عقد مجموعة من خريجي علم الاجتماع الملتقى الأول تحت شعار "نحو تغيير الواقع المهني لعلم الاجتماع"، حيث بحث تحقيق تغيير جذري في الواقع المهني لخريجي التخصص وتمكين خريجيه من المساهمة في تنمية البحرين ليصبح له قيمة مهنية في سوق العمل.
وقالت عضو اللجنة المنظمة شرف باقر "إن أهداف الملتقى إثارة القضية وإزالة الغبار الذي تكدس عليها والبحث عن حل للقضية من خلال العصف الذهني، توعية المجتمع بعلم الاجتماع وأهميته وإيجاد وطرح حلول عمليه لحصول الخريجين على عمل إلى جانب الوصول لأكبرعدد من الجهات المسؤولة، وعدم الركود والاستمرارية في القضية".
وتابعت "وبرغبة في زرع بذور الأمل حتى حين موعد حصاد النتائج المرجوة تنطلق مجموعة من خريجي علم الاجتماع من الدفعات القديمة وحتى الحديثة للسعي الجاد والهادف في تقديم قضيتهم ومعاناتهم بمختلف الوسائل للجهات المعنية وسوق العمل بقطاعه العام والخاص والمجتمع وعبر الإعلام".
وبينت شرف "يعاني خريجي علم الإجتماع منذ العام 2005 من تجاهل القطاع العام على الخصوص وزارة التربية والتعليم ووزارة التنمية الإجتماعية دون مبرر واضح ومفهوم رغم أهمية وجود خريجي علم الاجتماع في هاتين الوزارتين"
وتساءلت "هل يصح أن يحل مدرس الرياضيات محل المشرف الإداري أو الاجتماعي أو الأكاديمي ويبقى المختص الذي درس قرابة الـ5 سنوات بلا وظيفة؟!.
وفي ختام الملتقى تم إدراج عدد من التوصيات، تمثلت في توعية المجتمع بأهمية علم الاجتماع، بحث الحلول مع الجهات المعنية والسعي المستمر لإيجاد خطوات فاعلة من الممكن أن تساهم في حل القضية بأي وجه كان، إعداد الإحصائيات وعمل الندوات والتعاون مع الصحافة والإعلام الرسمي لمملكة البحرين لنشر رسائل الخريجين ومعاناتهم، محاولة تسويق التخصص على سوق العمل.
كما تضمنت التوصيات، إعداد الأبحاث التي تقوم ببحث الأسباب وتقديم التوصيات، بحث وابتكار حلول جديدة من خلاصة جهود خريجي علم الإجتماع، عمل مختلف اللقاءات لتبادل الأفكار والآراء، إيجاد برامج تدريبية من الدورات للمحاضرات للبرامج الاحترافية التي تقوم بتأهيل خريج علم الإجتماع لإغلاق الفجوة بين مخرجات التخصص الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل سواء بالتعاون مع الجهات الرسمية أو مؤسسات المجتمع المدني أو أي رعاة قادرين على تقديم يد العون.
وقالت عضو اللجنة المنظمة شرف باقر "إن أهداف الملتقى إثارة القضية وإزالة الغبار الذي تكدس عليها والبحث عن حل للقضية من خلال العصف الذهني، توعية المجتمع بعلم الاجتماع وأهميته وإيجاد وطرح حلول عمليه لحصول الخريجين على عمل إلى جانب الوصول لأكبرعدد من الجهات المسؤولة، وعدم الركود والاستمرارية في القضية".
وتابعت "وبرغبة في زرع بذور الأمل حتى حين موعد حصاد النتائج المرجوة تنطلق مجموعة من خريجي علم الاجتماع من الدفعات القديمة وحتى الحديثة للسعي الجاد والهادف في تقديم قضيتهم ومعاناتهم بمختلف الوسائل للجهات المعنية وسوق العمل بقطاعه العام والخاص والمجتمع وعبر الإعلام".
وبينت شرف "يعاني خريجي علم الإجتماع منذ العام 2005 من تجاهل القطاع العام على الخصوص وزارة التربية والتعليم ووزارة التنمية الإجتماعية دون مبرر واضح ومفهوم رغم أهمية وجود خريجي علم الاجتماع في هاتين الوزارتين"
وتساءلت "هل يصح أن يحل مدرس الرياضيات محل المشرف الإداري أو الاجتماعي أو الأكاديمي ويبقى المختص الذي درس قرابة الـ5 سنوات بلا وظيفة؟!.
وفي ختام الملتقى تم إدراج عدد من التوصيات، تمثلت في توعية المجتمع بأهمية علم الاجتماع، بحث الحلول مع الجهات المعنية والسعي المستمر لإيجاد خطوات فاعلة من الممكن أن تساهم في حل القضية بأي وجه كان، إعداد الإحصائيات وعمل الندوات والتعاون مع الصحافة والإعلام الرسمي لمملكة البحرين لنشر رسائل الخريجين ومعاناتهم، محاولة تسويق التخصص على سوق العمل.
كما تضمنت التوصيات، إعداد الأبحاث التي تقوم ببحث الأسباب وتقديم التوصيات، بحث وابتكار حلول جديدة من خلاصة جهود خريجي علم الإجتماع، عمل مختلف اللقاءات لتبادل الأفكار والآراء، إيجاد برامج تدريبية من الدورات للمحاضرات للبرامج الاحترافية التي تقوم بتأهيل خريج علم الإجتماع لإغلاق الفجوة بين مخرجات التخصص الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل سواء بالتعاون مع الجهات الرسمية أو مؤسسات المجتمع المدني أو أي رعاة قادرين على تقديم يد العون.