ينظم مركز شباب رأس رمان ومركز الحورة والقضيبية الاجتماعي ومركز الحورة والقضيبية الرياضي، معرض الفني والفوتوغرافي الثالث بمناسبة شهر رمضان المبارك تحت رعاية نائب رئيس البرلمان العربي النائب عادل العسومي، تحت عنوان "من وحي رمضان". ويقام المعرض في 25 من مايو في قاعه حديقة الحورة.
ويهدف إقامة المعرض تجسيد المعاني العظيمة التي يحملها شهر رمضان من خلال الصور الفوتوغرافية التي تعكس محتوى المجتمع البحريني وتراثه العريق، حيث شارك بالمعرض 42 مصوراً من 31 مركز شبابي .
ويسعى الجميع خلال هذا الشهر المبارك، إلى إظهار المشاعر الروحانية والعبادة الخالصة لوجه الله سبحانه وتعالى. حيث إن إقامة مثل هذه الفعاليات يساهم في إلتقاء الأهالي مع بعضهم وتعزيز روح التواصل والتعاون بينهم، لاستذكار ما يحتوية المجتمع البحريني وتراثه الإسلامي العريق الشامخ الذي يعتز به كل بحريني".
كما إن إقامة الفعاليات الرمضانية في كافة أرجاء المملكة يجسد المعاني القيمة لشهر رمضان المبارك، ويشكل فرصة طيبة لألتقاء الأهالي وبث روح الأخوة وتبادل المشاعر النبيلة وغرسها فيهم.
وقال العسومي: "أتشرف برعاية مثل هذه الفعاليات التي تساهم في تجسيد الترابط والتلاحم الوطني الذي نحن في أمس الحاجة إليه في هذا الوقت، للمساهمة في بناء وطننا وحماية أبنائه، ولتعزيز القيم الإنسانية من خلال التعبير عن ما يجود في خاطر الفنان سواء كان مصوراً أو رساماً".
ويهدف إقامة المعرض تجسيد المعاني العظيمة التي يحملها شهر رمضان من خلال الصور الفوتوغرافية التي تعكس محتوى المجتمع البحريني وتراثه العريق، حيث شارك بالمعرض 42 مصوراً من 31 مركز شبابي .
ويسعى الجميع خلال هذا الشهر المبارك، إلى إظهار المشاعر الروحانية والعبادة الخالصة لوجه الله سبحانه وتعالى. حيث إن إقامة مثل هذه الفعاليات يساهم في إلتقاء الأهالي مع بعضهم وتعزيز روح التواصل والتعاون بينهم، لاستذكار ما يحتوية المجتمع البحريني وتراثه الإسلامي العريق الشامخ الذي يعتز به كل بحريني".
كما إن إقامة الفعاليات الرمضانية في كافة أرجاء المملكة يجسد المعاني القيمة لشهر رمضان المبارك، ويشكل فرصة طيبة لألتقاء الأهالي وبث روح الأخوة وتبادل المشاعر النبيلة وغرسها فيهم.
وقال العسومي: "أتشرف برعاية مثل هذه الفعاليات التي تساهم في تجسيد الترابط والتلاحم الوطني الذي نحن في أمس الحاجة إليه في هذا الوقت، للمساهمة في بناء وطننا وحماية أبنائه، ولتعزيز القيم الإنسانية من خلال التعبير عن ما يجود في خاطر الفنان سواء كان مصوراً أو رساماً".