دعت بلدية المحرق جميع الأفراد والجهات الراغبين بتشييد الخيام و"الأكشاك" الرمضانية المؤقتة، إلى ضرورة مراجعة قسم تراخيص الخدمات البلدية للحصول على التراخيص اللازمة بهذا الشأن والتقيد بالاشتراطات المطلوبة استعداداً لقدوم شهر رمضان الكريم.
وقالت البلدية، إن تشييد الخيام في شهر رمضان المبارك يخضع لعدد من الاشتراطات والتي تستدعي الحصول على موافقة الدفاع المدني، كما تشترط على كل من يقوم بتشييد خيمة رمضانية، أن يراعي وضع مساحة كافية بين موقع الخيمة والشارع المطل عليه بهدف عدم إعاقة الحركة المرورية، بالإضافة إلى توافر جميع اشتراطات الأمن والسلامة التي تقرها إدارة الدفاع المدني.
وأشارت البلدية إلى أن الحصول على الترخيص يتطلب تقديم رسالة لطلب ذلك، ونسخة من بطافة الهوية لمالك العقار أو مقدم الطلب، ونسخة من وثيقة الملكية للعقار المراد وضع الخيمة فيه، وموافقة خطية من صاحب العقار في حالة وضع الخيمة في ملك آخر، وموافقة الجيران وإدارة الدفاع المدني ومديرية شرطة محافظة المحرق، أما بالنسبة للخيام الرمضانية الخاصة بالفنادق والمحلات التجارية فإنه يجب إحضار نسخة من السجل التجاري ويشترط فيها موافقة وزارة الصحة.
كما نوهت البلدية، إلى ضرورة مراجعة قسم الحماية من الأضرار بإدارة الكهرباء والماء وذلك لأخذ الحيطة والحذر من إصدار أي تصريح إلا بعد التأكد من خلو الأرض من الكابلات الخاصة بنقل الكهرباء والماء.
من جانب آخر، وجهت البلدية دعوةً لأصحاب الأكشاك الرمضانية التابعة للجمعيات الخيرية للحصول على ترخيص لجمع المال من قبل وزارة العمل ورسالة طلب من الجمعية للمواقع المطلوبة، إضافةً إلى الالتزام بالاشتراطات اللازمة بهذا الشأن.
وذكرت أنه على المتقدمين بطلب لوضع أكشاك رمضانية عمل حفر استكشافية قبل وضع الكبائن لمعرفة مواقع خدمات هيئة الكهرباء والماء الأرضية مع الأخذ في الاعتبار توفير مسافة آمنة منها وعدم وضعها فوق خدمات الهيئة الأرضية أو أمام مداخل محطات توزيع أو نقل الكهرباء والماء، كما يتوجب توفير منتدبين من قبل الجمعية والبلدية بأرقام تواصلهم على مدار الساعة، وتعهد من الجمعية بعدم توصيل الأكشاك المؤقتة بتوصيلات كهربائية أو مائية غير مرخصة من مباني مجاورة، وتعهد من صاحب الطلب بعدم المطالبة بأي تعويض في حال طلب الهيئة بتغيير مواقع الأكشاك لمد خدماتها.
وفي سياق متصل، أفادت البلدية أنها قد أنهت جميع استعداداتها فيما يتعلق بمتابعة الخيم الرمضانية وتجهيزاتها وسيكون هناك فريق مشكل لهذا الغرض لتفتيش ومتابعة جميع الخيام خلال الشهر الفضيل في محافظة المحرق، لافتة إلى أنها التقت العديد من الأفراد والجهات التي ترغب في تنفيذ المشاريع الخيرية، وتجهيز وإعداد خيم رمضانية لهذا الغرض، وطالبتها بالالتزام باشتراطات ومواصفات الدفاع المدني الهادفة إلى سلامة الأرواح ، مشيرةً إلى ضرورة إزالة جميع المخلفات وتنظيف الموقع عند انتهاء صلاحية الترخيص والتي تكون مع نهاية شهر رمضان الكريم أو متى ما طلبت البلدية ذلك.
وشددت بلدية المحرق على أهمية اتباع الأنظمة والقوانين وفي حال مخالفة ذلك سوف تقوم البلدية بإزالة جميع الخيام والأكشاك الرمضانية غير المرخصة على نفقة المخالفين حسب قانون إشغال الطرق العامة رقم (2) لسنة 1999، ولن تتحمل البلدية مسؤولية أية تلفيات في الخيمة والمحتويات وقت الإزالة.
