة الوطن".
