عاقبت المحكمة الكبرى الجنائية الربعة مدانين بالسجن خمس سنوات، والسجن 3 سنوات لمدان آخر، وضعوا وآخرين مجهولين هيكلا محاكيا للمتفجرات، وأشعلوا عمداً حريقاً في الطريق العام، وإخفاء المتهم الثاني المطلوب للعدالة.
وأدين المتهمون جميعاً عن تهمة أشعلوا عمداً وآخرين مجهولين حريقا في المنقولات في الطريق العام معرضين حياه الناس وأموالهم للخطر، ووضعوا وآخرين مجهولين في مكان عام هيكلا محاكيا لأشكال المتفجرات والتي تحمل على الاعتقاد بأنها كذلك وذلك تنفيذا لغرض إرهابي، واشتركوا وآخرين مجهولين في تجمهر في مكان عام مؤلف من أكثر من خمسه أشخاص الغرض منه ارتكاب الجرائم والإخلال بالأمن العام مستخدمين في ذلك العنف لتحقيق الغاية التي اجتمعوا من أجلها.
وتشير التفاصيل إلى اتفاق المتهمين مع آخرين مجهولين على حرق الإطارات، ووضع هيكل محاك لأشكال المتفجرات بمنطقه توبلي، فقاموا بحمل الجسم المحاكي لأشكال المتفجرات والإطارات ودبة البترول وزجاجات حارقة وتوجهوا إلى شارع عمان العام وقاموا بحرق الإطارات بواسطة الزجاجات الحارقة ووضع الجسم الغريب بوسط الشارع وفروا هاربين .
وأدين المتهمون عن تهمة أنهم في 7 سبتمبر 2016 المتهم الأول أخفى الثاني والمحكوم عليه بالسجن المؤقت مع علمه بذلك، وللمتهم الثاني تهمة الاشتراك بطريق الاتفاق مع المتهم الاول في إخفاء نفسه حال كونه المحكوم عليه بالسجن المؤقت مع علمه بذلك .
وأدين المتهمون جميعاً عن تهمة أشعلوا عمداً وآخرين مجهولين حريقا في المنقولات في الطريق العام معرضين حياه الناس وأموالهم للخطر، ووضعوا وآخرين مجهولين في مكان عام هيكلا محاكيا لأشكال المتفجرات والتي تحمل على الاعتقاد بأنها كذلك وذلك تنفيذا لغرض إرهابي، واشتركوا وآخرين مجهولين في تجمهر في مكان عام مؤلف من أكثر من خمسه أشخاص الغرض منه ارتكاب الجرائم والإخلال بالأمن العام مستخدمين في ذلك العنف لتحقيق الغاية التي اجتمعوا من أجلها.
كما حازوا وأحرزوا مع آخرين مجهولون عبوات قابلة للاشتعال ( زجاجات مولوتوف ) بقصد استخدامها في تعريض حياه الناس والأموال العامة والخاصة للخطر.
وتشير التفاصيل إلى اتفاق المتهمين مع آخرين مجهولين على حرق الإطارات، ووضع هيكل محاك لأشكال المتفجرات بمنطقه توبلي، فقاموا بحمل الجسم المحاكي لأشكال المتفجرات والإطارات ودبة البترول وزجاجات حارقة وتوجهوا إلى شارع عمان العام وقاموا بحرق الإطارات بواسطة الزجاجات الحارقة ووضع الجسم الغريب بوسط الشارع وفروا هاربين .