وقالت البلدية، إن تشييد الخيام في شهر رمضان المبارك يخضع لعدد من الاشتراطات والتي تستدعي الحصول على موافقة الدفاع المدني، كما تشترط على كل من يقوم بتشييد خيمة رمضانية، أن يراعي وضع مساحة كافية بين موقع الخيمة والشارع المطل عليه بهدف عدم إعاقة الحركة المرورية، بالإضافة إلى توافر جميع اشتراطات الأمن والسلامة التي تقرها إدارة الدفاع المدني.
وأشارت البلدية إلى أن الحصول على الترخيص يتطلب تقديم رسالة لطلب ذلك، ونسخة من بطافة الهوية لمالك العقار أو مقدم الطلب، ونسخة من وثيقة الملكية للعقار المراد وضع الخيمة فيه، وموافقة خطية من صاحب العقار في حالة وضع الخيمة في ملك آخر، وموافقة الجيران وإدارة الدفاع المدني ومديرية شرطة محافظة المحرق، أما بالنسبة للخيام الرمضانية الخاصة بالفنادق والمحلات التجارية فإنه يجب إحضار نسخة من السجل التجاري ويشترط فيها موافقة وزارة الصحة.
كما نوهت البلدية، إلى ضرورة مراجعة قسم الحماية من الأضرار بإدارة الكهرباء والماء وذلك لأخذ الحيطة والحذر من إصدار أي تصريح إلا بعد التأكد من خلو الأرض من الكابلات الخاصة بنقل الكهرباء والماء.
من جانب آخر، وجهت البلدية دعوةً لأصحاب الأكشاك الرمضانية التابعة للجمعيات الخيرية للحصول على ترخيص لجمع المال من قبل وزارة العمل ورسالة طلب من الجمعية للمواقع المطلوبة، إضافةً إلى الالتزام بالاشتراطات اللازمة بهذا الشأن.
وذكرت أنه على المتقدمين بطلب لوضع أكشاك رمضانية عمل حفر استكشافية قبل وضع الكبائن لمعرفة مواقع خدمات هيئة الكهرباء والماء الأرضية مع الأخذ في الاعتبار توفير مسافة آمنة منها وعدم وضعها فوق خدمات الهيئة الأرضية أو أمام مداخل محطات توزيع أو نقل الكهرباء والماء، كما يتوجب توفير منتدبين من قبل الجمعية والبلدية بأرقام تواصلهم على مدار الساعة، وتعهد من الجمعية بعدم توصيل الأكشاك المؤقتة بتوصيلات كهربائية أو مائية غير مرخصة من مباني مجاورة، وتعهد من صاحب الطلب بعدم المطالبة بأي تعويض في حال طلب الهيئة بتغيير مواقع الأكشاك لمد خدماتها.
وفي سياق متصل، أفادت البلدية أنها قد أنهت جميع استعداداتها فيما يتعلق بمتابعة الخيم الرمضانية وتجهيزاتها وسيكون هناك فريق مشكل لهذا الغرض لتفتيش ومتابعة جميع الخيام خلال الشهر الفضيل في محافظة المحرق، لافتة إلى أنها التقت العديد من الأفراد والجهات التي ترغب في تنفيذ المشاريع الخيرية، وتجهيز وإعداد خيم رمضانية لهذا الغرض، وطالبتها بالالتزام باشتراطات ومواصفات الدفاع المدني الهادفة إلى سلامة الأرواح ، مشيرةً إلى ضرورة إزالة جميع المخلفات وتنظيف الموقع عند انتهاء صلاحية الترخيص والتي تكون مع نهاية شهر رمضان الكريم أو متى ما طلبت البلدية ذلك.
وشددت بلدية المحرق على أهمية اتباع الأنظمة والقوانين وفي حال مخالفة ذلك سوف تقوم البلدية بإزالة جميع الخيام والأكشاك الرمضانية غير المرخصة على نفقة المخالفين حسب قانون إشغال الطرق العامة رقم (2) لسنة 1999، ولن تتحمل البلدية مسؤولية أية تلفيات في الخيمة والمحتويات وقت الإزالة.
