بدأت اللجنة التنفيذية لجائزة ناصر بن حمد العالمية للأبداع الشبابي والتي تنظمها وزارة شؤون الشباب والرياضة حملة تعريفية بالجائزة في المدارس والجامعات للتعريف بأهداف ورسالة ومجالات الجائزة التي تعد من المبادرات المتميزة التي تقدم للشباب في المملكة وشباب العالم وتحظى باهتمام مباشر من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية .
ويهدف برنامج الزيارات الى تبيان الجائزة واهميتها بالنسبة للشباب حيث قامت اللجنة التنفيذية للجائزة بزيارة العديد من المدارس الحكومية والخاصة بالإضافة الى زيارات ميدانية الى الجامعات حيث التقت اللجنة التنفيذية بالطلاب والطالبات.
وقامت اللجنة خلال الزيارات بتقديم رؤية الجائزة وهي الارتقاء بالمواهب الشابة المبدعة والمتميزة عالمياً في مختلف المجالات وصولاً الى مستوى احترافي لتبوء مكانة مرموقة على مستوى العالم بالإضافة الى رسالتها وهي استقطاب المواهب الشابة وتنميتها، والحد من معوقات الإبداع التي تواجه الكثير من الشباب بإعطائهم فرصاً أفضل للتعبير عن ذاتهم ومواهبهم وبإشراكهم في تنمية الوطن وتطويره.
كما بينت اللجنة اهداف الجائزة وهي تنمية روح الابتكار والإبداع لدى الشباب في مختلف المجالات وتوفير المناخ المناسب للشباب المبدع وإبراز جهودهم الإبداعية في مختلف الميادين وتقدير المواهب والكفاءات المتميزة وتحرير الفكر المبدع من القيود، وتحقيق تصوراته القابلة للتطبيق وتشجيع المواهب المتميزة ودعم عطاءها في تنمية الوطن وتجديد روح الإبداع عند الشباب، والابتعاد عن الجمود في التفكير والتخطيط وتشجيع الشباب على الإبداع والإتقان وتبادل الخبرات بين الشباب ذوي الموهبة المتشابهة من مختلف دول العالم وتوطيد العلاقات بين شباب المملكة وشتى بقاع العالم وإنشاء مجتمع يشجع الأجيال الحالية والمستقبلية على الإبداع والتميّز .
كما تم كذلك تبيان مجالات الجائزة وهي الإبداع العلمي والرسم والتشكيل وإنتاج الأفلام والتصوير الفوتوغرافي والتصميم الجرافيكي والتصميم المعماري بالإضافة الى شروط التسجيل وآلية التحكيم .
ودعت اللجنة التنفيذية للجائزة الطلاب والطالبات للمشاركة الفاعلة في الجائزة واستغلال الفرصة للتنافس مع بقية شباب دول العالم ونهل المزيد من الخبرات واكتساب المهارات جراء مشاركة نخبة من شباب العالم والعمل على إبراز إبداعاتهم وافكارهم في مختلف جوانب الجائزة.
وشهد لقاء اللجنة التنفيذية مع الطلاب والطالبات تفاعلاً كبيراً حيث أبدى العديد منهم الرغبة في المشاركة في الجائزة والتنافس على مع بقية أقرانهم من دول العالم .
ويهدف برنامج الزيارات الى تبيان الجائزة واهميتها بالنسبة للشباب حيث قامت اللجنة التنفيذية للجائزة بزيارة العديد من المدارس الحكومية والخاصة بالإضافة الى زيارات ميدانية الى الجامعات حيث التقت اللجنة التنفيذية بالطلاب والطالبات.
وقامت اللجنة خلال الزيارات بتقديم رؤية الجائزة وهي الارتقاء بالمواهب الشابة المبدعة والمتميزة عالمياً في مختلف المجالات وصولاً الى مستوى احترافي لتبوء مكانة مرموقة على مستوى العالم بالإضافة الى رسالتها وهي استقطاب المواهب الشابة وتنميتها، والحد من معوقات الإبداع التي تواجه الكثير من الشباب بإعطائهم فرصاً أفضل للتعبير عن ذاتهم ومواهبهم وبإشراكهم في تنمية الوطن وتطويره.
كما بينت اللجنة اهداف الجائزة وهي تنمية روح الابتكار والإبداع لدى الشباب في مختلف المجالات وتوفير المناخ المناسب للشباب المبدع وإبراز جهودهم الإبداعية في مختلف الميادين وتقدير المواهب والكفاءات المتميزة وتحرير الفكر المبدع من القيود، وتحقيق تصوراته القابلة للتطبيق وتشجيع المواهب المتميزة ودعم عطاءها في تنمية الوطن وتجديد روح الإبداع عند الشباب، والابتعاد عن الجمود في التفكير والتخطيط وتشجيع الشباب على الإبداع والإتقان وتبادل الخبرات بين الشباب ذوي الموهبة المتشابهة من مختلف دول العالم وتوطيد العلاقات بين شباب المملكة وشتى بقاع العالم وإنشاء مجتمع يشجع الأجيال الحالية والمستقبلية على الإبداع والتميّز .
كما تم كذلك تبيان مجالات الجائزة وهي الإبداع العلمي والرسم والتشكيل وإنتاج الأفلام والتصوير الفوتوغرافي والتصميم الجرافيكي والتصميم المعماري بالإضافة الى شروط التسجيل وآلية التحكيم .
ودعت اللجنة التنفيذية للجائزة الطلاب والطالبات للمشاركة الفاعلة في الجائزة واستغلال الفرصة للتنافس مع بقية شباب دول العالم ونهل المزيد من الخبرات واكتساب المهارات جراء مشاركة نخبة من شباب العالم والعمل على إبراز إبداعاتهم وافكارهم في مختلف جوانب الجائزة.
وشهد لقاء اللجنة التنفيذية مع الطلاب والطالبات تفاعلاً كبيراً حيث أبدى العديد منهم الرغبة في المشاركة في الجائزة والتنافس على مع بقية أقرانهم من دول العالم .