أشادت جمعية الأطباء البحرينية بموافقة وزارة الصحة على تمديد فترة استراحة الأطباء العاملين في المراكز الصحية من 15 إلى 30 دقيقة، مؤكدة الأثر الإيجابي لذلك القرار على أكثر من 200 طبيب وطبيبة عائلة موزعين على العيادات الخاصة والمراكز الصحية والمستشفيات في مملكة البحرين.
وأكدت الجمعية، أن هذا القرار من شأنه منح فترة استراحة مناسبة للطبيب لاستجماع قواه واستعادة نشاطه، وتعزيز قدرته على التركيز في معاينة قائمة طويلة جداً من المرضى يتوجب عليه التعامل معها يومياً في المراكز الصحية، خاصة وأنه يتم في بعض الأحيان اختصار مدة المعاينة إلى دقائق معدودة جراء الازدحام، وتتم إضافة أعداد متزايدة من المرضى لتلك القائمة بشكل شبه يومي.
وأشادت رئيسة جمعية الأطباء البحرينية د.غادة القاسم، بالتجاوب السريع من قبل وزارة الصحة ممثلة بالوزيرة فائقة الصالح مع هذا المطلب من قبل الجمعية، وخصَّت الدكتورة القاسم بالذكر الجهود التي بذلتها الوكيل المساعد للصحة الأولية بوزارة الصحة د.منال العلوي.
وأعربت د.القاسم عن سعادة مجلس الإدارة الجديد في جمعية الأطباء البحرينية بالتعاون الفعال من قبل المعنيين بالقطاع الصحي والطبي في مملكة البحرين في كل ما يتعلق بمطالب السادة الأطباء، مشيرة إلى أن هذا التعاون يصب في مصلحة المنظومة الصحية ككل في مملكة البحرين والتي يشكل الطبيب أحد أهم أركانها، وبما يسهم في دعم الجهود الرامية لتقديم الخدمات الصحية والطبية للمواطن والمقيم وفقاً لأرقى المعايير العالمية.
وجددت رئيسة الجمعية ثقتها بأن شركاء جمعية الأطباء في الجهات الرسمية سيتعاونون مع الجمعية في تلبية مطالب واحتياجات السادة الأطباء، خاصة وأن تحقيقها يلبي مصلحة مشتركة لجميع الأطراف بما فيها المريض نفسه، مؤكدة أن جمعية الأطباء البحرينية ستواصل مساعيها الرامية إلى النهوض بالطبيب البحريني من جميع النواحي المهنية والاجتماعية وغيرها.
وأكدت الجمعية، أن هذا القرار من شأنه منح فترة استراحة مناسبة للطبيب لاستجماع قواه واستعادة نشاطه، وتعزيز قدرته على التركيز في معاينة قائمة طويلة جداً من المرضى يتوجب عليه التعامل معها يومياً في المراكز الصحية، خاصة وأنه يتم في بعض الأحيان اختصار مدة المعاينة إلى دقائق معدودة جراء الازدحام، وتتم إضافة أعداد متزايدة من المرضى لتلك القائمة بشكل شبه يومي.
وأشادت رئيسة جمعية الأطباء البحرينية د.غادة القاسم، بالتجاوب السريع من قبل وزارة الصحة ممثلة بالوزيرة فائقة الصالح مع هذا المطلب من قبل الجمعية، وخصَّت الدكتورة القاسم بالذكر الجهود التي بذلتها الوكيل المساعد للصحة الأولية بوزارة الصحة د.منال العلوي.
وأعربت د.القاسم عن سعادة مجلس الإدارة الجديد في جمعية الأطباء البحرينية بالتعاون الفعال من قبل المعنيين بالقطاع الصحي والطبي في مملكة البحرين في كل ما يتعلق بمطالب السادة الأطباء، مشيرة إلى أن هذا التعاون يصب في مصلحة المنظومة الصحية ككل في مملكة البحرين والتي يشكل الطبيب أحد أهم أركانها، وبما يسهم في دعم الجهود الرامية لتقديم الخدمات الصحية والطبية للمواطن والمقيم وفقاً لأرقى المعايير العالمية.
وجددت رئيسة الجمعية ثقتها بأن شركاء جمعية الأطباء في الجهات الرسمية سيتعاونون مع الجمعية في تلبية مطالب واحتياجات السادة الأطباء، خاصة وأن تحقيقها يلبي مصلحة مشتركة لجميع الأطراف بما فيها المريض نفسه، مؤكدة أن جمعية الأطباء البحرينية ستواصل مساعيها الرامية إلى النهوض بالطبيب البحريني من جميع النواحي المهنية والاجتماعية وغيرها.