أكد سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء أن قيم المحبة والترابط متى ما سمت في المجتمع فإنها تبعث نحو المزيد من التقدم والرفعة وتشد عضد أركان الوحدة الوطنية.
وقال سموه، خلال استقباله بمجلس سموه الجمعة لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة وكبار المسؤولين بالمملكة وأعضاء مجلسي النواب والشورى ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة في المملكة ورجال الصحافة والإعلام والفكر والثقافة وجموعاً من المواطنين، حيث تبادل سموه مع الجميع التهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعين المولى جلت قدرته أن يعيد هذا الشهر الفضيل على مملكة البحرين وشعبها بالخير واليمن والمسرات، "نحمد الله تعالى على ما أنعم به على وطننا من أجواء مليئة بالتعايش والتكاتف والتآخي جعلت منه نموذج يحتذى به وموضع إشادة على كافة المستويات".
وذكر سموه "إننا في هذه الأيام المباركة وما تحمله من نفحات إيمانية، ندعو المولى بأن يحفظ البحرين ويديم عليها الأمن والأمان والتقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
وتبادل سموه مع الحضور الأحاديث الودية والموضوعات المتصلة بالشأن المحلي ، ونوه سموه بأهمية المجالس الرمضانية ودورها في تكريس الشراكة وتعزيز الأمن المجتمعي.
وقال سموه، خلال استقباله بمجلس سموه الجمعة لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة وكبار المسؤولين بالمملكة وأعضاء مجلسي النواب والشورى ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة في المملكة ورجال الصحافة والإعلام والفكر والثقافة وجموعاً من المواطنين، حيث تبادل سموه مع الجميع التهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعين المولى جلت قدرته أن يعيد هذا الشهر الفضيل على مملكة البحرين وشعبها بالخير واليمن والمسرات، "نحمد الله تعالى على ما أنعم به على وطننا من أجواء مليئة بالتعايش والتكاتف والتآخي جعلت منه نموذج يحتذى به وموضع إشادة على كافة المستويات".
وذكر سموه "إننا في هذه الأيام المباركة وما تحمله من نفحات إيمانية، ندعو المولى بأن يحفظ البحرين ويديم عليها الأمن والأمان والتقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
وتبادل سموه مع الحضور الأحاديث الودية والموضوعات المتصلة بالشأن المحلي ، ونوه سموه بأهمية المجالس الرمضانية ودورها في تكريس الشراكة وتعزيز الأمن المجتمعي.