شاركت وزيرة الصحة فائقة الصالح، والمندوب الدائم لمملكة البحرين لدى الأمم المتحدة بجنيف د.يوسف بوجيري الأحد، في فعاليات اليوم الرياضي تحت عنوان "من الأقوال إلى الأفعال .. التحدي المجابه في توفير الصحة للجميع"، كجزء من فعاليات احتفال المنظمة بالذكرى السنوية السبعين لإنشائها، وبمناسبة انعقاد جمعية الصحة العالمية الحادية والسبعين أمام قصر الأمم المتحدة بجنيف، سويسرا.
وأقيمت الفعالية بحضور المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، ورؤساء وفود الدول الأعضاء والدول الأعضاء المشارِكة بجمعية الصحة، والموظفين العاملين في كيانات الأمم المتحدة، حيث تأتي المشاركة بهدف تعزيز صحة البيئة وترويج السلوكيات الصحية، ولاسيما بممارسة النشاط البدني بين القطاعات الصحية على المستوى الدولي.
وقالت الصالح "يشرفنا كوفد يمثل البحرين أن ننضم للحدث المميز والذي تُقيمه منظمة الصحة العالمية في احتفالها بالذكرى السنوية السبعين لإنشائها، حيث دعت لوجود يوم الصحة العالمي في عام 1948، وتأكيدها على تكريس الصحة الشاملة لكل سكان الأرض".
وأكدت أن أهداف الحدث تسعى لإطلاق حركةعالمية لتعزيز الصحة، ولاسيما تعزيز ممارسة النشاط البدني، في إطار مساعي تحقيق مستقبل صحي مستدام، والتوعية بأعمال وأهداف المنظمة وغيرها من الوكالات الصحية العالمية الكائن مقرّها في جنيف وإبراز هذه الأعمال والأهداف.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن هذه المشاركة تأتي اتساقاّ مع توجهات حكومة البحرين بتخصيص يوم رياضي من كل عام، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، باعتماد نصف يوم لممارسة الرياضة في هذا اليوم بهدف تعزيز تبني ممارسة النشاط البدني كثقافة عامة في المجتمع البحريني لتعزيز أنماط الحياة الصحية وتعزيز دور الرعاية الصحية الأولية في الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها.
وأكدت وزيرة الصحة فخرها بخطط الحكومة والقرارات السامية والتي تتماشى مع الإعلان السياسي للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها، وتماشيه مع القرارات والخطط التنفيذية التي أقرها المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، حيث أن تجارب وزارة الصحةالبحرينية الناجحة تتناسب مع هذه الفعاليات.
{{ article.visit_count }}
وأقيمت الفعالية بحضور المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، ورؤساء وفود الدول الأعضاء والدول الأعضاء المشارِكة بجمعية الصحة، والموظفين العاملين في كيانات الأمم المتحدة، حيث تأتي المشاركة بهدف تعزيز صحة البيئة وترويج السلوكيات الصحية، ولاسيما بممارسة النشاط البدني بين القطاعات الصحية على المستوى الدولي.
وقالت الصالح "يشرفنا كوفد يمثل البحرين أن ننضم للحدث المميز والذي تُقيمه منظمة الصحة العالمية في احتفالها بالذكرى السنوية السبعين لإنشائها، حيث دعت لوجود يوم الصحة العالمي في عام 1948، وتأكيدها على تكريس الصحة الشاملة لكل سكان الأرض".
وأكدت أن أهداف الحدث تسعى لإطلاق حركةعالمية لتعزيز الصحة، ولاسيما تعزيز ممارسة النشاط البدني، في إطار مساعي تحقيق مستقبل صحي مستدام، والتوعية بأعمال وأهداف المنظمة وغيرها من الوكالات الصحية العالمية الكائن مقرّها في جنيف وإبراز هذه الأعمال والأهداف.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن هذه المشاركة تأتي اتساقاّ مع توجهات حكومة البحرين بتخصيص يوم رياضي من كل عام، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، باعتماد نصف يوم لممارسة الرياضة في هذا اليوم بهدف تعزيز تبني ممارسة النشاط البدني كثقافة عامة في المجتمع البحريني لتعزيز أنماط الحياة الصحية وتعزيز دور الرعاية الصحية الأولية في الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها.
وأكدت وزيرة الصحة فخرها بخطط الحكومة والقرارات السامية والتي تتماشى مع الإعلان السياسي للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها، وتماشيه مع القرارات والخطط التنفيذية التي أقرها المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، حيث أن تجارب وزارة الصحةالبحرينية الناجحة تتناسب مع هذه الفعاليات.