واصلت محافظة العاصمة جهودها في تعديل وإزالة المخالفات في البيوت العشوائية المرصودة، حيث قام الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة بزيارة ميدانية إلى البيت رقم 1000 الذي تم تضمين المعايير الواجب تضمنها في السكن اللائق من أصل 1030 بيتاً مرصوداً حتى الآن، وبذلك يكون فريق العمل الميداني قد ضمن اشتراطات الأمن والسلامة في 97% من المباني في غضون 5 سنوات، فيما جار العمل على باقي البيوت خلال الفترة المقبلة.
وقال المحافظ، على هامش الزيارة، إن: "الخطوات العملية التي اتخذها فريق العمل الميداني المكون من مديرية شرطة محافظة العاصمة، ووزارة العمل، ووزارة الصحة، وأمانة العاصمة، وهيئة الكهرباء والماء، والدفاع المدني، جاءت بدافع الحفاظ على أرواح ساكني تلك البيوت ومرتادي المناطق التي استهدفت بالحصر عن طريق التأكد من تضمين اشتراطات الأمن والسلامة فيها، ترجمة لتوجيهات الحكومة الموقرة في دعم وتطوير الخدمات العامة للمواطنين والمقيمين باعتبارها أحد ركائز التنمية المستدامة مما ينعكس ذلك بالإيجاب على الوجه الحضاري والعمراني للعاصمة المنامة".
وأوضح أن فريق العمل الميداني سيواصل جهوده في رصد البيوت العشوائية والعمل على تضمين اشتراطات الأمن والسلامة فيها، لتواصل محافظة العاصمة الدور الريادي الذي أخذت على عاتقها منذ صدور قرار مجلس الوزراء في 2013، حيث نص القرار تشكيل فريق عمل ميداني برئاسة المحافظ في كل محافظة تقتصر مهامه على حصر المباني والمساكن التي تشكل خطورة على ساكنيها ومرتاديها، والنظر في ظروف العمالة الأجنبية من جانب سكنهم والتي تفتقر أغلبها لأدنى شروط النظافة والصحة والحياة الكريمة، إلا أن المحافظة، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، أخذت على عاتقها مسئولية تعديل أوضاع تلك المباني وإزالة المخالفات منها، وذلك حفاظاً على سلامة ساكنيها ومرتاديها".
وقال المحافظ، على هامش الزيارة، إن: "الخطوات العملية التي اتخذها فريق العمل الميداني المكون من مديرية شرطة محافظة العاصمة، ووزارة العمل، ووزارة الصحة، وأمانة العاصمة، وهيئة الكهرباء والماء، والدفاع المدني، جاءت بدافع الحفاظ على أرواح ساكني تلك البيوت ومرتادي المناطق التي استهدفت بالحصر عن طريق التأكد من تضمين اشتراطات الأمن والسلامة فيها، ترجمة لتوجيهات الحكومة الموقرة في دعم وتطوير الخدمات العامة للمواطنين والمقيمين باعتبارها أحد ركائز التنمية المستدامة مما ينعكس ذلك بالإيجاب على الوجه الحضاري والعمراني للعاصمة المنامة".
وأوضح أن فريق العمل الميداني سيواصل جهوده في رصد البيوت العشوائية والعمل على تضمين اشتراطات الأمن والسلامة فيها، لتواصل محافظة العاصمة الدور الريادي الذي أخذت على عاتقها منذ صدور قرار مجلس الوزراء في 2013، حيث نص القرار تشكيل فريق عمل ميداني برئاسة المحافظ في كل محافظة تقتصر مهامه على حصر المباني والمساكن التي تشكل خطورة على ساكنيها ومرتاديها، والنظر في ظروف العمالة الأجنبية من جانب سكنهم والتي تفتقر أغلبها لأدنى شروط النظافة والصحة والحياة الكريمة، إلا أن المحافظة، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، أخذت على عاتقها مسئولية تعديل أوضاع تلك المباني وإزالة المخالفات منها، وذلك حفاظاً على سلامة ساكنيها ومرتاديها".