أكد مدير عام الإدارة العامة للمرور العميد الشيخ عبدالرحمن بن عبدالوهاب آل خليفة، أن توجيهات وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، تؤكد على ضرورة استغلال مناسبة أسبوع المرور العربي بإشراك كافة الجهات في المجتمع المدني في نشر الوعي والثقافة المرورية والتعاون مع الإدارة العامة للمرور في تنفيذ مشاريعها المرورية التوعوية التي تعمل عليها على مدار العام تحقيقاً لمبدأ الشراكة المجتمعية.
وأوضح أن أسبوع المرور العربي والذي يقام في الفترة من 4 وحتى 10 مايو الجاري، مناسبة ذات أهمية بالغة لكل مواطني الدول العربية لما يحمله شعاره لهذا العام في إطار حرص الدول العربية كافة على تحقيق السلامة المرورية من خلال توعية المواطن العربي بالالتزام بالأنظمة والقواعد المرورية والشعور بالمسؤولية المشتركة لتحقيق السلامة على الطريق.
ونوه مدير عام الإدارة العامة للمرور، إلى أن ذلك يتطلب تضافر الجهود من مختلف مكونات المجتمع المدني للمساهمة في نشر الوعي والثقافة المرورية، وتحقيق الأمن المروري.
وأشار إلى أن الإدارة العامة للمرور، اتخذت كافة الاستعدادات لإقامة الفعاليات المصاحبة لأسبوع المرور العربي والذي يتطلب من الجميع ترجمة تلك الجهود إلى واقع عملي من خلال تطبيق شعار الأسبوع عملياً في كافة تحركاته أثناء استخدامه للطريق والالتزام بالقانون، ما يساهم في الحد من وتيرة الحوادث المرورية التي باتت تقلق الجميع لما تخلفه من مآس بشرية وأعباء اقتصادية كبيرة على المستوى الفردي أو على مستوى الدول، داعياً إلى تحلى الجميع بروح المسئولية وأن يسود الأمن والأمان كافة طرقات بلداننا العربية.
وأوضح أن أسبوع المرور العربي والذي يقام في الفترة من 4 وحتى 10 مايو الجاري، مناسبة ذات أهمية بالغة لكل مواطني الدول العربية لما يحمله شعاره لهذا العام في إطار حرص الدول العربية كافة على تحقيق السلامة المرورية من خلال توعية المواطن العربي بالالتزام بالأنظمة والقواعد المرورية والشعور بالمسؤولية المشتركة لتحقيق السلامة على الطريق.
ونوه مدير عام الإدارة العامة للمرور، إلى أن ذلك يتطلب تضافر الجهود من مختلف مكونات المجتمع المدني للمساهمة في نشر الوعي والثقافة المرورية، وتحقيق الأمن المروري.
وأشار إلى أن الإدارة العامة للمرور، اتخذت كافة الاستعدادات لإقامة الفعاليات المصاحبة لأسبوع المرور العربي والذي يتطلب من الجميع ترجمة تلك الجهود إلى واقع عملي من خلال تطبيق شعار الأسبوع عملياً في كافة تحركاته أثناء استخدامه للطريق والالتزام بالقانون، ما يساهم في الحد من وتيرة الحوادث المرورية التي باتت تقلق الجميع لما تخلفه من مآس بشرية وأعباء اقتصادية كبيرة على المستوى الفردي أو على مستوى الدول، داعياً إلى تحلى الجميع بروح المسئولية وأن يسود الأمن والأمان كافة طرقات بلداننا العربية.