حصدت مدرسة زنوبيا الإعدادية للبنات ثلاث جوائز في مسابقة المدارس الصديقة لمكتب التربية العربي لدول الخليج في دورتها الثالثة، متفوقةً على العديد من المدارس المشاركة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في إنجازٍ تعليمي ٍ جديد لمملكة البحرين، حيث كانت الجائزة الأولى في مجال المبادرات الطلابية التطوعية عبر مبادرة "سواعد تساعد"، إضافةً إلى جائزتي أفضل مشرف نظام والمعلم الأكثر تفاعلًا، واللتان تمنحان للمعلمين المتميزين في تفعيل المواقع الإلكترونية الخاصة بالمدارس الصديقة لمكتب التربية العربي لدول الخليج.
وأعرب وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي خلال حفل التكريم الذي أقامته الوزارة في مقر المدرسة، عن خالص تهانيه وتبريكاته للطالبات وعضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية بما تحقق من إنجازٍ متميز، يضاف إلى سلسلة الإنجازات التعليمية المشرّفة لمملكة البحرين على الصعيدين الإقليمي والدولي، ويعكس الأثر الإيجابي لمشروعات الوزارة التطويرية، ويؤكد حجم الجهود المبذولة في مدارسنا للارتقاء بالطلبة تربوياً وتعليمياً.
وأشاد الوزير بمبادرة العمل التطوعي والبيئي التي تميزت بها المدرسة، وقام من خلالها عدد من الطالبات بإعادة تدوير المواد المستهلكة، واستخدامها في إنشاء حدائق تعليمية داخل المدرسة وخارجها، إضافةً إلى الدور المتميز للمعلمات في تفعيل موقع المدرسة الإلكتروني ضمن المواقع المخصصة للمدارس الصديقة لمكتب التربية العربي لدول الخليج، منوهًا بالدور الذي يضطلع به المكتب للمساهمة في جعل المدارس في الدول الأعضاء نموذجاً رائداً في تطبيق أحدث الممارسات التربوية الناجحة، وتكوين بيئة مدرسية محفزة على التعليم والتعلّم.
واشتمل الحفل على فيلم قصير حول إنجازات مدرسة زنوبيا ضمن هذه الشبكة من المدارس، منذ انضمامها إليها في العام الدراسي 2013/2014، فعلاوةً على ما حققته من إنجاز في الدورة الثالثة، فقد سبق لها الفوز في الدورة الأولى بمبادرة طلابية في المجال الاجتماعي بعنوان "فينا الخير"، أما في الدورة الثانية فقد فازت بمبادرة في المجال العلمي، وهي "التدريب على تركيب وبرمجة الروبوت المتحرك".
ويتم تحكيم المبادرات المقدمة للمسابقة من قبل لجنة متخصصة، في ضوء معايير الجدة والابتكار، ومدى الانتفاع بالمبادرة، وقابليتها للتطوير، ومدى جودة التنفيذ.
وأعرب وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي خلال حفل التكريم الذي أقامته الوزارة في مقر المدرسة، عن خالص تهانيه وتبريكاته للطالبات وعضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية بما تحقق من إنجازٍ متميز، يضاف إلى سلسلة الإنجازات التعليمية المشرّفة لمملكة البحرين على الصعيدين الإقليمي والدولي، ويعكس الأثر الإيجابي لمشروعات الوزارة التطويرية، ويؤكد حجم الجهود المبذولة في مدارسنا للارتقاء بالطلبة تربوياً وتعليمياً.
وأشاد الوزير بمبادرة العمل التطوعي والبيئي التي تميزت بها المدرسة، وقام من خلالها عدد من الطالبات بإعادة تدوير المواد المستهلكة، واستخدامها في إنشاء حدائق تعليمية داخل المدرسة وخارجها، إضافةً إلى الدور المتميز للمعلمات في تفعيل موقع المدرسة الإلكتروني ضمن المواقع المخصصة للمدارس الصديقة لمكتب التربية العربي لدول الخليج، منوهًا بالدور الذي يضطلع به المكتب للمساهمة في جعل المدارس في الدول الأعضاء نموذجاً رائداً في تطبيق أحدث الممارسات التربوية الناجحة، وتكوين بيئة مدرسية محفزة على التعليم والتعلّم.
واشتمل الحفل على فيلم قصير حول إنجازات مدرسة زنوبيا ضمن هذه الشبكة من المدارس، منذ انضمامها إليها في العام الدراسي 2013/2014، فعلاوةً على ما حققته من إنجاز في الدورة الثالثة، فقد سبق لها الفوز في الدورة الأولى بمبادرة طلابية في المجال الاجتماعي بعنوان "فينا الخير"، أما في الدورة الثانية فقد فازت بمبادرة في المجال العلمي، وهي "التدريب على تركيب وبرمجة الروبوت المتحرك".
ويتم تحكيم المبادرات المقدمة للمسابقة من قبل لجنة متخصصة، في ضوء معايير الجدة والابتكار، ومدى الانتفاع بالمبادرة، وقابليتها للتطوير، ومدى جودة التنفيذ.