أكد سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء أن الركائز الجامعة التي يستند إليها المجتمع البحريني، والتي أشاعت قيم المحبة والتعايش تعززت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وشكلت منطلقات لبرامج الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
وفيما نوه سمو نائب رئيس مجلس الوزراء بالزيارات التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إلى المجالس وبدورها في الإعلاء من قيم التواصل في المجتمع، فقد وجه سمو نائب رئيس مجلس الوزراء تحية شكر وتقدير لسمو ولي العهد على تشريف مجلس سموه بزيارته الكريمة.
جاء ذلك خلال استقبال سمو نائب رئيس مجلس الوزراء، بمجلسه اليوم لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة ورجال الدين والصحافة والإعلام ورؤساء البعثات الدبلوماسية والمواطنين، الذين رفعوا التهاني لسمو نائب رئيس مجلس الوزراء بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وخلال اللقاء، تبادل سمو نائب رئيس الوزراء مع الحضور الأحاديث الودية والموضوعات ذات الصلة بالشأن الوطني، حيث أكد سموه أهمية الاستفادة من هذه الأوقات الإيمانية المباركة في كل ما يقرب من المولى عز وجل، وفي كل من شأنه أن يوطد قيم التواصل والتقارب بين أبناء المجتمع الواحد، باعتبارها أحد أبرز الصفات التي جبل عليها أبناء البحرين وتوارثوها عن الآباء والأجداد.
وفيما نوه سمو نائب رئيس مجلس الوزراء بالزيارات التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إلى المجالس وبدورها في الإعلاء من قيم التواصل في المجتمع، فقد وجه سمو نائب رئيس مجلس الوزراء تحية شكر وتقدير لسمو ولي العهد على تشريف مجلس سموه بزيارته الكريمة.
جاء ذلك خلال استقبال سمو نائب رئيس مجلس الوزراء، بمجلسه اليوم لعدد من كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة ورجال الدين والصحافة والإعلام ورؤساء البعثات الدبلوماسية والمواطنين، الذين رفعوا التهاني لسمو نائب رئيس مجلس الوزراء بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وخلال اللقاء، تبادل سمو نائب رئيس الوزراء مع الحضور الأحاديث الودية والموضوعات ذات الصلة بالشأن الوطني، حيث أكد سموه أهمية الاستفادة من هذه الأوقات الإيمانية المباركة في كل ما يقرب من المولى عز وجل، وفي كل من شأنه أن يوطد قيم التواصل والتقارب بين أبناء المجتمع الواحد، باعتبارها أحد أبرز الصفات التي جبل عليها أبناء البحرين وتوارثوها عن الآباء والأجداد.