قدمت "ثينك سمارت" للتدريب والتطوير رعايتها لمسابقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، والخاصة بالابتكار في الذكاء الاصطناعي تحت شعار "لنبتكر-للمستقبل".
وأكد الرئيس التنفيذي لـ "وورك سمارت" أحمد الله أهمية المسابقة التي تأتي ضمن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد الهادفة في دعم المجال العلمي للطلبة، وترجمة لأهداف التنمية المستدامة، وتكوين جيل من الطلبة قادر على العطاء، والمشاركة الحقيقية في بناء وتنمية المجتمع بمنظور مبتكر وحديث.
وأعرب الحجيري في تصريح له على هامش تكريمه من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن حرص "ثينك سمارت" على دعم جميع المبادرات الوطنية الرامية للتحفيز الشباب والطلبة، ووضعهم على طريق الاكتشاف والابتكار، خدمةً لذواتهم ولأسرهم ومجتمعهم ووطنهم.
ونوه بتنظيم "بوليتكنيك- البحرين" لهذه المسابقة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت، مؤكداً أهمية مخرجات هذه المسابقة، وترشيح صاحب أفضل فكرة فيها للمشاركة بنهائيات مسابقة كأس التخيل العالمية.
ولفت الحجيري إلى أن الكوادر البشرية الوطنية المؤهلة تمثل رأس المال الأهم لدى البحرين، من خلال التدريب والتحفيز، ورسم المعالم الواضحة أمام جيل الناشئة، والعمل معهم على استكشاف أفق التطورات العالمية في العلوم والصناعة والاقتصاد وتقنية المعلومات وغيرها من المجالات.
{{ article.visit_count }}
وأكد الرئيس التنفيذي لـ "وورك سمارت" أحمد الله أهمية المسابقة التي تأتي ضمن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد الهادفة في دعم المجال العلمي للطلبة، وترجمة لأهداف التنمية المستدامة، وتكوين جيل من الطلبة قادر على العطاء، والمشاركة الحقيقية في بناء وتنمية المجتمع بمنظور مبتكر وحديث.
وأعرب الحجيري في تصريح له على هامش تكريمه من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن حرص "ثينك سمارت" على دعم جميع المبادرات الوطنية الرامية للتحفيز الشباب والطلبة، ووضعهم على طريق الاكتشاف والابتكار، خدمةً لذواتهم ولأسرهم ومجتمعهم ووطنهم.
ونوه بتنظيم "بوليتكنيك- البحرين" لهذه المسابقة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت، مؤكداً أهمية مخرجات هذه المسابقة، وترشيح صاحب أفضل فكرة فيها للمشاركة بنهائيات مسابقة كأس التخيل العالمية.
ولفت الحجيري إلى أن الكوادر البشرية الوطنية المؤهلة تمثل رأس المال الأهم لدى البحرين، من خلال التدريب والتحفيز، ورسم المعالم الواضحة أمام جيل الناشئة، والعمل معهم على استكشاف أفق التطورات العالمية في العلوم والصناعة والاقتصاد وتقنية المعلومات وغيرها من المجالات.