أكد باسم الحمر وزير الإسكان أن اليوم يعد يوماً تاريخياً في مسيرة تطور وازدهار البحرين الحديثة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث شرفنا جلالته برعايته وحضوره لحفل تدشين مدينة سلمان الإسكانية، وقد أصبحنا والحمدلله قريبين من تنفيذ رؤية جلالة الملك المفدى الرامية إلى توفير 40 ألف وحدة إسكانية حتى ينعم المواطن البحريني بالسكن الذي يمثل عصب الحياة، ونسأل الله أن يوفقنا لخدمة بلادنا العزيزة.
وأوضح "نحن في وزارة الإسكان بفضل الله تعالى نخطو حثيثا للأمام ونتقدم يوما بعد آخر تجاه الهدف والرؤية الملكية السامية، وهذا ما يزيدنا فخر واعتزاز أن نكون على قدر المسؤولية وعلى قدر التطلعات، لأن هذه الخدمات الاسكانية المتكاملة تقدم للمواطن الذي ينتظرها كي يشعر بالاستقرار والأمن النفسي والاجتماعي حتى يكون قادراً على العطاء، نحن نفرح لفرح المواطن البحريني وهذا أمر يسعدنا غاية السعادة".
وأضاف "كذلك نحن سعداء جداً بإطلاق جلالته اسم مدينة سلمان على هذه المدينة الكبيرة التي تتسع لأكثر من ثلاثة ألف وحدة سكنية، ونبارك ونهنئ المواطنين، وبفضل الله تعالى نحن نخطو كل يوم نحو الأفضل لمواصلة مسيرة امتدت لأكثر من 50 عاماً في توفير الطلبات الإسكانية للمواطنين، وبرعاية واهتمام سامي ننجز مدينة بعد مدينة، وفي هذا العام افتتحنا المرحلة الأولى من مدينة خليفة الإسكانية بالمنطقة الجنوبية، واليوم افتتحنا المرحلة الأولى من مدينة سلمان الإسكانية بالمنطقة الشمالية، وفي نهاية هذا العام سنفتتح ضاحية الرملي والمرحلة الأولى لمدنية شرق الحد".
وكشف أن وزارته ستطلع بعض المنظمات الدولية مثل "برنامج المستوطنات البشرية" عن قرب على برنامج الإسكان في البحرين والذي يغطي الجزء الأكبر من الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة، والحمد لله البحرين غطت الكثير من هذا الهدف من خلال الإنجازات التي حققتها على أرض الواقع"، مضيفاً " هذا العام بإذن الله ستقوم البحرين بتقديم التقرير الطوعي لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030 والذي سيقدم للمنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة في يوليو القادم بنيويورك، وملف الإسكان واحد من الملفات التي ستناقش في هذا المحفل الدولي الهام، وسنشرح باستفاضة تاريخ ومسيرة الإسكان في البحرين واتجاهنا ورؤيتنا واستراتيجيتنا وما تم إنجازه حتى الآن".
وأوضح "نحن في وزارة الإسكان بفضل الله تعالى نخطو حثيثا للأمام ونتقدم يوما بعد آخر تجاه الهدف والرؤية الملكية السامية، وهذا ما يزيدنا فخر واعتزاز أن نكون على قدر المسؤولية وعلى قدر التطلعات، لأن هذه الخدمات الاسكانية المتكاملة تقدم للمواطن الذي ينتظرها كي يشعر بالاستقرار والأمن النفسي والاجتماعي حتى يكون قادراً على العطاء، نحن نفرح لفرح المواطن البحريني وهذا أمر يسعدنا غاية السعادة".
وأضاف "كذلك نحن سعداء جداً بإطلاق جلالته اسم مدينة سلمان على هذه المدينة الكبيرة التي تتسع لأكثر من ثلاثة ألف وحدة سكنية، ونبارك ونهنئ المواطنين، وبفضل الله تعالى نحن نخطو كل يوم نحو الأفضل لمواصلة مسيرة امتدت لأكثر من 50 عاماً في توفير الطلبات الإسكانية للمواطنين، وبرعاية واهتمام سامي ننجز مدينة بعد مدينة، وفي هذا العام افتتحنا المرحلة الأولى من مدينة خليفة الإسكانية بالمنطقة الجنوبية، واليوم افتتحنا المرحلة الأولى من مدينة سلمان الإسكانية بالمنطقة الشمالية، وفي نهاية هذا العام سنفتتح ضاحية الرملي والمرحلة الأولى لمدنية شرق الحد".
وكشف أن وزارته ستطلع بعض المنظمات الدولية مثل "برنامج المستوطنات البشرية" عن قرب على برنامج الإسكان في البحرين والذي يغطي الجزء الأكبر من الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة، والحمد لله البحرين غطت الكثير من هذا الهدف من خلال الإنجازات التي حققتها على أرض الواقع"، مضيفاً " هذا العام بإذن الله ستقوم البحرين بتقديم التقرير الطوعي لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030 والذي سيقدم للمنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة في يوليو القادم بنيويورك، وملف الإسكان واحد من الملفات التي ستناقش في هذا المحفل الدولي الهام، وسنشرح باستفاضة تاريخ ومسيرة الإسكان في البحرين واتجاهنا ورؤيتنا واستراتيجيتنا وما تم إنجازه حتى الآن".
