تستمر الجامعة الخليجية، بتقديم دورتي تعليم اللغة الإسبانية والفرنسية ضمن برنامج الخدمة المجتمعية أسبوعياً لكافة الراغبين بتعلم اللغتين، وتقدم الدورة الفرنسية الدكتورة مريم فاتي رئيسة قسم العلوم المساندة، وتقدم دورة اللغة الإسبانية دولتشي مدريد محاضرة اللغة الإسبانية والإنجليزية بالجامعة.
وقال رئيس الجامعة د.مهند المشهداني، إن الهدف من هذه الدورات هو تعليم اللغة بأسلوب علمي ينمى قدرات الدارس في الأربع مهارات اللغوية وهي الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة، عن طريق أساتذة الجامعة الخبراء في مجالات التخصص، إضافة الحصول على شهادة من الجامعة عند أجتياز كل مرحلة.
فيما قالت دولتشي محاضرة اللغة الأسبانية، إن الدورة حققت نجاحاً كبيراً مما أدى إلى فتح شعبة دراسية أخرى، حيث تنوع الطلاب فمنهم الخريجون والطلبة ومنتسبو الجامعات الأخرى من داخل مملكة البحرين، وحتى بعض الطلاب من المملكة العربية السعودية.
وأضافت أنهم يقومون ببعض الأعمال اليدوية كنوع من الترفيه وتثبيت للمعلومة، كما أن الهدف من الدورة هو التعرف على الثقافات الأخرى.
وأشارت إلى أن الدورة تقام مرتين بالأسبوع، ساعة ونصف للغة الإسبانية، وساعة ونصف للغة الفرنسية، يومي الأحد والخميس.
وأشارت إلى أنها ستقدم مراحل متطورة من الدورة، بسبب الإقبال الكبير، حيث إنها تقدم الآن المرحلة الأولى من تعليم اللغة وستنتقل للمراحل الأعلى في الأيام المقبلة.
وقالت رأفة أحمد أحد منتسبي الدورة الفرنسية وخريجة كلية الحقوق بجامعة البحرين، أنها استفادت بشكل كبير من الدورة وتعلمت العديد من المهارات الأساسية في اللغة الفرنسية، وأنها تفضل الاستمرار في الدورة والوصول للمراحل المتقدمة حتى يمكنها التعامل والتحدث بطلاقية، وأنها اختارت الانضمام لهذه الدورة حتى تتعرف على ثقافات الآخرين وللاطلاع وفهم الأفلام والأغاني الفرنسية وحتى الأفلام الوثائقية، مشيرة إلى أن اللغة الفرنسية الآن أصبحت من اللغات المهمة في العالم ولها مدار واسع وانتشار.
وقال رئيس الجامعة د.مهند المشهداني، إن الهدف من هذه الدورات هو تعليم اللغة بأسلوب علمي ينمى قدرات الدارس في الأربع مهارات اللغوية وهي الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة، عن طريق أساتذة الجامعة الخبراء في مجالات التخصص، إضافة الحصول على شهادة من الجامعة عند أجتياز كل مرحلة.
فيما قالت دولتشي محاضرة اللغة الأسبانية، إن الدورة حققت نجاحاً كبيراً مما أدى إلى فتح شعبة دراسية أخرى، حيث تنوع الطلاب فمنهم الخريجون والطلبة ومنتسبو الجامعات الأخرى من داخل مملكة البحرين، وحتى بعض الطلاب من المملكة العربية السعودية.
وأضافت أنهم يقومون ببعض الأعمال اليدوية كنوع من الترفيه وتثبيت للمعلومة، كما أن الهدف من الدورة هو التعرف على الثقافات الأخرى.
وأشارت إلى أن الدورة تقام مرتين بالأسبوع، ساعة ونصف للغة الإسبانية، وساعة ونصف للغة الفرنسية، يومي الأحد والخميس.
وأشارت إلى أنها ستقدم مراحل متطورة من الدورة، بسبب الإقبال الكبير، حيث إنها تقدم الآن المرحلة الأولى من تعليم اللغة وستنتقل للمراحل الأعلى في الأيام المقبلة.
وقالت رأفة أحمد أحد منتسبي الدورة الفرنسية وخريجة كلية الحقوق بجامعة البحرين، أنها استفادت بشكل كبير من الدورة وتعلمت العديد من المهارات الأساسية في اللغة الفرنسية، وأنها تفضل الاستمرار في الدورة والوصول للمراحل المتقدمة حتى يمكنها التعامل والتحدث بطلاقية، وأنها اختارت الانضمام لهذه الدورة حتى تتعرف على ثقافات الآخرين وللاطلاع وفهم الأفلام والأغاني الفرنسية وحتى الأفلام الوثائقية، مشيرة إلى أن اللغة الفرنسية الآن أصبحت من اللغات المهمة في العالم ولها مدار واسع وانتشار.